لليوم الثاني.. سيدات مصر بالسعودية يتصدرن المشهد أمام لجان انتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
قبل بدء عملية تصويت المصريين المقيمين في المملكة العربية السعودية، اجتمع عدد كبير من أبناء الجالية المصرية هناك، منذ الساعات الأولى من اليوم السبت، أمام اللجان الانتخابية، حيث أن السيدات تصدرن المشهد في ظل حرصهن على النزول والمشاركة، بعد أن تفوق عددهن أمس الجمعة طوال اليوم.
وظهرت الفتيات والسيدات من داخل وخارج اللجان الانتخابية في المملكة العربية السعودية، وهن يحملن علم مصر، وحرصن على النزول والمشاركة لممارسة حقهن الدستوري، واختيار الرئيس الذي يمثلهم في السنوات المقبلة.
منذ أمس الجمعة، وفرت السفارة المصرية في المملكة العربية السعودية جميع التجهيزات اللوجستية الخاصة بالعملية الانتخابية، على تستمر عمليات الاقتراع حتى يوم الأحد حتى الـ 9 مساء، وفتحت السفارة المصرية بالسعودية والقنصليات أبوابها للناخبين من الساعة 9 صباح اليوم بتوقيتها المحلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصريين بالخارج تصويت المصريين بالخارج الانتخابات الرئاسية للمصريين بالخارج الجالية المصرية في المملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
الحكومة الفلسطينية: المظاهرات أمام السفارة المصرية بتل أبيب تخدم الاحتلال
علق محمد أبو الرب المتحدث الرسمي للحكومة الفلسطينية، على مشهد التظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلاميين محمود السعيد ونانسي نور، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، :" هذه المظاهرات تخدم إسرائيل بالدرجة الأولى، لأنها لو لم تكن كذلك، لما سمحت إسرائيل بترخيص هذه التجمعات".
وتابع :" المشهد إعلامي بالدرجة الأولى، ومشهد العاجز الذي يبحث عن بديل ليحمله المسؤولية ويحرف البوصلة عن الاحتلال، وهذا ما يظهر في بعض وسائل الإعلام بالمنطقة التي تمولها وترعاها جماعة الإخوان الإرهابية.
وتابع: "تلك الوسائل تحاول توجيه النقد أو الهجوم بشكل أو بآخر واستغلال الغضب الشعبي والجماهيري في المنطقة والبلاد العربية والإسلامية لصالح الدول العربية والدول الشقيقة، في الوقت الذي تغض فيه الطرف عن علاقات مشبوهة أو تغطيات من هنا أو هناك لوسائل إعلام لا تخدم القضية الفلسطينية، ولكن تحاول أن تهيج الرأي العام العربي والإسلامي وتحرف البوصلة تجاه التخوين والتشكيك والدعاء على الأنظمة العربية والشعوب العربية، وهذا أمر غير مقبول".
وأكد، أن من يريد الشعب الفلسطيني، فليبتعد عن الملف الداخلي الفلسطيني، وتغذية النعرات والميول الحزبية والمذهبية لصالح خدمة شعبنا وفضح جرائم الاحتلال باللغات الأجنبية.