العناية بالأظافر بعد استخدام جل الأظافر
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
البوابة - تعتبر العناية المناسبة بالأظافر بعد استخدام جل الأظافر أمرًا ضروريًا للحفاظ على صحة أظافرك ومنع تلفها. تميل أظافر الجل إلى أن تبدو طبيعية أكثر ولا تميل إلى اللون الأصفر مثل أظافر الأكريليك. كما أنها أكثر مرونة وأقل عرضة للتشقق أو الكسر من أظافر الأكريليك لأنها مصنوعة من راتينج سائل يتم معالجته تحت ضوء الأشعة فوق البنفسجية أو LED.
على الرغم من أن طلاء الأظافر الجل قد يكون جميلًا ويدوم طويلاً، إلا أنه قد يكون قاسيًا على الأظافر. يمكن أن يسبب طلاء الأظافر الجل هشاشة الأظافر وتقشيرها وتشققها، كما أن الاستخدام المتكرر يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد وشيخوخة الجلد المبكرة على اليدين. إليك بعض النصائح للعناية بأظافرك بعد مناكير الجل:
العناية بالأظافر بعد استخدام جل الأظافرخطوات هامة عند إزالة جل الأظافر
باتباع هذه النصائح، يمكنك المساعدة في الحفاظ على صحة أظافرك ومنع الضرر بعد طلاء الأظافر بالجل.
المصدر: /slbeautyco.com / بارد
اقرأ أيضاً:
جميلة البوابة: فوائد باكوتشيول بديل الريتينول الطبيعي
هدى قطان تشارك متابعيها فيديو تعليمي للحصول على شفاه كبيرة
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جل أظافر التاريخ التشابه الوصف طلاء الأظافر یمکن أن
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء: لا يمكن المزايدة على موقف مصر من القضية الفلسطينية
قال اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، إنه لا يمكن لأحد المزايدة على موقف مصر التاريخي والثابت تجاه القضية الفلسطينية، مشددًا على أن مصر لم تغلق معبر رفح من جانبها كما يروج البعض، بل تدير الأمور وفقًا لمعادلات دقيقة تجمع بين العقلانية والشجاعة.
وأكد اللواء خالد مجاور خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج «حقائق وأسرار»، والمذاع على قناة صدى البلد، إن الوضع في قطاع غزة خطير ويقترب من المجاعة بالفعل، لكن الدعوات التي تطالب باقتحام المعبر بالقوة أو إدخال الشاحنات بشكل غير منظم، تعني الدخول في حرب شاملة قد تدمر المنطقة بالكامل، وتفتح أبوابًا للفوضى.
وأوضح المحافظ أن مصر واجهت ضغوطًا أمريكية لتمرير خطة تهجير الفلسطينيين إلى أراضيها، مؤكدًا: "الرئيس عبد الفتاح السيسي رفض هذا الطرح بشكل قاطع، وأعلنت الخارجية المصرية ذلك قبل ورفضت مخطط تهجير الفلسطينيين، ومصر قالت لأمريكا لا، في ظل أنه لا يمكن لأحد أن يقول لها لا".
وأشار إلى أن الأيام الأخيرة شهدت إدخال كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، بالتنسيق مع الأطراف الدولية، مشيرًا إلى أن الوفود الإسرائيلية والفلسطينية والأمريكية والقطرية اجتمعت في الدوحة لمناقشة التهدئة، وتمكنت مصر من تمرير المساعدات بالتوازي مع استمرار المشاورات.
وأضاف: المساعدات التي تدخل غزة مصدرها مصر، وتتم بعقلانية، ونحن نتحمل العبء الأكبر، سواء من الناحية التنظيمية أو الأمنية أو الاقتصادية"، مؤكدًا أن الدولة المصرية تُدير الموقف السياسي والإنساني في وقت واحد، بما يحافظ على أمنها القومي ويخدم الشعب الفلسطيني.