مكتبة الإسكندرية تقيم أمسية شعرية لأحمد تيمور فى بيت السناري اليوم
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مكتبة الإسكندرية تقيم أمسية شعرية لأحمد تيمور فى بيت السناري اليوم، تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال بيت السناري التابع لقطاع التواصل الثقافي، أمسية شعرية مفتوحة للجمهور تحت عنوان قليل من الحب لا يصلح للشاعر الكبير .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مكتبة الإسكندرية تقيم أمسية شعرية لأحمد تيمور فى بيت السناري اليوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال بيت السناري التابع لقطاع التواصل الثقافي، أمسية شعرية مفتوحة للجمهور تحت عنوان: "قليل من الحب لا يصلح" للشاعر الكبير الدكتور أحمد تيمور عضو المجمع العلمي المصري، اليوم الثلاثاء، في تمام السابعة مساًء، بمقر بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب، بالقاهرة.
يدير الأمسية الإعلامي أيمن عدلي؛ رئيس لجنة التدريب والتثقيف بنقابة الإعلاميين، بحضور نخبة من الكُتاب والأدباء والمفكرين والمثقفين وكوكبة كبيرة من الشعراء.
تدور الأمسية حول الدواوين الشعرية للشاعر الدكتور أحمد تيمور، حيث سيلقي الشاعر مجموعة من أشهر قصائده، كما ستتناول الأمسية توضيح للجماليات اللغوية والإيقاعات والأنماط الشعرية المختلفة، وكذلك دور الشعر في التعبير عن الثقافة والتراث والهوية، ومكانته الحالية في الأدب والثقافة والفنون، ويصاحب ذلك فقرة فنية للمطرب محمد الزهار.
يذكر أن الشاعر الدكتور أحمد تيمور تخرج في كلية الطب جامعة القاهرة، وهو أستاذ متفرغ ورئيس وحدة أحمد تيمور للأوزون الطبي بكلية طب الأزهر.
وقد أقيمت له العديد من الأمسيات الشعرية أهمهما تلك التي تفرد له سنويًا بدار الأوبرا، وتلك التي أقيمت له في مبنى الأمم المتحدة بنيويورك.
نشرت قصائده الشعرية في الصحف والمجلات العربية، وصدر له العديد من الدواوين الشعرية منها ديوان: "ثنائية الطفو والغرق"، وديوان: "امرأة من خزف وخرافة"، و"قليل من الحب لا يصلح"، و"شجن شجر الشوارع".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.
وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.
وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.
وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.