تداول ناشطون مقطع فيديو يظهر مباغتة عضو الكنيست الإسرائيلي "نيسيم ڤيتيوري" لمالك منصة "إكس" إيلون ماسك خلال زيارته المثيرة للجدل إلى " إسرائيل" . 

فبعد أن خرج ماسك من البرلمان الإسرائيلي اقترب إليه نسيمي وسأله معاتباً: لماذا أغلقت حسابي على منصة أكس؟، بحسب ما ظهر في الفيديو. 

وعندها توجه مستشار ماسك مسرعا وأخبره أن هذا الشخص هو الذي طالب "بحرق مدينة غزة"، ليغادر ماسك مسرعا قائلا: "لا أعلم".

 

وتفاعل ناشطون مع مقطع الفيديو الذي انتشر عبر وسائل التواصل الإجتماعي بشكل كبير، واعتبروه موقف غريب ومضحك .

????أغرب قصة حصلت مع #إيلون_ماسك @elonmusk في #إسرائيل.

بعد خروج ماسك من الاجتماع مع #نتنياهو ،كان في إنتظاره عند المدخل #عضو_الكنيست الإسرائيلي "نيسيم ڤيتيوري" معاتبا له : لماذا أغلقت حسابي على منصة X

عندها توجه مستشار ماسك وأخبره أن هذا الشخص هو الذي طالب #بحرق مدينة #غزة . pic.twitter.com/uS3XcrG0e6 — MUHANNED ㉟⓮ (@hano3li) November 27, 2023
اليوم اثناء زيارة ايلون ماسك لدولة الاحتلال شافه الوضيع العنصري عضو الكنيست "نيسيم واتوري" وسأله لماذا أغلقت حسابي على منصة X ؟؟!

وقتها جاء مستشار ماسك وهمس له "هذا هو الشخص الذي قال لىًحرث غىرًة"…

هنا غادر ماسك المكان ولم يرد عليه، وهو حس بالاهانه…
pic.twitter.com/sSnPS46Fax — MOATH | معاذ (@M0ATH) November 27, 2023
????أغرب قصة حصلت مع #إيلون_ماسك @elonmusk في #إسرائيل.

بعد خروج #إيلون_ماسك من الاجتماع مع #نتنياهو ،كان في إنتظاره عند المدخل #عضو_الكنيست الإسرائيلي "نيسيم ڤيتيوري" معاتبا له : لماذا أغلقت حسابي على منصة X

عندها توجه مستشار ماسك وأخبره أن هذا الشخص هو الذي طالب #بحرق مدينة… pic.twitter.com/gdwdo7wJNN — مرشد سياحي للتاريخ الأندلسي (@Andalusrise) November 27, 2023
وأجرى الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مالك منصة إكس، أمس الإثنين،  محادثات مع الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وتشير المعلومات الأولية إلى اتفاق مبدئي مع ماسك على عدم تشغيل الإنترنت الفضائي في غزة إلا بموافقة الاحتلال الإسرائيلي.

إلا أنه قال في وقت سابق، إن شركته "ستارلينك" للاتصالات المختصة  ستقوم بتوفير الاتصال لمنظمات الإغاثة المعترف بها دوليا في قطاع غزة"، وذلك بعد مطالبات له بتوفير الخدمة للقطاع الذي شهد انقطاعا للاتصالات جراء العدوان الإسرائيلي على غزة.



المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية إيلون ماسك نتياهو كنيسة إيلون ماسك اكس سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عضو الکنیست إیلون ماسک

إقرأ أيضاً:

الشعور بالقوة الذي منحه ترامب للخليج.. هل يصمد أمام اختبار وقف العدوان الإسرائيلي؟

في مقال نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية٬ رأت الكاتبة نسرين مالك أن مظاهر الاحترام التي يُبديها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحلفائه في الشرق الأوسط تظل جوفاء، ما لم يكن لهؤلاء الحلفاء تأثير حقيقي على ما يجري في ساحاتهم الخلفية. 

