صحافة العرب:
2025-05-19@13:49:14 GMT

شذرات عجلونية (49)

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

شذرات عجلونية (49)

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن شذرات عجلونية 49، شذرات_عجلونية 49 الدكتور علي_منعم_القضاة ألا حيّها عجلون من بُرْدَةِ الهوى أسامرها .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شذرات عجلونية (49)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شذرات عجلونية (49)

#شذرات_عجلونية (49)

الدكتور #علي_منعم_القضاة

ألا حيّها عجلون من بُرْدَةِ الهوى أسامرها بدرًا؛ فترسمني شمســا

القراء الأعزاء؛ أسعد الله أوقاتكم بكل خير، أينما كُنتُم، وحيثما بِنتُم، نتذاكر سويًّا في شذراتي العجلونية، ففي كل شذرة منها فكرة في شأن ذي شأن، ننطلق من عجلون العنب والذَّهب، عجلون الحُبِّ والعتب؛ لنطوف العالم بشذراتنا، راجيًا أن تستمتعوا بها.

شؤون وشجون سياسيةإن الخوض في موضوع العلاقة بين الأردن وفلسطين، يعدُ مغامرةً فهو موضوع شائك، وإن التوغل فيه كالسير في حقل ألغامٍ، حيث تستوجب الكتابة فيه مراجعة كل كلمة قبل النطق بها، والتدقيق في معانيها وفي مرادفاتها قبل كتابتها، أو نشرها. لما سيكون لها وعليها من ردود فعلٍ لا تحمل جميعها حُسن النوايا ولا تنظر جُلها إلى الأمرِ بموضوعية إذ يخيل لي أن معظم القراء سينظرون إلى اسم الكاتب وكنيته قبل التمعن فيما كتب.إذ تحتل القضايا الفلسطينية قسطاً مهماً وقدراً كبيراً من الأجندة الأردنية اليومية وتعدُ تلك القضايا جزءاً مهماً ودائماً من المناقشات والأحاديث اليومية للشعب الأردني، فالقضايا واحدة والمصير مشترك، وإن جميع الأحداث التي تجري على الساحة فلسطين تؤثر بشكلٍ كبير، وأحياناً بشكلٍ خطير في كل مجالات الحياة الأردنية.ولكن العلاقات الأردنية الفلسطينية (الشعبين) هي علاقة تسمو على كل الحكومات والأحزاب والأطياف في البلدين، وهي أقوى من أية خلافات قد يفتعلها أُناس هنا، أو هناك، ولا يمكن أن تنال منها كل الاختلافات السياسية، ولا ظروف التوتر التي تسود منطقة الشرق الأوسط.هذا القرب المكاني والتقارب الوجداني بين الأردن وفلسطين وعلاقاتهم الناضجة، أو الواضحة أثر على الجو العام في الأردن سياسياً واقتصادياً وديموغرافياً ينعكس في الحياة الأردنية اليومية الحزبية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية. ويبدو لي أن فهم العلاقة المعقدة بين هذه المحاور هو المفتاح لكل الحلول السياسية المستعصية الأوسط نظراً للتقارب الشديد بينها. وهي علاقة علاقات متشابكة مع الحياة العامة في الأردن على جميع الصُعُدْ، وأبرزها القادم أجمل، والحياة الحزبية، وتداول السلطة السياسية.

الدكتور: علي منعم القضاة

لا أحزاب سياسية حقيقية قبل حل الدولتيندعونا نؤمن برواية الحرية ومقولات الديموقراطية وأفكار التفاعل مع التوجهات الحزبية،والحياة البرلمانية وتداول السلطة المدنية التي أصبحت حديث الشارع والمنتديات، وغدت مادة الصالونات السياسية وحتى صالونات التجميل…، فقد استطاع ما يقرب من (26) حزب وبشق الأنفس الوصول إلى طوق النجاة بجمع البطاقة الشخصية لما مجموعه (1000) أردني وأردنية، ضمن عمليات تجميعية، أو تجميلية ولكن الترخيص حصل ورُفَعت اليافطات على المقار الحزبية إيذانا ببدء مرحلة جديدة، مع أن الاستقالات الجماعية بدأت تلوح في أفق بعض الأحزاب، “أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ …”.لكنني شخصياً لا أرى أن يكون هناك أحزاب سياسية حقيقية فاعلة في الساحة الأردنية حتى يتم حلَ القضية الفلسطينية بشكل دائم، ونرى دولتين قائمتين مكتملتي السيادة على أراضيهما، حلٌ يسمح للفلسطينيين بإنشاء وتكوين أحزابهم السياسية الخاصة بهم في بلدهم فلسطين، أو الانضمام بشكل تام إلى الأحزاب السياسية والحياة العامة في الأردن والتخلي جواز السفر الفلسطيني، وتحديد الهوية بشكل واضح.تحديد الهوية لا يعيب أحداًلا أعني بكلامي هذا بحالٍ من الأ

