رئيسة مركز انصاف تناقش قضايا المرأة والتعليم مع سفيرة فرنسا لدى اليمن
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أبين(عدن الغد)خاص.
التقت الناشطة الحقوقية اليمنية ايمان عبدالله حميد رئيسة مركز انصاف للدفاع عن الحريات والأقليات ، بالسفيرة الفرنسية لدى اليمن كاترين قرم كمون ، التي تقود بلادها الاتحاد الأوروبي في هذه الفترة.
وبحث اللقاء الذي تم في العاصمة السعودية الرياض ، مواضيع حماية المراة اليمنية وتفعيل القرار الاممي 1325 ، وكذا دعم قطاع التعليم وباقي مؤسسات الدولة في الحكومة الشرعية.
الجدير بالذكر ان مركز إنصاف للدفاع عن الحريات والأقليات هو منظمة يمنية غير ربحية وغير حكومية، تأسس في العام 2019، ويسعى إلى الدفاع عن الحريات العامة وحقوق الأقليات في اليمن من خلال العمل على توثيق الانتهاكات وتقديم أدوات الدعم والمناصرة،وإجراء الأبحاث والدراسات المتعلقة بالأقليات والحريات وحقوق الإنسان، وكذلك القيام ببناء القدرات في هذا المجال من خلال تنظيم الدورات وورش العمل وكذا إقامة الندوات والفعاليات التي من شأنها تعزيز الوعي بأهمية الحريات وحماية الأقليات.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
رئيسة البنك المركزي الأوروبي: المستوى الحالي لأسعار الفائدة مناسب
اعتبرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، أن المستوى الحالي لأسعار الفائدة مناسب، مؤكدة التزام البنك المركزي الأوروبي الراسخ بالحفاظ على هدف التضخم البالغ 2%، وفقا لشبكة بلومبرج.
وقالت «لاجارد» إن ضمان استقرار الأسعار يبقى مسؤولية المؤسسة، مشيرةً إلى أن التضخم حاليًا عند المستوى المطلوب، وأن البنك المركزي الأوروبي عازم على الحفاظ عليه.
وأكدت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، التزام البنك التام بهدف التضخم البالغ 2%، وأنه سيتم اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للحفاظ عليه.
ورغم حالة عدم اليقين المستمرة في البيئة الاقتصادية الأوسع، أشارت إلى أن البنك المركزي الأوروبي سيوفر الاتساق والاستقرار فيما يتعلق بالتضخم.
وفي معرض ردها على تساؤلات حول المسار المستقبلي لأسعار الفائدة، أكدت لاجارد أن البنك المركزي الأوروبي في وضع قوي ومواتٍ في الوقت الحالي.
ومنذ يونيو 2024، خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة ثماني مرات.. ومع ذلك، من المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعه المقبل للسياسة النقدية في وقت لاحق من هذا الشهر.
ومع اقتراب التضخم من الهدف، يتوقع الاقتصاديون إمكانية خفض أسعار الفائدة مرة أخرى قبل نهاية العام.
وفيما يتعلق بإمكانية تجاوز اليورو للدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية رائدة، أشارت لاجارد إلى الإمكانات الاقتصادية الكبيرة التي تتمتع بها أوروبا.
ودعت لاجارد صانعي السياسات إلى تكثيف جهودهم لتعزيز القوة الاقتصادية للمنطقة.
وأكدت البنك المركزي الأوروبي أن قيمة اليورو ستعتمد بشكل كبير على قوة الاقتصاد الأوروبي، وشددت على أهمية اتخاذ إجراءات لتعزيز هذه القوة.