2025-07-03@23:46:12 GMT
إجمالي نتائج البحث: 18

«على الهیمنة البحریة»:

    يمانيون / تقرير/ يحيى الربيعي في تحول جيوسياسي استثنائي، باتت الجمهورية اليمنية محوراً لقصة صمود أسطورية، تتكشف فصولها في مياه البحر الأحمر وسماء الشرق الأوسط، لتعيد صياغة مفهوم القوة في القرن الحادي والعشرين. لم يعد اليمن مجرد طرف في صراع إقليمي، بل أصبح لاعباً استراتيجياً ذا تأثير عميق، يمتلك زمام المبادرة، ويرغم أعتى القوى العسكرية والاقتصادية، ممثلة بالولايات المتحدة والكيان الصهيوني، على إعادة تقييم مواقفها وتكتيكاتها، ليتحول الخوف إلى نصيبهم بعد أن كانوا يرهبون العالم. لقد بدأت القصة، كما تُروى في كواليس الاستخبارات العالمية، بـ “قاذفات نووية وطائرة شبحية نفاثة وثلاث من أعتى حاملات الطائرات الأمريكية”. لم تكن تلك “حرباً عالمية ثالثة”، بل مواجهة “لم تصنعها واشنطن ولم ترسمها تل أبيب”. اجتمعت كل تلك القوة لـ “ردع حركة مسلحة ظهرت...
    قبل أكثر من عشرين عاما، اندلعت انتفاضة الأقصى في خريف عام 2000 لتشكّل نقطة تحوّل فارقة في مسار الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. جاءت الانتفاضة ردا على زيارة أرئيل شارون إلى باحات المسجد الأقصى، لكنها تجاوزت كونها رد فعل عاطفي، لتعلن بداية مرحلة جديدة من المقاومة الشعبية والمسلحة، تحمل وعيا مختلفا وإرادة لا تلين. شارون، الذي ظن أن قوة الردع كافية لإخماد الانتفاضة خلال أسابيع، وجد نفسه أمام مقاومة تستنزف جنوده وتُربك حساباته. وفي 2005، اضطر إلى الانسحاب أحادي الجانب من قطاع غزة، في اعتراف ضمني بفشل المشروع الصهيوني في بسط الهيمنة الكاملة. كان ذلك الانسحاب، في جوهره، بداية تآكل الردع الإسرائيلي، وكشفا لهشاشة ما كان يُظن أنه تفوق لا يُقهر. لكن ما حدث لم يكن شأنا إسرائيليا داخليا فحسب، فإسرائيل،...
    يمانيون/ تقارير مع مطلع الألفية الثالثة للميلاد وانهيار المنظومة الاشتراكية وتفكك الاتحاد السوفيتي تسيّدت أمريكا العالم عسكرياً وسياسياً واقتصادياً، لكن هذه السيادة كانت بحاجة إلى عقل وحكمة لإدارتها والبقاء فيها.. لم تفلح أمريكا في ذلك بسبب جنون العظمة الذي أعماها وكانت من نتيجة ذلك سلسلة من الإخفاقات والهزائم في العديد من المواقع التي تتواجد فيها أمريكا، وأبسط مثالين على ذلك الانسحاب المهين لأمريكا مع بقية دول الناتو من أفغانستان مؤخراً والهزيمة المذلة لها في معركة البحرين الأحمر والعربي من قبل قوات البحرية اليمنية وسلسلة الانكسارات التي يتلقاها الكيان الصهيوني وحليفتيه أمريكا وبريطانيا في قطاع غزة على أيدي أبطال حركة حماس. حقيقة عسكرية يعرفها كافة القادة العسكريين في العالم أن السلاح مهما كان تطوره وتكنولوجيته المتقدمة لا يمكن أن يحسم معركة...
