تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة لقطات توثق عودة الناشطة الفلسطينية عهد التميمي إلى ذويها بعد الإفراج عنها ضمن دفعة جديدة من 30 سجينًا فلسطينيًا أفرجت عنهم إسرائيل بموجب اتفاق الهدنة المؤقتة مع حركة حماس.

4h8e3bi9 5 4 3 2

ومن بين المفرج عنهم عهد التميمي، الناشطة البالغة من العمر 22 عاماً والتي أصبحت من أبرز رموز المقاومة الشعبية الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلّة.

واعتُقلت التميمي هذه المرّة قبل ثلاثة أسابيع بتهمة "التحريض على العنف" بسبب منشور على إنستغرام تؤكّد السلطات الإسرائيلية أنّها صاحبته، وهو ما تنفيه عائلة الشابة.

وأتى إطلاق سراح هذه الدفعة السادسة من الأسرى الفلسطينيين بعيد إفراج حماس عن دفعة إضافية من الأسرى الذين تحتجزهم في قطاع غزة، قوامها 16 أسيراً، هم 10 إسرائيليين أطلقوا بموجب الاتفاق، و4 تايلانديين وامرأتان روسيتان أطلقتهم حماس بمعزل عن هذا الاتفاق.

وقف العدوان .. حماس تكشف شروط التفاوض بشأن الأسرى العسكريين حماس تؤجل قرار تمديد التهدئة وسط المحادثات الجارية بقطر

وكانت قطر التي تقود جهود الوساطة بين الطرفين أعلنت أنّ الأسرى الفلسطينيين الذين سيطلق سراحهم ليل الأربعاء هم 16

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عهد التميمي التميمي حماس حركة حماس إسرائيل الضفة

إقرأ أيضاً:

“مادلين” تواصل الإبحار نحو غزة: إصرار على كسر الحصار رغم تهديدات كاتس 

#سواليف

تواصل #سفينة_مادلين المتجهة نحو قطاع #غزة إبحارها رغم #تهديدات #الاحتلال، وسط توقعات بوصولها إلى مشارف شواطئ #غزة خلال ساعات. إلا أن وزير حرب #الاحتلال، يسرائيل كاتس، أعلن أنه أصدر تعليمات مباشرة لجيش الاحتلال لمنع السفينة من الوصول، ولو تطلب ذلك استخدام “كل الوسائل اللازمة”، على حد تعبيره.

وتشير مصادر في شرطة الاحتلال لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إلى وجود نية لسحب السفينة إلى ميناء أسدود فور السيطرة عليها.

كاتس اعتبر أن “إسرائيل لن تسمح بكسر #الحصار البحري المفروض على غزة”، ووجه تهديدًا مباشرًا للناشطة البيئية غريتا تونبرغ والمشاركين في الرحلة، قائلاً إنهم “ينطقون بلسان دعاية حماس” وإنه “من الأفضل أن يعودوا أدراجهم”.

مقالات ذات صلة أردنيون يستقبلون المنتخب العراقي في مطار الملكة علياء / شاهد 2025/06/08

في موازاة ذلك، بدأ مستوطنون تنظيم ما وصفوه بـ”قافلة مضادة”، لمرافقة سفينة “مادلين” في البحر كتعبير عن رفضهم لتحرك تونبرغ، التي يتهمونها بمعاداة الاحتلال. وتم الإعلان عن حجز أماكن في يخت صغير يتسع لعشرة أشخاص فقط، مقابل مبلغ يتراوح بين 250 إلى 300 شيقل للفرد، وسط تنسيق مسبق مع شرطة الاحتلال.

على الجانب الآخر، تستعد الناشطات والناشطون على متن “مادلين” لاحتمال المواجهة. وقالت الناشطة ياسمين آجار إن السفينة تبعد نحو 160 ميلًا بحريًا عن شواطئ غزة، مضيفة أن العالم بأسره يجب أن يشعر بالخجل لصمته على الحصار الإسرائيلي.

واعتبرت أن أي اعتراض عسكري من قبل الاحتلال سيكون “جريمة حرب” طالما أنهم في المياه الدولية، مشيرة إلى أن “إسرائيل أرسلت ثلاث سفن حربية باتجاههم”.

وفي رسالة مسجلة لصحيفة “صنداي تايمز”، أكدت الناشطة السويدية غريتا تونبرغ أن الأجواء على السفينة “هادئة ومفعمة بالأمل”، وأنهم يخططون لبث المواجهة المحتملة مع الاحتلال بشكل مباشر. وقد انطلقت السفينة من صقلية في 1 حزيران/يونيو وعلى متنها 12 ناشطًا مؤيدًا لفلسطين.

بدوره، قال الناشط الفرنسي د. باتيست أندريه إن طائرات استطلاع إسرائيلية تحلق فوقهم باستمرار، مؤكدًا أنهم يحملون كمية رمزية من المساعدات الطبية ويريدون توصيلها لسكان غزة كرسالة رمزية ضد الحصار. وصرّح بأنهم على تواصل دائم مع جهات سياسية، بينها وزارة الخارجية الفرنسية.

أما الناشطة فيدا عراف، فأكدت أن الاحتلال بدأ فعليًا بالتشويش على الاتصالات مع السفينة، متوقعة مزيدًا من الانتهاكات من قبل “إسرائيل” خلال الساعات القادمة.

مقالات مشابهة

  • مشعل والحية وجهاد طه.. الاحتلال يحرض على قادة حماس والجهاد في الخارج
  • “مادلين” تواصل الإبحار نحو غزة: إصرار على كسر الحصار رغم تهديدات كاتس 
  • آيسل رمزي تحتفل بعيد ميلادها في إطلالة حذابة | شاهد
  • عائلات إسرائيلية توجه طلبا لـ ويتكوف
  • عائلات الأسرى: نطالب نتنياهو بتقديم مقترح لإنهاء الحرب وإعادة الرهائن دفعة واحدة
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: العثور على جثة يُرجح أنها تعود للمسؤول العسكري البارز في حماس محمد السنوار جنوبي غزة
  • وسائل إعلام فلسطينية: سقوط عدد من القتلى والإصابات بينهم أطفال بعد غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي الصبرة جنوبي غزة
  • فرنسا وبريطانيا يتراجعان: لا اعتراف بالدولة الفلسطينية في الوقت الحال
  • وسائل إعلام فلسطينية: مقتل 5 نازحين وجرح آخرين في قصف إسرائيلي أثناء انتظارهم للمساعدات قرب رفح جنوبي قطاع غزة
  • عاوزين ياخدوا الأسرى وخلاص.. صلاح عبد العاطي: إسرائيل ليست جادة في المفاوضات