أماكن توزيع السكر بأسعار مخفضة في محافظة مطروح
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلنت مديرية التموين والتجارة الداخلية بمطروح، عن أماكن توزيع السكر المخفض بمحافظة مطروح، بسعر الكيلو 28 جنيها، في إطار توجهات الدولة لتوفير السلع الأساسية في جميع المناطق السكنية بأسعار أقل من الأسواق لمحاربة جشع التجار، وذلك بتوجيهات من القيادة السياسية، وإشراف الدكتور علي المصلحي وزير التموين، واللواء خالد شعيب محافظ مطروح.
وقالت المهندسة هند مساعد وكيل وزارة التموين بمطروح، اليوم، إن أماكن توزيع السكر المخفض بمحافظة مطروح تتضمن منافذ التموين التابعة لشركة تجارة الجملة في المراكز والمدن بنطاق المحافظة كالتالي:
- منفذ بيع شركة الجملة في مدينة الحمام، وسط المدينة.
- منفذ بيع شركة الجملة في مدينة العلمين في الشارع الرئيسي للمدينة.
- منفذ بيع شركة الجملة في شرق مدينة مرسى مطروح بعلم الروم.
- منفذ بيع شركة الجملة في مدينة مرسى مطروح أمام البنك الأهلي وسط المدينة.
- منفذ بيع شركة الجملة في مدينة مرسى مطروح بشارع الجلاء بالقرب من المحافظة.
- منفذ بيع شركة الجملة في مدينة سيوة وسط البلد.
- قوافل سيارات في مدينة النجيلة بجوار مجلس المدينة.
- قوافل سيارات في مدينة سيدي براني بجوار مجلس المدينة.
- قوافل سيارات في مدينة السلوم بجوار مجلس المدينة.
دعم المواطنين بسلع بأسعار مخفضةوأضافت وكيل وزارة التموين بمطروح، أن أماكن توزيع السكر المخفض بمحافظة مطروح سعر الكيلو 28 جنيها، توفر السكر وجميع السلع الأساسية، مثل الأرز والزيت والفول والعدس ومنتجات الألبان وسلع أخرى ضمن مبادرة تخفيض أسعار السلع الغذائية التي تتبناها الدولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أماكن السكر السكر سعر السكر
إقرأ أيضاً:
المكتب الحكومي بغزة يدعو لاستبدال شركة توزيع المساعدات
حمّل المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الأربعاء الاحتلال الإسرائيلي والقائمين على ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" المسؤولية الكاملة عن جريمة قتل المُجوّعين المدنيين الفلسطينيين في القطاع واستهدافهم بشكل ممنهج.
ودعا المكتب -في بيان- إلى فتح تحقيق جنائي دولي عاجل في هذه الكارثة الإنسانية التي مضى عليها شهر واحد وأحدثت كل هذه الانتهاكات الخطيرة والجسيمة.
كما دعا إلى وقف التعامل مع هذه المؤسسة فورا واستبدالها بمنظمات إنسانية محايدة مثل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وغيرها من المنظمات الدولية والأممية لضمان حماية المدنيين الفلسطينيين.
وأشار المكتب الإعلامي الحكومي إلى أن مراكز توزيع المساعدات تحولت فعليا إلى "مصايد موت جماعي" مما أدى إلى استشهاد أكثر من 580 وإصابة أكثر من 4200 وفقدان 39 آخرين.
وبعد تقييد إسرائيل عمل المنظمات الدولية في قطاع غزة، بما فيها الأونروا، بدأت الشركة المدعومة من الإدارة الأميركية وإسرائيل في مايو/أيار الماضي توزيع كميات محدودة من المساعدات في نقاط أقامتها في مناطق يحتلها الجيش الإسرائيلي.
وتوترات الاستهدافات الإسرائيلية للمجوعين في محيط نقاط توزيع المساعدات، خاصة في جنوب ووسط قطاع غزة، مما أسفر عن مجازر عدة، وتعرضت آلية المساعدات الحالية لانتقادات من الأمم المتحدة، كما طالبت أكثر من 170 منظمة إغاثة دولية بإغلاقها فورا لأنها تعرّض المدنيين لخطر الموت والإصابة.
وأقر جيش الاحتلال الإسرائيلي أول أمس الاثنين "بتعرض مدنيين فلسطينيين للأذى" بمراكز توزيع المساعدات، من دون أن يقر بقتل مئات منهم.
سلاح ضد المدنيين
في غضون ذلك، حذرت وكالة الأونروا من أن الجوع يُستخدم سلاحا ضد المدنيين في قطاع غزة.
وقالت الوكالة إن حالات الإغماء باتت شائعة في الشوارع نتيجة الجوع.
إعلانوأشارت إلى وجود نقص حاد في مياه الشرب وغياب تام لمقومات الحياة الأساسية.
ودعت الأونروا إلى رفع الحصار عن غزة بشكل فوري، كما طالبت بإعادة إيصال المساعدات الإنسانية بشكل آمن وعاجل تحت إشراف الأمم المتحدة بما في ذلك الأونروا.
ومع تفشي الجوع في القطاع، سجلت في المدة الأخيرة وفيات عدة، كما انتشرت الأمراض ومنها مرض التهاب السحايا.