    يمانيون/ كتابات/ الشيخ: وضاح بن مسعود في ظل التطورات الجيوسياسية المتسارعة في المنطقة، برزت القوات المسلحة اليمنية (صنعاء) كفاعل استراتيجي غير مألوف، قادر على إعادة تشكيل موازين القوى العسكرية بعد ثورة 21 سبتمبر 2014 بقيادة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه الله لقد نجحت هذه القوات في تحويل التحديات إلى فرص، مستخدمةً إمكانيات محدودة مقارنةً بالقوى العظمى، لكنها استطاعت فرض معادلة جديدة في الصراع، خاصةً بعد تدخلها المباشر لدعم المقاومة الإسلامية في غزة عبر استهداف السفن الأمريكية والإسرائيلية في البحر الأحمر والبحر العربي وحتى العمق الصهيوني ان التطور النوعي في القدرات العسكرية لم تكن اليمن قبل ثورة سبتمبر تمتلك استراتيجية عسكرية مُعلنة لمواجهة الهيمنة الأمريكية أو الصهيونية لكن التغيير الجذري في الرؤية القيادية بعد الثورة أدى إلى تطوير منظومة دفاعية هجومية...
    بقلم: د. حامد محمود كاتب متخصص فى الشئون الاقليمية والدولية د. حامد محمود القاهرة (زمان التركية)- رسائل عدة تبعثها مناورات ” الحزام الأمني البحري 2025″ التى انطلقت قبل أيام بمشاركة القوات البحرية لإيران وروسيا والصين، وهي مناورات عسكرية قبالة السواحل في جنوب غرب إيران حيث تشارك سفن قتالية وداعمة للقوات البحرية الصينية والروسية، وسفن الجيش الإيراني وبحرية الحرس الثوري التى تشارك ايضا في هذه المناورات . وتهدف المناورات إلى “تعزيز الأمن في المنطقة وتوسيع التعاون المتعدد الأطراف بين الدول المشاركة” وذلك حسبما هو معلن. وعلى الرغم من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه غير قلق على الإطلاق بشأن المناورات العسكرية المزمعة بين روسيا والصين وإيران. إلا أن هناك العديد من الأهداف والرسائل من وراء اجراء هذه المناورات: أولها تعزيز التعاون...
    وقال السياسي الإريتري في حوار مع صحيفة "عرب جورنال": "نحيي الشعب اليمني الشقيق لدوره البطولي المساند والداعم للمقاومة الفلسطينية من خلال فرضه حصاراً بحرياً على الكيان الصهيوني، ومنعه تقديم أي نوع من الدعم له؛ إضافة إلى قدرة اليمن على المشاركة في المعركة بشكل مباشر، وضربه للمواقع الإستراتيجية في العمق المحتل". واوضح أن القوات اليمنية نجحت في إخراج القواعد البحرية الإسرائيلية في ميناء "أم الرشراش - إيلات" عن الخدمة، واستطاع اليمن تقليص الهيمنة الأمريكية في البحر الأحمر، بعد أن فشلت الأساطيل الأمريكية في التصدي لضربات الجيش اليمني الموجعة. وأضاف قبيل بأنها المرة الأولى التي يشتكي فيها الكيان الصهيوني باكياً دولة عربية لمجلس الأمن بعد فشل الولايات المتحدة و"إسرائيل" في التصدي للصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية.  
    يمانيون../ أكد المحلل السياسي اللبناني وسيم بزي أن اليمن نجح في تغيير المفاهيم العسكرية التي استندت إليها الولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية، عندما ورثت من بريطانيا لقب “سيدة البحار”. وفي حديث لموقع “عرب جورنال”، أشاد بزي ببراعة اليمنيين في إدارة معركة البحار، قائلاً إنهم حولوا حاملات الطائرات والمدمرات الغربية إلى “أسلحة هزيلة”، وأجبروها على الانسحاب من المنطقة. وأوضح بزي أن الحضور اليمني في معركة “طوفان الأقصى” كان مفاجئًا واستراتيجيًا، حيث ضرب الحصار البحري اليمني سلاسل التوريد للعدو الإسرائيلي، وأغلق ميناء إيلات، مما كبّد الكيان خسائر اقتصادية ضخمة، ورفع تكاليف التأمين البحري بشكل غير مسبوق. وأشار إلى أن اليمن، بعد سنوات من الحرب والحصار، تمكن من الانتقال إلى دور ريادي في محور المقاومة، خاصة من خلال دعمه لغزة، وتكامله...