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الهيئة الملكية الأردنية للأفلام تعلن من «كان» عن نظام استرداد نقدي يصل لـ45%

خلال مشاركة الأردن في مهرجان كان السينمائي، أعلنت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام في مناسبة خاصة عن حزمة حوافز إنتاجية موسعة جديدة أقرها مجلس الوزراء الأردني مطلع الأسبوع الحالي، والتي تُقدم استرداداً نقديًا يصل إلى 45% لمشاريع الأفلام والمسلسلات المؤهلة.

وتأتي مشاركة الهيئة في مهرجان كان السينمائي، وهو من أكبر مهرجانات الأفلام في العالم، من باب تسويق الأردني كموقع تصوير مميز للإنتاجات العالمية والإقليمية، بالإضافة إلى تسويق السينما الأردنية.

ويهدف هذا الحافز الداعم إلى ترسيخ مكانة الأردن كطرف رئيسي ومنافس قوي في المشهد الإنتاجي الإقليمي والعالمي، بالاعتماد على مواقع التصوير المتنوعة، والقوى العاملة الماهرة، والبنية التحتية المتطورة. 

تتضمن الحزمة الجديدة استرداداً نقديًا قابلًا للزيادة يتراوح بين 25% و45% على الإنفاق المحلي المؤهل، ويُحدد ذلك من خلال نظام قائم على النقاط يُقيّم حجم المشروع، ومدى تضمينه للمحتوى الثقافي الأردني، وقيمته الفنية والثقافية والاقتصادية.

يمكن للمشاريع التي تتجاوز نفقات إنتاجها 10 ملايين دولار أمريكي، والتي تتضمن عناصر ثقافية أردنية، أن تتأهل للحصول على الحد الأقصى لقيمة الاسترداد وهو 45%. 

بالنسبة للإنتاجات المحلية، رُفعت نسبة الخصم من 10% إلى 30% للمشاريع التي يتجاوز حجم إنفاقها 500 ألف دولار أمريكي، وذلك في إطار جهد أوسع لتمكين المنتجين الأردنيين وتحفيز صناعة الإنتاج المحلي.

ومن المتوقع أن يعزز نظام الاسترداد المُحدّث سياحة الأفلام من خلال إبراز المواقع الأردنية في الإنتاجات العالمية، مع تعزيز البنية التحتية التقنية، وتشجيع إدراج التراث الثقافي الأردني في سرد القصص العالمي.

وصرح مهند البكري، المدير العام للهيئة الملكية الأردنية للأفلام، قائلاً: "تهدف التعديلات إلى تعزيز تنافسية الأردن كمركز رئيسي لإنتاج الأفلام في المنطقة من خلال تهيئة بيئة داعمة تُعزز الإبداع، وتوفر بنية تحتية متينة، وتُسهّل تبادل الخبرات والتدريب ونقل المعرفة. 

كما تهدف إلى تعزيز سياحة الأفلام من خلال الترويج لمواقع التصوير، وتسليط الضوء على الهوية والتراث الثقافي الأردني في الإنتاجات العالمية.

طباعة شارك مهرجان كان السينمائي الهيئة الملكية الأردنية للأفلام الهيئة الملكية الأردنية

مقالات مشابهة

  • هيئة الإعلام الأردنية تلغي ترخيص موقع “عمان نت” بعد 25 عامًا
  • الحكومة الأردنية توافق على إنشاء مجلس أعلى للتنسيق مع سوريا
  • السوداني: المواطن أكثر وعياً حتى من بعض المتصدين للعملية السياسية
  • إسرائيل توافق على بناء سياج أمني على الحدود الأردنية
  • القوات المسلحة الأردنية: المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية
  • توقيع اتفاقية تعاون بين القوات المسلحة الأردنية والبنك الأهلي الأردني
  • “الأردنية لريادة الأعمال”: المرأة قوة دافعة لتعزيز الاقتصاد الوطني
  • “إعلان بغداد” يثمن مبادرة استعادة الأمل الأردنية الهادفة لدعم مبتوري الأطراف في غزة
  • الهيئة الملكية الأردنية للأفلام تعلن من «كان» عن نظام استرداد نقدي يصل لـ45%
  • الخارجية الأردنية: استهداف المستشفى الأوروبي بغزة خرق فاضح للقانون الدولي