مشجع الأهلي يكشف سر انفعاله على كولر في مبارة سموحة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
انفرد الإعلامي سيف زاهر بتصريحات محمد الكيلاني أحد مشجعي الأهلي بعد انفعاله علي مارسيل كولر في مباراه سموحة.
وقال محمد الكيلاني صاحب مقولة يا كولر فوق: انفعالي من حبي للنادي الأهلي، ولم أقصد أي شيئ لكولر والأهلي.. أنا من مشجعي النادي، وأي حد بيحب الاهلي هيبقي متضايق على حال الفريق.
وتعادل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، بقيادة مارسيل كولر، مع فريق يانج أفريكانز التنزاني، في المباراة التي أقيمت على ملعب بين يامين مكابا بالعاصمة التنزانية دار السلام، ضمن منافسات الجولة الثانية لدور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا.
ويقع الأهلي في المجموعة الرابعة من دوري أبطال إفريقيا، برفقة أندية شباب بلوزداد الجزائرى، ويانج أفريكانز التنزاني، وميدياما الغانى.
ويلعب الأهلي مبارته الثالثة في دوري أبطال أفريقيا أمام شباب لوزداد الجزائري. ويحتل الأهلي صدارة المجموعة برصيد 4 نقاط.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».