    إبراهيم محمد الهمداني يعد التفوق في القوة البحرية، عنصرا مهما في مثلث صناعة القوة والهيمنة، إلى جانب بناء القدرات البرية، وتطوير التكنولوجيا الجوية، وقد حظي هاجس امتلاك القوة البحرية، وتحقيق حلم التفوق البحري، باهتمام معظم الإمبراطوريات، والقوى الاستعمارية المتعاقبة عبر العصور، نظرا لما لفعل السيطرة على ممرات التجارة البحرية، وبسط النفوذ على أكبر المساحات المائية، من مردودات في نجاح مشروع الهيمنة، وتحقيق الانتصارات الكبرى، والحصول على أكبر قدر من المصالح، بأقل تكلفة وأدنى جهد، لأن من يسيطر على البحار، يسيطر على القرار العالمي، بينما من لا يملك مشروع قوة بحرية – ولو حتى في أدنى مستوياتها – لا يعدو كونه تابعا طفيليا، يعيش على هامش التاريخ، متسربلا دور الارتزاق والعبودية المطلقة، على أبواب القوى الاستعمارية المتعاقبة. تستطيع القوة البحرية، تطبيق...
      يعد التفوق في القوة البحرية، عنصرا مهما في مثلث صناعة القوة والهيمنة، إلى جانب بناء القدرات البرية، وتطوير التكنولوجيا الجوية، وقد حظي هاجس امتلاك القوة البحرية، وتحقيق حلم التفوق البحري، باهتمام معظم الإمبراطوريات، والقوى الاستعمارية المتعاقبة عبر العصور، نظرا لما لفعل السيطرة على ممرات التجارة البحرية، وبسط النفوذ على أكبر المساحات المائية، من مردودات في نجاح مشروع الهيمنة، وتحقيق الانتصارات الكبرى، والحصول على أكبر قدر من المصالح، بأقل تكلفة وأدنى جهد، لأن من يسيطر على البحار، يسيطر على القرار العالمي، بينما من لا يملك مشروع قوة بحرية – ولو حتى في أدنى مستوياتها – لا يعدو كونه تابعا طفيليا، يعيش على هامش التاريخ، متسربلا دور الارتزاق والعبودية المطلقة، على أبواب القوى الاستعمارية المتعاقبة. تستطيع القوة البحرية، تطبيق قاعدة التوسع...
    يمانيون – متابعات في ظل تصاعد الهجمات للقوات البحرية اليمنية أصبحت السيطرة على مضيق باب المندب نقطة محورية في الصراع. تشير التقارير الأخيرة إلى انسحاب القوات الأمريكية والأوروبية من المنطقة، مما يعكس الهزيمة أمام الصمود اليمني غير المسبوق في تاريخ المعارك البحرية. تفرض نتائج هذا الصراع واقعًا يتطلب من المجتمعات الإقليمية والدولية أن تلعب دورا حيويا في إعادة تشكيل التوجهات والسياسات المستقبلية، استنادًا إلى إرادة المنتصر في المواجهة البحرية، وهي القوات البحرية اليمنية. وهذا يعني أن الدول المجاورة والمجتمعات الإقليمية مضطرة للتكيف مع هذه التغيرات السريعة، سواء من خلال تعزيز التضامن مع الموقف اليمني الذي أحدث هذه المتغيرات، أو من خلال العمل على إيجاد حل عادل للمظلومية الفلسطينية في غزة، والضغط على الكيان الصهيوني لوقف نزيف الدماء. ما يحدث في...