ووصفت مالك زيارة ترامب الأخيرة للمنطقة بأنها كانت "تمريناً في التضليل"، سواء على مستوى إعادة تشكيل العلاقة بين الولايات المتحدة والمنطقة، أو في تلاعبه بالتصورات من خلال المجاملات والرمزيات.

وأشارت إلى أن ترامب بدا في قمة انسجامه مع ذاته وهو يتجول بين القصور الفاخرة، ويتودد إلى مظاهر البذخ المعماري، كما حصل حين عبّر عن إعجابه برخام أحد القصور القطرية قائلاً: "كمطور عقارات، هذا رخام مثالي". 

ولفتت إلى المفارقة في أن الرئيس نفسه الذي حظر دخول مواطني دول إسلامية إلى الولايات المتحدة، كان يطوف بين المساجد دون اكتراث بمسارات التطرف التي أوصلت بعض الزعماء إلى السلطة، في إشارة إلى الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع.

ورأت مالك أن ترامب، بخلاف الإدارات الأمريكية السابقة التي كثيراً ما قدّمت محاضرات عن القانون الدولي وحقوق الإنسان دون التزام فعلي به، تخلّى تماماً حتى عن التظاهر بالتمسك بهذه المعايير، مما جعله يعقد صفقات مباشرة مع حكومات المنطقة على أساس الندية والمصلحة الاقتصادية والسياسية، بعيداً عن أي اعتبارات أخلاقية أو سياسية تقليدية.


وأوضحت أن دول الخليج الثلاث التي زارها ترامب – السعودية، والإمارات، وقطر – شعرت بالاعتراف بوزنها السياسي والاقتصادي في المشهد الدولي، ليس فقط كدول ثرية، بل كقوى صاعدة تطوّع السياسة لمشاريعها الوطنية. 

لكن مالك حذّرت من أن هذا الاعتراف لا يكتسب قيمته الحقيقية ما لم يتحوّل إلى تأثير ملموس في القضايا المصيرية، وفي مقدمتها ما يجري في غزة، حيث يمارس الاحتلال الإسرائيلي حرباً تدميرية دون رادع.

وأضافت أن السؤال الجوهري الذي ظل معلقاً هو: ما حدود هذه القوة الخليجية المتعاظمة؟ هل ستُستخدم فقط لعقد صفقات وتحقيق مكاسب اقتصادية؟ أم ستكون أداة حقيقية لتشكيل مستقبل سياسي أكثر عدلاً في المنطقة، لا سيما فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية؟ وختمت بالقول إن المشاهد الفارهة التي رافقت زيارة ترامب، مقابل الحصار المطبق على غزة، تُبرز المفارقة المؤلمة: ما جدوى الاحترام الأمريكي إن لم يترافق مع قدرة هذه الدول على إنقاذ شعوبها وشعوب جيرانها من الجوع، والنزوح، والانهيار؟

مقالات مشابهة

  • لماذا انقلبت أوروبا ضد كيان العدو الإسرائيلي؟
  • “عضو كنيست إسرائيلي”: نعم دولتنا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  • إيلون ماسك يلتزم بمنصب رئيس تسلا في السنوات الـ5 المقبلة
  • إيلون ماسك يعتزم خفض إنفاقه على الحملات السياسية
  • إيلون ماسك: سأظل الرئيس التنفيذي لشركة تسلا لمدة 5 سنوات
  • عضو كنيست إسرائيلي سابق يصف أطفال غزة بالأعداء ويدعو لاحتلال القطاع
  • حرب الجبالي يدخل قائمة الأعلي مشاهدة في مصر
  • السليمانية.. زخم كبير أمام مصرف TPI لتسلم بطاقات حسابي (صور)
  • حرب الجبالي الحلقة الرابعة.. أحمد رزق يطلب التبرع بكليته لشقيقه
  • الشعور بالقوة الذي منحه ترامب للخليج.. هل يصمد أمام اختبار وقف العدوان الإسرائيلي؟