نتائج الكشف الطبي بعد اصابة محمد عبد المنعم مع الأهلي بموريتانيا
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تعرض محمد عبد المنعم مدافع الأهلي للإصابة في مران الفريق اليوم الجمعة قبل لقاء يانج أفريكانز التنزاني المقرر غداً السبت في الجولة الثانية لدور المجموعات بدوري أبطال أفريقيا.
واشتكى عبد المنعم من إصابة في الكاحل ولم يستكمل المران.
ويخضع اللاعب لفحوصات طبية من أجل تحديد إمكانية مشاركته في لقاء الغد وإن كانت النية تتجه لاستبعاده خوفاً من تفاقم الإصابة.
الاجتماع الفني لمباراة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ويانج أفريكانز التنزاني، عقد ظهر اليوم للاتفاق على كافة الترتيبات الخاصة بالمباراة التي تجمع الفريقين غدا السبت على ملعب بنيامين مكابا.
حضر الاجتماع الكابتن سمير عدلي، المدير الإداري، ووائل محمد إداري الفريق، والعميد علاء صلاح الدين المنسق الأمني، بجانب مراقب المباراة وممثلي الاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف».
وتم خلال الاجتماع الاتفاق على أن يرتدي الأهلي زيه التقليدي المكون من القميص الأحمر والشورت الأبيض والشراب الأحمر، ويرتدي حارس المرمى طاقما من اللون الأزرق بالكامل، فيما تقرر أن يرتدي فريق يانج أفريكانز طاقما مكون من اللون الأخضر بالكامل، فيما يرتدي حارس المرمى طاقما من اللون الرمادي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد عبد المنعم الأهلى دورى أبطال أفريقيا الاجتماع الفني لمباراة الأهلي ويانج أفريكانز يانج أفريكانز
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».