شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن شذرات عجلونية 49، شذرات_عجلونية 49 الدكتور علي_منعم_القضاة ألا حيّها عجلون من بُرْدَةِ الهوى أسامرها .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شذرات عجلونية (49)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شذرات عجلونية (49)#شذرات_عجلونية (49)
الدكتور #علي_منعم_القضاة
ألا حيّها عجلون من بُرْدَةِ الهوى أسامرها بدرًا؛ فترسمني شمســا
القراء الأعزاء؛ أسعد الله أوقاتكم بكل خير، أينما كُنتُم، وحيثما بِنتُم، نتذاكر سويًّا في شذراتي العجلونية، ففي كل شذرة منها فكرة في شأن ذي شأن، ننطلق من عجلون العنب والذَّهب، عجلون الحُبِّ والعتب؛ لنطوف العالم بشذراتنا، راجيًا أن تستمتعوا بها.
الدكتور: علي منعم القضاة
لا أحزاب سياسية حقيقية قبل حل الدولتيندعونا نؤمن برواية الحرية ومقولات الديموقراطية وأفكار التفاعل مع التوجهات الحزبية،والحياة البرلمانية وتداول السلطة المدنية التي أصبحت حديث الشارع والمنتديات، وغدت مادة الصالونات السياسية وحتى صالونات التجميل…، فقد استطاع ما يقرب من (26) حزب وبشق الأنفس الوصول إلى طوق النجاة بجمع البطاقة الشخصية لما مجموعه (1000) أردني وأردنية، ضمن عمليات تجميعية، أو تجميلية ولكن الترخيص حصل ورُفَعت اليافطات على المقار الحزبية إيذانا ببدء مرحلة جديدة، مع أن الاستقالات الجماعية بدأت تلوح في أفق بعض الأحزاب، “أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ …”.لكنني شخصياً لا أرى أن يكون هناك أحزاب سياسية حقيقية فاعلة في الساحة الأردنية حتى يتم حلَ القضية الفلسطينية بشكل دائم، ونرى دولتين قائمتين مكتملتي السيادة على أراضيهما، حلٌ يسمح للفلسطينيين بإنشاء وتكوين أحزابهم السياسية الخاصة بهم في بلدهم فلسطين، أو الانضمام بشكل تام إلى الأحزاب السياسية والحياة العامة في الأردن والتخلي جواز السفر الفلسطيني، وتحديد الهوية بشكل واضح.تحديد الهوية لا يعيب أحداًلا أعني بكلامي هذا بحالٍ من الأ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الهيئة الملكية الأردنية للأفلام تعلن من «كان» عن نظام استرداد نقدي يصل لـ45%
خلال مشاركة الأردن في مهرجان كان السينمائي، أعلنت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام في مناسبة خاصة عن حزمة حوافز إنتاجية موسعة جديدة أقرها مجلس الوزراء الأردني مطلع الأسبوع الحالي، والتي تُقدم استرداداً نقديًا يصل إلى 45% لمشاريع الأفلام والمسلسلات المؤهلة.
وتأتي مشاركة الهيئة في مهرجان كان السينمائي، وهو من أكبر مهرجانات الأفلام في العالم، من باب تسويق الأردني كموقع تصوير مميز للإنتاجات العالمية والإقليمية، بالإضافة إلى تسويق السينما الأردنية.
ويهدف هذا الحافز الداعم إلى ترسيخ مكانة الأردن كطرف رئيسي ومنافس قوي في المشهد الإنتاجي الإقليمي والعالمي، بالاعتماد على مواقع التصوير المتنوعة، والقوى العاملة الماهرة، والبنية التحتية المتطورة.
تتضمن الحزمة الجديدة استرداداً نقديًا قابلًا للزيادة يتراوح بين 25% و45% على الإنفاق المحلي المؤهل، ويُحدد ذلك من خلال نظام قائم على النقاط يُقيّم حجم المشروع، ومدى تضمينه للمحتوى الثقافي الأردني، وقيمته الفنية والثقافية والاقتصادية.
يمكن للمشاريع التي تتجاوز نفقات إنتاجها 10 ملايين دولار أمريكي، والتي تتضمن عناصر ثقافية أردنية، أن تتأهل للحصول على الحد الأقصى لقيمة الاسترداد وهو 45%.
بالنسبة للإنتاجات المحلية، رُفعت نسبة الخصم من 10% إلى 30% للمشاريع التي يتجاوز حجم إنفاقها 500 ألف دولار أمريكي، وذلك في إطار جهد أوسع لتمكين المنتجين الأردنيين وتحفيز صناعة الإنتاج المحلي.
ومن المتوقع أن يعزز نظام الاسترداد المُحدّث سياحة الأفلام من خلال إبراز المواقع الأردنية في الإنتاجات العالمية، مع تعزيز البنية التحتية التقنية، وتشجيع إدراج التراث الثقافي الأردني في سرد القصص العالمي.
وصرح مهند البكري، المدير العام للهيئة الملكية الأردنية للأفلام، قائلاً: "تهدف التعديلات إلى تعزيز تنافسية الأردن كمركز رئيسي لإنتاج الأفلام في المنطقة من خلال تهيئة بيئة داعمة تُعزز الإبداع، وتوفر بنية تحتية متينة، وتُسهّل تبادل الخبرات والتدريب ونقل المعرفة.
كما تهدف إلى تعزيز سياحة الأفلام من خلال الترويج لمواقع التصوير، وتسليط الضوء على الهوية والتراث الثقافي الأردني في الإنتاجات العالمية.