ميار شريف تودع بطولة ويمبلدون للتنس من الدور الأول بمنافسات الزوجي
تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT
ودعت البطلة المصرية ميار شريف، برفقة البولندية كاترزينا بيتر، بطولة ويمبلدون للتنس - ثالث بطولات جراند سلام الأربع الكبرى بموسم التنس - من الدور الأول "64" بمنافسات زوجي السيدات.
جاء ذلك عقب خسارة الزوجي المصري والبولندي أمام ثنائي من التشيك وكازاخستان بمجموعتين بواقع 3-6 و3-6 في المباراة التي أقيمت اليوم /الخميس/، بالدور الأول "64" بالبطولة.
يذكر أن ميار شريف كانت ودعت البطولة من الدور الأول "128" بمنافسات فردي السيدات أول أمس عقب خسارتها أمام نظيرتها الروسية ميرا أندريفا بمجموعتين بواقع 3-6 و3-6.
وتقام البطولة بإنجلترا خلال الفترة من 30 يونيو وحتى 13 يوليو.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميار شريف اللاعبة ميار شريف كرة التنس كرة تنس
إقرأ أيضاً:
مباراة في ويمبلدون تمتد إلى شهرين!
لندن (د ب أ)
ودّع ألكسندر زفيريف، المصنف الثالث عالمياً، بطولة ويمبلدون للتنس من الدور الأول، بعد خسارته في مباراة ماراثونية امتدت على مدار يومين وخمس مجموعات أمام آرثر ريندركنيش.
وخسر الألماني زفيريف الذي وصل إلى نهائي ثلاث بطولات جراند سلام أمام الفرنسي ريندركنيش، بعد مباراة طويلة امتدت أربع ساعات و40 دقيقة، حيث بدأت في يونيو وانتهت في يوليو.
وأكد اللاعب الألماني «28 عاماً» بعد هذه الخسارة أنه يعاني كثيراً خارج حدود الملعب، مؤكداً أنه يحتاج لعلاج نفسي بعدما واجه اتهامات بالعنف الأسري لم تثبت ضده، ونفاها أكثر من مرة.
وقال زفيريف في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا): «ربما أحتاج للعلاج النفسي للمرة الأولى في حياتي، لقد عشت الكثير من الصعوبات في وسائل الإعلام والحياة بشكل عام».
وأضاف: «لم أشعر بهذا الفراغ من قبل، كنت أفتقر إلى الفرح والسعادة في كل ما أفعله، الأمر لا علاقة له بالتنس، بل أفتقر للاستمتاع بالحياة بعيدا عن التنس أيضاً». وبات زفيريف رابع لاعب من العشرة الأوائل في التصنيف العالمي يودع بطولة ويمبلدون من الدور الأول بعد لورينزو موسيتي وهولجر رون ودانييل ميدفيديف.
أما ريندركنيتش المصنف 72 عالمياً، فقد سلطت الأضواء عليه بعد انسحابه من مباراة كان سيفوز بها في بطولة فرنسا المفتوحة العام الماضي بسبب إصابة في قدمه بعدما ركل لوحة إعلانية.
وقال اللاعب الفرنسي «29 عاماً»: «لا أعرف حتى من أين أبدأ، أشعر أن قدمي ترتجفان بشكل لم أعد أتحمله».