الزعاق يوضح موعد نهاية موسم الوسم..فيديو
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
الرياض
أكد خبير الأرصاد والأحوال الجوية الدكتور خالد الزعاق ، على اقتراب موعد نهاية موسم الوسم خلال الأيام المقبلة.
وقال الزعاق : “لدينا وسمين ، وسم حسابي وتكون مدته 52 يومًا ، حيث يبدأ في 20 أكتوبر وينتهي في 2 ديسمبر ، والوسم الواقعي تكون مدته 92 يومًا” .
وتابع : ” الـ 20 يوم الأخيرة من موسم الوسم والـ 20 يوم الأولى من موسم المربعانية تكون خيرًا حيث تنبت الأرض بسبب تأثير موسم الموسم” .
ولفت إلى أن هذه السنة تكون ربيعية على كثير من مناطق المملكة ، لأنها أصابها أول مطر الوسم والمسمى باسم «الثروي» ، لأنه يثري بإنبات الأرض .
لماذا تعد هذه السنة ربيعية على كثير من المناطق #السعودية؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة @dralzaaq pic.twitter.com/eJeYSYdvCg
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) November 28, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الوسم خالد الزعاق
إقرأ أيضاً:
عالم بالأزهر يوضح مفهوم الوسطية في الإسلام (فيديو)
كشف الشيخ أحمد المشد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن مفهوم الوسطية في الإسلام، موضحًا أن الوسطية تعني أن يكون المسلم متوازنًا لا يميل إلى الغلو أو التشدّد، وفي الوقت نفسه لا ينحرف نحو الانفلات أو عدم الالتزام، مشيرًا إلى أن الأمة الإسلامية ميزتها أنها أمة وسط بين طرفين، تمارس دينها دون عداء مع الحياة ومع الآخرين، وتستفيد من نعم الله ونتائج جهود البشر بما لا يخالف الشريعة.
وأضاف أحمد المشد خلال لقائه مع محمد جوهر وأحمد دياب ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن الوسطية تشمل فهم الدين بشكل صحيح بحيث يكون الإنسان متدينًا وملتزمًا، لكنه في الوقت نفسه متفاعل مع مجتمعه ومستفيد من الكون الذي خلقه الله، مشددًا على أن الالتزام الديني لا يعني التعالي أو منع الاستفادة من الأشياء الطيبة في الحياة، بل يجب التمييز بين ما أحله الله وما حرمه، مع توخي الحذر من الفهم الخاطئ الذي قد يستغل رغبة الإنسان في التقرب إلى الله لتقديم صورة مشوهة عن الدين.
التمييز بين الطيب والخبيثوأوضح المشد أن فهم الوسطية يعني أن يكون الإنسان واعيًا لهدفه في الحياة ووظيفته في هذا الكون، وأن يتعامل مع الدنيا بصدر مفتوح مستفيدًا من كل ما هو طيب، ومتجنبًا ما حرم الله، مستشهدًا بالآية الكريمة: "وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ"، مؤكدًا أن التمييز بين الطيب والخبيث هو أساس الفهم الصحيح للدين، وأن على المسلم أن يحذر من أي تفسير خاطئ يستغل رغبته في الاقتراب من الله لتحقيق مآرب شخصية أو لتقديم صورة مغلوطة عن التعاليم الدينية.