ريهام حجاج تناشد جمهورها المساعدة في علاج الطفلة الفلسطينية (شام)
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
البوابة-ناشدت الفنانة ريهام حجاج جمهورها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي (انستغرام)، مساعدة الطفلة الفلسطينية (شام)، إحدى ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.
اقرأ ايضاًونشرت حجاج صور الطفلة شام الطويل أثناء تواجدها في المستشفى لتلقي العلاج وعلقت: ( أنا آسفة على صعوبة الصور، لكن الطفلة شام الطويل 7 سنين فقدت أهلها وحالتها صعبة جدا جدا، محتاجين مساعدتكم في الشير لتوصيل صوتنا لإحتياجها الدخول بأسرع وقت للعلاج عشان نلحقها).
و قد حرصت الفنانة ريهام حجاج على دعم الشعب الفلسطيني، منذ بداية جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، ثم أعلنت ر أن إدارة (إنستغرام) حظرت عددًا من الصور التي نشرتها ووجهوا لها رسالة تحذير بإغلاق الحساب نهائيًا ما لم تتوقف عن حالة التعاطف ومهاجمة جيش الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ريهام حجاج قطاع غزة التاريخ التشابه الوصف ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
أنا مش ميتة.. سيدة تناشد المسؤولين لإثبات وجودها بعد اختفاء زوجها واعتبارها “متوفاة” رسميًا
في واقعة غريبة ومؤلمة، روت السيدة أنوار تفاصيل مأساتها الممتدة لأكثر من تسع سنوات، بعد أن اختفى زوجها فجأة دون سابق إنذار، تاركًا خلفه أبناء ومسؤوليات، ليذهب ويتزوج من أخرى، مستغلًا غيابها المؤقت عن المنزل.
وخلال استضافتها في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل عبر قناة صدى البلد 2، قالت أنوار:
“زوجي هرب أثناء غيابي بسبب وفاة زوج شقيقتي، وسرق ذهبي وأوراقي الرسمية، منها بطاقتي الشخصية، ومن وقتها اختفى تمامًا، لا نعرف له أثر، لا في الطيران ولا في أي سجلات رسمية.”
لكن الصدمة الأكبر، بحسب وصفها، لم تكن في الهجر والسرقة فقط، بل حين حاولت تجديد بطاقتها الشخصية، فوجئت برد صادم من السجل المدني:
“أنتِ متوفاة.. لا يجوز التجديد.”
أوضحت أنوار وهي تغالب دموعها:
“أنا على قيد الحياة، لكن قانونًا مش موجودة. معاشي من والدي اتوقف من يناير، ومش عارفة ليه ولا إزاي أرجّعه، ومفيش مصدر دخل، وعيالي كبروا وجوزتهم بفضل ربنا وإخواتي.”
وأكدت أنها لم تعمل طيلة السنوات الماضية، بناءً على رغبة إخوتها الذين تكفلوا بها وبأولادها، وقالت:
“ربيت أولادي وجوزتهم، وعندي 6 أحفاد دلوقتي، الحمد لله، بس دلوقتي محتاجة بطاقة تثبت إني عايشة، عشان أعيش.”
وعن مصير زوجها، علقت بأسى:
“ما سألش فيا ولا في أولاده، ولا نعرف عنه حاجة، سافر؟ عايش؟ ميت؟ الله أعلم.”
وفي ختام حديثها، وجهت مناشدة صريحة للمسؤولين:
“أنا مش طالبة حاجة غير يثبتوا إني حية.. علشان أقدر أعيش.. مش ميتة، ولسه بصارع الحياة.”