رانيا يوسف تكشف عن أسباب زيجاتها وتفاصيل تعرضها للتحرش
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
صرحت الفنانة رانيا يوسف خلال استضافتها برنامج كتاب الشهرة الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين عبر فضائية “الجديد”، أن والدها رجل ديمقراطي ولم يكن قاسيًا معها بحكم مهنته "ضابط بسلاح المشاة"، وتتحدث معه في أمور كثيرة ويترك لها حرية الاختيار كما أنه عوض غياب والدتها في حياتها.
وأضافت رانيا يوسف خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج كتاب الشهرة الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين عبر فضائية "الجديد"، أنها تعشق الرجال الذين يكبرونها في العمر ولا تشارك أسرارها مع أحد في الماضي ولكن في وقتنا الحالي مع بناتها لكي يتعلمون منها، موضحة أنها تعرضت للتحرش في عمر 18 عام من شخص مقرب لها.
رانيا يوسف تكشف تفاصيل تعرضها للتحرش خلال عملها مضيفة طيران
وأشارت رانيا يوسف إلى أنها دائمًا تفضح الشخص المتحرش وتلومه الشخص المتحرش حتى لو كان السبب غير منطقي ومهما كانت ترتدى الفتاة من ملابس.
واختتمت رانيا يوسف حديثها قائلة::"كنت في رحلة من الرحلات لأني كنت مضيفة جوية بجانب شغلي في التمثيل والدراسة وبعدها حصل موقف مش لطيف أنا بفضح المتحرش وبجيب الحق عليه وده مش من حقه مهما كانت الست لابسه ايه وحتى لو كانت نسبة الإغراء عالية برضة ملهاش دخل.. اللي بيتحرش ده حد مريض".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف أحدث أعمال الفنانة رانيا يوسف طيران تحرش رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
مصورة تعيد إنشاء صور رحلات والدتها من التسعينيات..كيف كانت النتيجة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تقضي المصورة البريطانية روزي لاغ غالبية وقتها مع والدتها هايلي تشامبيون.
قالت لاغ لـCNN: "والدتي هي أفضل صديقة لي. نتناول الفطور معًا، نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية معًا، نخرج في نزهات معًا، ونتحدث عن أي شيء وكل شيء تقريبًا".
لذلك، عندما بدأت لاغ، التي تبلغ من العمر 22 عامًا، التخطيط لمغامرة سفر مدتها ثلاثة أشهر إلى جنوب شرق آسيا، وهي أول رحلة طويلة لها مع حبيبها، شاركت أفكار السفر فورًا مع والدتها.
بدورها، بدأت والدة لاغ تتحدث عن ذكرياتها خلال فترة إقامتها في تايلاند وماليزيا، حيث عملت لفترة في منتصف فترة التسعينيات. وأخبرت ابنتها أن لديها مجموعة من الصور من تلك الفترة، مخبأة داخل صندوق في مكان ما بالمنزل.
شجعتها لاغ للبحث عن الصور، إذ كانت مهتمة بذلك جزئيًا كمصورة، خاصة أنها أحبت أيضا فكرة إلقاء نظرة على سنوات شباب والدتها وقصة الحب التي جمعت بين والديها.
علمت لاغ أن والدتها ووالدها التقيا خلال فترة التسعينيات أثناء تدريسهما لرياضة الغوص في ماليزيا، لكنها لم تكن تعرف الكثير عن تلك الفترة من حياتهما هناك.
وتتذكر قائلة: "أخذتني أمي في جولة بين جميع صور الأفلام التي تحتفظ بها في العلّية".
وكانت قد التقطت الصور باستخدام كاميرا "Olympus mju"، وهي كاميرا فيلم صغيرة فضية اللون طُرحت للبيع لأول مرة في عام 1991، وكانت تشامبيون تحملها في حقيبتها بالعقد الذي تلى ذلك.
وقد شهدت هذه الكاميرا نهضة في موقع "eBay" خلال السنوات الأخيرة، لكن لاغ وقعت في حب صور والدتها التي التقطتها بهذه الكاميرا في أوائل العشرينيات من عمرها، حيث كانت تبتسم للكاميرا، وتتناول الزلابية، وتستكشف الأسواق، وتسير على الشواطئ الرملية.
كانت تلك الصور بمثابة نافذة رائعة تطل بها على حياة والدتها ورحلاتها قبل ثلاثة عقود.