ياسر الهضيبي: نجاحنا بالانتخابات ممكن لأننا الحزب الوحيد الذي مارس الحكم والمعارضة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
وجه الدكتور ياسر الهضيبي، النائب الوفد وعضو الهيئة العليا بالوفد، للوافدين وخاصة المرأة المصرية، لافتا إلى أن الوفد منذ القدم يهتم بالقضايا العربية وفي القلب منها فلسطين .
وأكد الهضيبي، خلال المؤتمر الجماهيري الثالث للمرشح الرئاسي عبد السند يمامة، أننا لن نرضى بحلول للقضية الفلسطينية إلا القدس، وكل شيء في الدنيا يكبر ويصغر الا الوفد يظل كبيرا في عيون الوفديين .
ولفت إلى أن مصطفى النحاس جاهد بعد سعد زغلول من أجل وطنه وأطلق عليه المصريين نبي الوطنية، كما أعاد فؤاد سراج الدين الوفد إلى الحياة السياسية مرة أخرى، وأمامنا مرشحين لا نخشاهم ولكننا نحترمهم.
ياسر الهضيبي: نجاحنا بالانتخابات ممكن لأننا الحزب الوحيد الذي مارس الحكم والمعارضةياسر الهضيبي: نجاحنا بالانتخابات ممكن لأننا الحزب الوحيد الذي مارس الحكم والمعارضةياسر الهضيبي: نجاحنا بالانتخابات ممكن لأننا الحزب الوحيد الذي مارس الحكم والمعارضةياسر الهضيبي: نجاحنا بالانتخابات ممكن لأننا الحزب الوحيد الذي مارس الحكم والمعارضةوقال الهضيبي، إن نجاحنا في الانتخابات ممكن لأننا الحزب الوحيد الذي مارس الحكم والمعارضة، كما أن الشعب المصري قادر على الفرز وإنجاح الوفد في الانتخابات.
وأضاف، أن أحمد مرعي افندي "وفدي" تجرأ ونزل الانتخابات ضد رئيس وزراء مصر يحيى باشا اسماعيل، ونجح ولذلك قالوا لو أن الوفد رشح حجر لنجح، وعبدالسند يمامة يمتلك ميزة هامة جدا أنه من المرشحين الجيدين ويملك سيرة طيبة، داعيا الحضور بالاصطفاف الوفدي والمصري لانتخاب عبدالسند يمامة في الانتخابات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهضيبي المرأة المصرية فلسطين عبد السند يمامة
إقرأ أيضاً:
معاريف: صيغة اتفاق غزة المعروضة حاليا رفضها نتنياهو مارس الماضي
كشفت صحيفة “معاريف” العبرية، في تقرير لها اليوم، أن التفاهمات التي يجري بلورتها حاليا بين إسرائيل وحركة حماس، بوساطة الولايات المتحدة وقطر ومصر، لا تمثل اختراقاً جديداً في مسار المفاوضات، بل تعكس تقريباً نفس الصيغة التي كانت مطروحة منذ مارس الماضي، والتي رفضها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في حينه.
وبحسب الصحيفة، فإن الجمود الذي أصاب هذا المسار خلال الأشهر الماضية لم يكن بسبب مواقف حماس فقط أو تطورات الساحة الإقليمية، بل ارتبط أيضاً بالحسابات السياسية الداخلية لنتنياهو، الذي كان يسعى لتفادي أي اتفاق قد يهدد استقرار ائتلافه الحكومي.
وأشارت الصحيفة، إلى أن حركة حماس التي دخلت منذ مارس في حالة من "لا شيء لتخسره"، لم تغير مطالبها الأساسية، التي تتمحور حول إنهاء الحرب أو الدخول في مفاوضات واضحة ومباشرة لتحديد شروط إنهائها، مع بعض التعديلات الطفيفة غير الجوهرية في صيغة الطرح.
وفي تطور لافت، وصل نتنياهو إلى العاصمة الأميركية واشنطن حاملا ما وصفته الصحيفة بـ"ورقة اتفاق" تقضي بالإفراج عن جزء من الأسرى الإسرائيليين لدى الحركة، في خطوة يعتقد أنها تهدف إلى تثبيت حكومته وتخفيف الضغوط الداخلية والدولية عليه.
وتطرح علامات استفهام حول ما إذا كان نتنياهو مستعداً هذه المرة للمضي قدماً في مسار تفاوضي فعلي، أم أن الخطوة لا تعدو كونها محاولة سياسية لتقليل حدة الانتقادات دون تغيير جوهري في الموقف الإسرائيلي.