سرايا - هتف عدد من المتظاهرين في ولاية ماساتشوستس الأمريكية، ضد الرئيس جو بايدن، لدى ترجله متجها نحو سيارته، في منطقة نانتوكيت.

وواجه بايدن صيحات المتظاهرين الذين يهتفون "فلسطين حرة"، بعد انتهاء مؤتمر صحفي علق فيه على إطلاق سراح الأسرى "الإسرائيليين" من قطاع غزة.

وأفرج اليوم الجمعة عن عدد من الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة، بالإضافة إلى إفراج الاحتلال عن بعض المعتقلين الفلسطينيين من السجون، في إطار صفقة تبادل الأسرى التي تم الاتفاق عليها بيم فصائل المقاومة الفلسطينية وسلطات الاحتلال، برعاية مصرية قطرية أمريكية، والتي تأتي مع أول أيام الهدنة.


أمريكيون لـ "بايدن": #فلسطين حرة#سرايا #بايدن pic.twitter.com/PQr18d8c5o
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) November 25, 2023
إقرأ أيضاً : "برشلونة" تقطع علاقاتها مع الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً : إدخال 15 شاحنة للمستشفى الميداني الأردني في قطاع غزة إقرأ أيضاً : الخارجية البريطانيا: نحذر تل أبيب .. ولا أمن بدون استقرار


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: فلسطین حرة

إقرأ أيضاً:

استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال

البلاد (القدس المحتلة)
استشهد أسير فلسطيني من سكان الضفة الغربية، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي؛ نتيجة التعذيب والإهمال الطبي المتعمد، وفق ما أفادت به مؤسسات الأسرى الفلسطينية. يأتي هذا الحادث ليزيد من مأساة الحركة الأسيرة الفلسطينية، التي تشهد حالياً “مرحلة هي الأكثر دموية منذ عام 1967″، بحسب المصادر الفلسطينية، ليرتفع بذلك عدد الشهداء منذ مطلع أكتوبر 2023 إلى 85 أسيراً.
ووثقت مؤسسات حقوقية فلسطينية عدة حوادث مشابهة في السنوات الأخيرة، حيث توفي أسرى داخل السجون نتيجة الإهمال الطبي أو التعذيب النفسي والجسدي. وكان من أبرز هذه الحوادث وفاة الأسير الشهيد “خليل عواودة” بعد إضراب طويل عن الطعام في 2021، والأسير”أكرم ريان” في 2022، حيث أثارت تلك الحوادث استنكاراً دولياً واسعاً، ودعوات متكررة للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر للتدخل الفوري لضمان حقوق الأسرى.
وأكدت المؤسسات الفلسطينية وجود عشرات الأسرى من قطاع غزة ما زالوا رهن الإخفاء القسري داخل السجون الإسرائيلية، في ظل ظروف صحية وإنسانية بالغة الصعوبة، تشمل نقص الرعاية الطبية، والحرمان من الزيارات العائلية، وعمليات التفتيش والحرمان المتكرر. ويعتبر هذا النمط من المعاملة استمراراً لانتهاكات منظمة وموثقة ضد الحركة الأسيرة الفلسطينية منذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967.
وجددت مؤسسات الأسرى الفلسطينية دعوتها للمنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة ولجنة الصليب الأحمر، للتدخل العاجل لوقف ما وصفته بـ”الجرائم المنظمة ضد الأسرى الفلسطينيين”، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم. كما طالبت القيادة الفلسطينية المجتمع الدولي بفرض ضغط فعّال على إسرائيل لضمان احترام الحقوق الإنسانية للأسرى، والإفراج عنهم أو تحسين ظروف احتجازهم.
تاريخياً، تعرضت الحركة الأسيرة الفلسطينية لسلسلة من الانتهاكات، شملت التعذيب الجسدي والنفسي، والحرمان من العلاج الطبي، والإخفاء القسري، ما أدى إلى استشهاد عشرات الأسرى على مر العقود. وتشير تقارير حقوقية إلى أن هذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية ولقواعد معاملة الأسرى المنصوص عليها في اتفاقيات جنيف.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون أمريكيون: قوة الاستقرار الدولية لن تقاتل حماس
  • لقطات تكشف سماح القسام لأسرى بالاحتفال بعيد يهودي (شاهد)
  • إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة
  • فلسطين.. غزة تواجه كارثة شتوية بسبب نقص المعدات والخيام
  • استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال
  • هيئة الأسرى: 85 شهيدًا داخل السجون خلال عامين
  • بالفيديو: الاحتلال يطلق سراح 5 أسرى من قطاع غزة
  • بالأسماء.. قوات الاحتلال تفرج عن 5 أسرى من قطاع غزة
  • مركز: الاحتلال قتل 85 أسيراً منذ بدء حرب الإبادة على غزة
  • هيئة الأسرى تحذر من تجمد الأسرى داخل السجون الإسرائيلية