    يمانيون – متابعات في ظل التوترات الجيوسياسية المتصاعدة، يشهد البحر الأحمر مواجهات حاسمة بين القوات المسلحة اليمنية والتحالف المعروف بـ”حارس الازدهار”. هذا التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة ويضم أكثر من 20 دولة، يهدف إلى حماية السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي من الهجمات اليمنية المناصرة لغزة التي تتعرض لإبادة جماعية. تأتي هذه المواجهات في سياق أوسع من الصراع الإقليمي والدولي، حيث تسعى القوى الغربية إلى الحفاظ على نفوذها في المنطقة، بينما تفرض قوة محلية ناشئة، هي اليمن، معادلة أمر واقع جديد، ومختلف عن سابقه تماما. واقع تصنع نتائجه الأولية تأكيدات موثقة بالصواريخ والمسيرات ما ذهبت إليه نبوءات التصريحات الأخيرة لجوزيب بوريل، المفوض السامي لشؤون السياسة الخارجية والأمن بالاتحاد الأوروبي، في أن عصر الهيمنة الغربية قد انتهى. هذا التحول الجذري في ميزان القوى...
     لقد أربكت هذه القوات تحالفات “حارس الازدهار”، التي بدأت منذ ديسمبر 2023، في محاولاتها للسيطرة على مرور السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية عبر هذا الممر الاستراتيجي. ورغم الجهود المكثفة، بما في ذلك إرسال المملكة المتحدة ترسانة من القوات الأوروبية، باءت محاولات هذا التحالف بالفشل الذريع. لقد اتبعت القوات البحرية اليمنية تكتيكات جديدة وابتكارية، بما في ذلك استخدام الطائرات بدون طيار وصواريخ كروز، مما أطلق العنان لزيادة ملحوظة في العمليات العسكرية.  هذه النجاحات جذبت أنظار العالم وجعلته يعيد التفكير في المعادلات الدولية في ظل الصراعات القائم. ومع كل ضربة حقيقية، تكشفت ملامح جديدة لقوة دولية تتشكل في مضيق باب المندب، حيث أجبرت البحرية الأمريكية، ولا سيما حاملة الطائرات “أيزنهاور”، على التراجع بعيدًا عن البحر الأحمر، بينما تعرضت قواتها البحرية الأخرى لأضرار جسيمة،...
    الجديد برس: أكدت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية أن المواجهة الحالية بين الولايات المتحدة وقوات صنعاء في البحر الأحمر وخليج عدن تسلط الضوء على “تآكل الهيمنة البحرية الأمريكية في المنطقة”، مشيرةً إلى أن الرسالة الرئيسية التي يتم إرسالها هي أن الولايات المتحدة تتعرض للردع بدلاً من أن تكون هي الرادعة لأعدائها. وفي تقريرها، تناولت الصحيفة أنباء قيام الولايات المتحدة بإرسال قطع بحرية حربية إلى المنطقة، موضحةً أنه “في حين قد يعالج هذا الانتشار التهديدات المباشرة، فإنه لا يفعل الكثير لمعالجة الضرورة الاستراتيجية الأوسع نطاقاً، وهي استعادة الهيمنة الأمريكية في الممرات البحرية”. وأشارت إلى أن العام الماضي شهد إضعافاً لموقف الولايات المتحدة، وخاصة بسبب افتقارها إلى استجابة جريئة وقوية بما فيه الكفاية لردع الحوثيين، مما سمح بتآكل النفوذ الأمريكي في منطقة يعتبر...
    يمانيون/ تقارير قالت مجلة “أوراسيا ريفيو” الدولية، الاثنين، إن التحالف الأمريكي في البحر الأحمر فشل في مواجهة الجبهة اليمنية المساندة لغزة، وأن من أهم أسباب ذلك الفشل هو سقوط نظام الهيمنة الأمريكي. ونشرت المجلة مقالة افتتاحية رصدتها صحيفة المسيرة، حملت عنوان “فشل تحالف البحر الأحمر وسقوط الهيمنة الأمريكية” أكدت فيها أن “الولايات المتحدة دعمت بقوة وبشكل مسؤول إسرائيل، التي تذبح سكان غزة، من خلال تزويدها بكميات ضخمة من الأسلحة والدعم الدبلوماسي، وقد دفع صمت العالم الغربي وتقاعس العالم العربي تجاه هذه الإبادة الجماعية اليمنيين إلى مقاومة انتهاكات حقوق الإنسان هذه من خلال استهداف السفن المرتبطة بإسرائيل”. وبحسب المجلة فقد “حاول البيت الأبيض التفاوض بشكل غير مباشر مع أنصار الله عبر الوساطة العمانية، وعرضت الولايات المتحدة قائمة من الحوافز، مثل إعادة...
