فوائد الحنة للشعر وخلطات مفيدة لتعزيز جمال شعرك
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تعتبر الحنة من النباتات الطبيعية التي تعزز صحة وجمال الشعر، وهي مشهورة بفوائدها العديدة واستخداماتها المتعددة في العناية بالشعر. فيما يلي نلقي نظرة على فوائد الحنة وبعض الخلطات المفيدة لتحسين جودة شعرك:
فوائد الحنة للشعر:1. تقوية الشعر:
- تحتوي الحنة على مكونات تقوي بصيلات الشعر، مما يساعد في تعزيز نمو الشعر وتقويته.
2. تحسين المرونة:
- تساعد الحنة في تحسين مرونة الشعر، مما يقلل من فرص حدوث التلف وتكسر الشعر.
3.علاج القشرة:
- تُعتبر الحنة من العلاجات الفعّالة للتخلص من مشكلة القشرة وتهدئة فروة الرأس.
4. تنعيم الشعر:
- يمكن استخدام الحنة لتنعيم الشعر وجعله أكثر سهولة في التسريح.
5. تلوين طبيعي:
- تُعتبر الحنة بديلًا طبيعيًا للصبغات الكيميائية، حيث تعطي للشعر لونًا طبيعيًا وبراقًا.
6. تنظيف الفروة:
- يُستخدم مستخلص الحنة لتنظيف فروة الرأس وفتح المسام، مما يساعد في تحسين صحة الفروة.
اقرأ ايضًا..اسهل ماسكات للبشرة الدهنية والجافة والمختلطة
اقرأ ايضًا..افضل 3 ماسكات لتفتيح البشرة "الزبادي-الخيار-البابايا"
خلطات بالحنة لتعزيز جمال الشعر: 1. خلطة تقوية الشعر:
- مكونات:
- 1 كوب من الحنة.
- 2 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون.
- 1 بيضة.
- الطريقة:
- اخلطي المكونات جيدًا حتى تحصلين على خليط ناعم.
- طبقيه على شعرك واتركيه لمدة ساعتين قبل الشطف.
2. خلطة لتنعيم الشعر:
- مكونات:
- 1/2 كوب من الحنة.
- 1/4 كوب من زبدة الشيا.
- ماء ورد.
- الطريقة:
- امزجي الحنة مع زبدة الشيا وأضيفي ماء الورد للحصول على عجينة متجانسة.
- طبقيها على الشعر لمدة 30-45 دقيقة ثم اغسلي بالشامبو.
3. خلطة للتلوين الطبيعي:
- مكونات:
- 1 كوب من الحنة.
- 1/2 كوب من القهوة المتجمدة.
- ماء دافئ.
- الطريقة:
- اخلطي الحنة مع القهوة وأضيفي الماء الدافئ للحصول على خليط ثخين.
- طبقيه على الشعر واتركيه لمدة 2-3 ساعات قبل الشطف.
ملاحظة:
قد تحتاجين إلى اختبار أي خلطة قبل استخدامها بشكل كامل للتأكد من عدم وجود أي تفاعل جلدي غير مرغوب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحنة خلطة خلطات الطريقة المكونات کوب من
إقرأ أيضاً:
علماء يوصون بـ”تنظيف الدماغ” لتجنب الخرف.. إليك الطريقة
خلص علماء مختصون إلى أنه يجب على الانسان أن يقوم بــ”تنظيف دماغه” من أجل تجنب الإصابة بأمراض الخرف والزهايمر وما يرتبط بها، فيما تمكن العلماء من تحديد الطريقة التي يتم بها “تنظيف الدماغ” وبالتالي الحفاظ على صحته وحيويته.
وبحسب تقرير نشره موقع “هيلث دايجست” المتخصص بأخبار الطب والصحة العامة، فإن تلوث الدماغ ينجم عن قلة النوم، وعليه فإن النوم الجيد والكافي هو الطريقة الصحيحة لتنظيف الدماغ، وهو ما يحمي الانسان من الاصابة بأمراض الخرف.
ويقول التقرير الذي اطلعت عليه “العربية.نت” إن قلة النوم تؤدي إلى عدم القدرة على تذكر الأشياء أو نقص في الحافز لممارسة الروتين المعتاد، كما أن قلة النوم قد يؤثر على الجهاز المناعي للشخص، مما يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا.
وفي دراسة أجريت عام 2021 تم تتبّع ما يقرب من 8000 شخص بدءاً من منتصف العمر، وتمت متابعتهم لمدة 25 عاماً، وكان خطر الإصابة بالخرف أعلى بنسبة تتراوح بين 22% و37% لدى من ناموا أقل من 6 ساعات خلال منتصف العمر، مقارنةً بمن حصلوا على 7 ساعات على الأقل.
ويؤكد التقرير إنه بدون نوم كافٍ، لا تتاح لدماغك فرصة التخلص من مواد مثل بروتينات بيتا أميلويد التي تتراكم خلال النهار.
ووفقاً لكلية الطب بجامعة هرفارد، يعتقد بعض الباحثين أن بروتينات بيتا أميلويد هذه يمكن أن تتكتل معاً، مكونةً لويحات في الدماغ قد تؤدي إلى أمراض الخرف والزهايمر، وتُعدّ مرحلة واحدة من النوم أساسية في إزالة الفضلات من الدماغ.
كيف يُنظّف النوم العميق الدماغ؟
ويقول تقرير “هيلث دايجست” إنه أثناء النوم يقوم الدماغ بتنشيط الجهاز الخاص للتخلص من الفضلات، وكما يُزيل جهازك اللمفاوي السموم من باقي أجزاء الجسم، يعتمد الدماغ على الجهاز الغليمفاوي للتخلص من المواد التي قد تُصبح سامة بمرور الوقت. وينشط هذا الجهاز بأقصى طاقته أثناء النوم العميق، المعروف أيضاً باسم نوم الموجة البطيئة. وفي هذه المرحلة، تتقلص خلايا الدماغ قليلاً، مما يُتيح مساحةً أكبر لتدفق السوائل عبر الدماغ وإخراج الفضلات منه.
ووفقاً لمقال نُشر عام 2020 في مجلة (Brain Sciences) العلمية فقد ترتبط مشاكل الجهاز الغليمفاوي بأمراض تنكسية عصبية مثل الخرف. وغالباً ما يعاني مرضى الزهايمر من صعوبة في النوم، على الرغم من أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت قلة النوم تُساهم في المرض أم أنها علامة تحذير مبكرة تظهر قبل مشاكل الذاكرة.
ومع التقدم في السن، تقل كفاءة الجهاز الغليمفاوي بشكل طبيعي. وأحد الأسباب هو أن الدماغ يُنتج عدداً أقل من بروتينات قنوات الماء المعروفة باسم (AQP4)، والتي تُساعد على تنظيم تدفق السوائل بين خلايا الدماغ والسائل النخاعي. كما تُبطئ التغيرات الأخرى المرتبطة بالعمر، مثل ضعف نبضات الأوعية الدموية وقلة التنفس أثناء النوم، وظيفة الجهاز الغليمفاوي. وفي مرض الزهايمر، غالباً ما تكون قنوات (AQP4) مُقلصة أو غير مُتمركزة، مما يُصعّب على الدماغ التخلص من بروتينات بيتا أميلويد، التي تتراكم بدورها وتُسرّع تلف الدماغ.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب