20 شركة مصرية في معسكر تدريبي حول سلاسل الإمدادات لقطاع البلاستيك والمطاط
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
شارك ممثلو 20 شركة مصرية من أعضاء المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة معسكر تدريبي مدته يومين حول "سلاسل الإمدادات ودورة المنتج من التصنيع إلى التصدير" بالتعاون بين المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من خلال مشروع تريد لتطوير وتنمية التجارة.
. المجلس التصديري للتغليف يوقع بروتوكول مع كونفدرالية أرباب العمل الجزائرية
وأوضح محمد مجيد المدير التنفيذي للمجلس أنه جرى الترتيب للقاء منذ عدة أشهر سواء لأختيار الشركات أو تحديد الموضوعات التي تمت مناقشتها وفاعليتها للشركات ومدى قابليتها للتطبيق والاستفادة منها وكذلك الخبراء القائمين على التدريب ومدى ملائمة المطروح من موضوعات لقطاع البلاستيك خاصة أن قطاع البلاستيك والمطاط من أكثر القطاعات تطورا في الصناعات الكيماوية فضلا عن التوجه العالمي نحو الاقتصاد الأخضر.
تطبيق في بيئة العملوقال يحيي المنشاوي، مدير التطوير والتعاون الدولي بالمجلس إنه تمت خلال المعسكر مناقشات لدراسات عملية يمكن تطبيقها في بيئة العمل بعد عودة الشركات من المعسكر وكذلك طرح عقبات فعليه وإيجاد حلول لها من خلال الخبراء الذين حاضروا خلال المعسكر التدريبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة مصرية المجلس التصديرى للصناعات الكيماوية الأسمدة الوكالة الأمريكية للتنمية التجارة
إقرأ أيضاً:
القطاع التصديري الأردني يتجاوز الرسوم الأميركية ويحقق أداءً قويًا في 2025
صراحة نيوز- أظهرت تقديرات حديثة لشركة فيتش سوليوشنز أن الأردن نجح في الحفاظ على زخم صادراته خلال عام 2025، رغم الرسوم الجمركية الأميركية، مسجّلًا أداءً أفضل من التوقعات الأولية.
وقالت فيتش إن المملكة، التي تتجه نحو 30% من صادراتها إلى الولايات المتحدة، سجلت تراجعًا متواضعًا مقارنة بدول أخرى في المنطقة، مستفيدة من قوة القطاع الصناعي وجاذبية بيئة التصدير، إضافة إلى انخفاض التعرفة الأميركية على منتجاتها، خاصة في قطاع المنسوجات.
وأشارت إلى أن الصادرات الأردنية ارتفعت خلال 2025، بينما شهدت الصادرات الصينية إلى الأردن نموًا بنسبة 40%، ما يعكس تحوّلًا في مسار التجارة ويعزز دور الأردن كمركز بديل لاستقبال بعض السلع المعاد توجيهها إلى المنطقة.
وتوقعت فيتش أداءً قويًا للصادرات الأردنية في 2026، مدعومًا بانحسار حالة عدم اليقين في السياسات التجارية العالمية واستمرار الطلب على المنتجات الأردنية، مع الحفاظ على معدل التعرفة الأميركي المنخفض نسبيًا، مما يمنح المملكة ميزة تنافسية واضحة.