حادثة مرعبة في تركيا.. زوجة تُلقي بزوجها من الطابق الثاني بسبب الخيانة “فيديو”
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
“وقعت حادثة مروعة في حي “دميرتاش باربوروس” بمنطقة “عثمان غازي” في بورصة، حيث دفعت امرأة تدعى جي.كي، تبلغ من العمر 33 عامًا، زوجها يو.أو من نافذة شقتهما الواقعة في الطابق الثاني بعد شجار بينهما بسبب شكوك بالخيانة. أثناء الحادثة، أظهرت جي.كي رد فعل غاضبًا تجاه الجيران الذين كانوا يصورون الحادثة بالهواتف المحمولة، صائحة: “هذا هو ثمن الخيانة، كونوا رجالًا واحموا زوجاتكم”.
وقعت الحادثة في المساء في إحدى الشقق بحي دميرتاش باربوروس. بدأت الشجار بين جي.كي وزوجها يو.أو بسبب الشكوك حول الخيانة. بعد الشجار، دفعت جي.كي زوجها يو.أو من نافذة شقتهما في الطابق الثاني. وقع يو.أو من علو شاهق وطلب المساعدة من الجيران وهو يعاني من الألم. في هذه الأثناء، اقتربت جي.كي من زوجها الذي كان ملقى على الأرض دون حركة وممسكة بسكين، وانتظرت لفترة.
أثناء وقوفها بجانب زوجها الملقى على الأرض، أطلقت جي.كي الشتائم عليه وأظهرت رد فعلًا غاضبًا تجاه الجيران الذين كانوا يصورونها، وهي تدور حوله ممسكة بالسكين وتصرخ للجيران الذين كانوا ينظرون من النافذة: “هذا هو ثمن الخيانة، كونوا رجالًا واحموا زوجاتكم”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اعتداء بورصة جريمة
إقرأ أيضاً:
حظر التعامل مع “غزة الإنسانية” وحذر من التعاون مع وكلائها بسبب انتهاكات الاحتلال
صراحة نيوز- أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة منع التعامل أو التعاون أو تقديم أي نوع من الدعم أو التغطية للمؤسسة الأمريكية المسماة “غزة الإنسانية” (GHF) أو وكلائها المحليين أو الخارجيين، تحت أي مسمى أو ظرف.
وأكدت الوزارة في بيان رسمي أن هذه المؤسسة لا تهدف للإغاثة أو التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، بل تحولت إلى مراكز تستغلها قوات الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ عمليات قتل وإذلال وانتهاك ممنهج للحقوق الإنسانية، مما أسفر عن استشهاد المئات وإصابة واعتقال آخرين في محيط تلك المراكز.
وأضاف البيان أن هناك تنسيقًا بين الاحتلال والمؤسسة الأمريكية لمحاولة استقطاب فلسطينيين للعمل تحت واجهات “لوجستية” أو “أمنية”، وهو ما يعد خرقًا لقوانين العقوبات والثورة الفلسطينية التي تجرم التعاون مع العدو أو تسهيل عملياته.
وأعلنت وزارة الداخلية ما يلي:
منع التعامل أو تقديم أي مساعدة أو تعاون مع المؤسسة الأمريكية “غزة الإنسانية” (GHF) أو وكلائها بشكل قاطع.
اتخاذ إجراءات قانونية صارمة بحق كل من يثبت تعاونه مع هذه المؤسسة، تصل إلى أقصى العقوبات القانونية.
نداء لجميع المواطنين والوجهاء والعائلات ووسائل الإعلام للتحلي بالوعي الوطني وتحمل المسؤولية في رفض هذه المحاولات التي تستهدف شعبنا من الداخل.