    ونشرت المجلة مقالة افتتاحية حملت عنوان "فشل تحالف البحر الأحمر وسقوط الهيمنة الأمريكية" أكدت فيها أن "الولايات المتحدة دعمت بقوة وبشكل مسؤول إسرائيل، التي تذبح سكان غزة، من خلال تزويدها بكميات ضخمة من الأسلحة والدعم الدبلوماسي، وقد دفع صمت العالم الغربي وتقاعس العالم العربي تجاه هذه الإبادة الجماعية اليمنيين إلى مقاومة انتهاكات حقوق الإنسان هذه من خلال استهداف السفن المرتبطة بإسرائيل". وبحسب المجلة فقد "حاول البيت الأبيض التفاوض بشكل غير مباشر مع أنصار الله عبر الوساطة العمانية، وعرضت الولايات المتحدة قائمة من الحوافز، مثل إعادة فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة ودفع رواتب الموظفين الحكوميين، لوقف الهجمات في البحر الأحمر، ورفض اليمن جميع المقترحات وأعلن أنه لن يتوقف عن استهداف السفن التي تخدم المصالح الإسرائيلية إلا عندما يتوقف قتل المدنيين في...
    ذكرت مصادر في الحكومة اليابانية، أن اليابان تدرس تعزيز قدراتها في المراقبة البحرية؛ لمجابهة الهيمنة المتزايدة للصين في المنطقة، وذلك من خلال تبادل البيانات التابعة للقطاعين العام والخاص.ونقلت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية عن المصادر إن تحسين قدرات الوعي بالمجال البحري، والتي يمكن استخدامها أيضًا في التنبؤ بالكوارث وتنمية الموارد؛ يهدف إلى تصور حالة البحر بطريقة متكاملة، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يتم دمج هذا الهدف في استراتيجية التنمية البحرية المكثفة للحكومة بناءً على الخطة الأساسية لسياسة المحيطات، وهي المبادئ التوجيهية اليابانية في هذا المجال للسنوات الخمس المقبلة، والتي وافق عليها مجلس وزراء رئيس الوزراء فوميو كيشيدا في أبريل الماضي.وأوضحت المصادر أن الحكومة تخطط لإقرار الاستراتيجية بحلول نهاية السنة المالية حتى مارس 2024، بعد التشاور مع الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم،...
    يقول موقع "وور أون ذا روكس" (War on the Rocks) الأميركي المتخصص في تحليل السياسات الخارجية إن المراقبين الأميركيين يتغاضون عن إمكانية استخدام إيران إستراتيجية بحرية تاريخية تسمى الأسطول الموجود لتحدي القوات البحرية الأميركية في منطقة الشرق الأوسط، واستنزاف مواردها، وإعاقة سيطرتها التاريخية على ممرات الملاحة المهمة في المنطقة. ويوضح المقال -الذي كتبه شون بونتينغ، ضابط استخبارات البحرية الأميركية للشؤون الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط في القيادة المركزية للقوات البحرية، والحاصل على ماجستير العلوم في الذكاء الإستراتيجي والماجستير في دراسات الأمن في الشرق الأوسط- أن إستراتيجية الأسطول الموجود تعود إلى القرن 17، وهي تسمح للقوات البحرية الأضعف بتحدي القوات الأقوى منها في المحيطات والبحار المفتوحة على نطاق العالم. مضايقة البحرية الأميركية وإضعافها ويضيف بونتينغ أن إيران اليوم لن تحاول الاحتكاك بالبحرية...
۱