منحة الزوجة والابناء في ليبيا .. رابط وطريقة الحصول على منحة للزوجة والأبناء والآرامل والمطلقات في ليبيا
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
منحة الزوجة والأبناء في ليبيا .. رابط وطريقة الاستفسار عن منحة الزوجة والأبناء في ليبيا وخطوات الاستعلام بكل سهولة حيث اعلنت الشؤون الاجتماعية الليبية عن وجود منحة للزوجة والأبناء والآرامل والمطلقات، حيث صرحت عن الشروط والخطوات الخاصة بالتقديم من قبل، لذلك يتساءل عدد كبير من الأفراد حول رابط الاستفسار عن منحة الزوجة والأبناء لمعرفة النتيجة الخاصة بهم سواء تم قبولهم أو رفضهم والاجراءات المتبعة في حال تم رفض المنحة.
منحة الزوجة والأبناء في ليبيا .. رابط وطريقة الحصول على منحة للزوجة والأبناء والآرامل والمطلقات في ليبيا حيث أعلنت وزارة الشؤون بدولة ليبيا عن رابط الاستفسار عن منحة الزوجة والأبناء لهذا العام للأستفادة من المعونة المقدمة للدولة وهو https://mch.gate.mosa.ly/ ومن ثم اتباع الخطوات الآتية:
لا بد من ادخال مجموعة من البيانات الخاصة بالمستعلم وتتمثل تلك البيانات في الرقم الوطني والرقم الخاص بتسجيل طلب المتقدم الحاصل علية من قبل، ورقم هاتفه الشخصي.لا بد من القيام بتأكيد البيانات التي قمت بادخالها ومن ثم الضغط على خانة تسجيل الدخول التي توجد أسفل الصفحة.واخيرا سيظهر امامك طلب المستعلم سواء كان بالقبول أو الرفض.شروط الاستفادة من منحة الزوجة والأبناء في ليبيامنحة الزوجة والأبناء في ليبيا .. رابط وطريقة الحصول على منحة للزوجة والأبناء والآرامل والمطلقات في ليبيا حيث يوجد هناك مجموعة من الشروط التي أقرتها الدولة للقبول في منحة الزوجة والأبناء وقد حرصت على ضرورة توافق تلك الشروط بهم حتى لا يتعرضو للرفض وتتمثل الشروط فيما يلي:
لا بد عدم تجاوز ألا عمر الأبناء عن ال18 سنة.عدم وجود الفرد المتقديم في سجلات خدمة اجتماعية أخرى.لا بد أن يكون حامل للجنسية الليبية واقامته داخل الدولة دائماً.يجب أن يكون المتقدم من ذوى الافراد محدودين الدخل.يتم تقديم شهادة الطلاق وشهادة الوفاة للمرأة الآرملة أو المطلقة للأستفادة من المنحة.لا بد من القيام ب رفع كافة المستندات المطلوبة للحصول على المنحة.وختاما نكون قد قدمنا لكم من صحافة العرب منحة الزوجة والأبناء في ليبيا .. رابط وطريقة الحصول على منحة للزوجة والأبناء والآرامل والمطلقات في ليبيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء يكشف أعظم حقوق الزوجة على الرجل
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن من أعظم حقوق الزوجة على زوجها هو الإشباع العاطفي، موضحًا أن الحياة الزوجية لا تُبنى على الأمور المادية فقط، كالأكل والشرب والمسكن، بل على الكلمة الطيبة، والاحترام، والتقدير، واحتوائها نفسيًا وعاطفيًا.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن الفصل بين الجوانب المادية والعاطفية خطأ كبير يقع فيه كثير من الأزواج، قائلاً: "لو انقلبت الحياة الزوجية إلى مجرد مسألة أكل وشرب وحقوق مادية فقط، فشلت، ولن تستمر، وإن استمرت فبأجساد مريضة وقلوب جافة".
أمين الإفتاء: "وعاشروهن بالمعروف" ليست مجرد وصية بل أمر رباني
أمين الإفتاء يحذر: الحياة الزوجية ليست شهوة عابرة
هل يجوز صيام شهر المحرَّم كاملًا؟.. دار الإفتاء تجيب
رأس السنة الهجرية.. دار الإفتاء تستطلع غدا هلال المحرم لعام 1447
أول المحرم الخميس أم الجمعة؟ ..نتيجة استطلاعه تحددها الإفتاء
هل تصح صلاة المرأة إذا انكشفت قدماها؟ دار الإفتاء توضح
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء "الإشباع العاطفي قد يسد نقصًا ماديًا، ولكن العكس غير صحيح، فالكلمة الطيبة أحيانًا تغني عن الذهب والمال"، مشيرا إلى أن كثيرًا من المشكلات النفسية التي تصيب الزوجة وربما تؤدي بها إلى الانهيار أو البحث عن الاهتمام في مواضع خاطئة سببها الإهمال العاطفي من الزوج.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء "بعض الزوجات تلجأ إلى أفعال خاطئة فقط لتسمع كلمة طيبة من أحد، وهذا لا يبرر الخطأ، لكنه يدين الزوج الذي أهمل هذا الحق الأصيل، لافتا إلى أن النبي ﷺ كان نموذجًا في التعبير عن الحب والعاطفة تجاه زوجاته، قائلاً: "كان النبي يقول: إني أحب عائشة وأحب أباها، وكان يُقبّل زوجته وهو صائم، ليعلم الأمة أن العاطفة لا تعارض العبادة".
وأكد أن الكلمة الطيبة، قبلة المجاملة، الابتسامة، احترام الزوجة أمام الأبناء، وذكر محاسنها – كل ذلك من صميم السنّة النبوية.
وتابع أمين الفتوى في دار الإفتاء "لا تلقِ بهمومك وهمّ الشارع على زوجتك، وتطلب منها بعد ذلك أن تكون مشرقة ومبتسمة، فأنت مسؤول عن مناخ البيت كما هي مسؤولة، كن كما كان نبيك، لطيفًا، حنونًا، متوددًا، محبًّا".
وأشار إلى أن الاستهزاء المستمر بالمرأة، حتى من خلال "النكات"، يُرسّخ صورة ذهنية مشوهة عن الزوجة، ويؤذي الحياة الزوجية من حيث لا يدري الناس، مطالبًا الأزواج بأن يراجعوا أنفسهم، ويدركوا أن الاحترام والإشباع العاطفي ليس ترفًا، بل ضرورة لحياة مستقرة وسليمة.