شمسان بوست / متابعات:

بدأ مطار المخا قبل يومين استقبال الرحلات الدولية ومن والى المطار وذلك في اول نقلة نوعية للمطار الواقع غرب اليمن .



وانشئ المطار قبل سنوات وبدأ مؤخرا في استقبال الرحلات الدولية للبعثات الدولية والمسافرين المحليين على بعض خطوط الطيران .



وقال مصدر في إدارة المطار ان ادارته بدأت التخاطب مع طيران اليمنية بهدف تشغيل المطار خلال الأشهر القادمة رسمياً .



واظهرت صورة جواز سفر يمني لمسافر يمني دخل المطار بتاريخ 30 نوفمبر وهو مختوم من جوازات المطار.



ويعني تشغيل مطار المخا إضافة جديدة لمعاناة مطار عدن لكنه أيضا اختصارا لمعاناة الالاف من المسافرين في مناطق الحديدة وتعز وإب وغيرها من المناطق.

واستقبل مطار المخا الدولي، في 28 / 8 ، أولى رحلات البعثة الأممية لدعم اتفاق الحديدة (أونمها) عبر طائرة مروحية قادمة من جيبوتي.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: مطار المخا

إقرأ أيضاً:

تفاقم معاناة المسافرين اليمنيين على منفذ الوديعة وسط صمت حكومي مطبق

الجديد برس| خاص| يواجه آلاف المسافرين اليمنيين العابرين إلى المملكة العربية السعودية، منذ أربعة أيام، أوضاعاً إنسانية مأساوية في منطقة العبر ومنفذ الوديعة الحدودي، وسط غياب تام للخدمات وتجاهل حكومي صادم لمعاناتهم المتفاقمة. وأفادت مصادر في قطاع النقل أن العالقين – وأغلبهم من العائلات وكبار السن والمرضى- يُجبرون على قضاء لياليهم في العراء أو داخل الحافلات، في مناطق صحراوية تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة، دون ماء أو غذاء أو مرافق صحية. وفي الوقت الذي تُروّج فيه شركات النقل وهيئة تنظيم النقل البري التابعة لحكومة عدن، لمعلومات “مضللة” عن أن الطريق إلى المنفذ “سالك”، تؤكد روايات متطابقة من المسافرين أن الطريق يشهد اختناقاً مرورياً خانقاً وحركة عبور مشلولة. وتزامنت هذه الأزمة مع تشديد السلطات السعودية لإجراءات التفتيش في منفذ الوديعة، ما فاقم من المعاناة. ووفق شهادات من داخل المنفذ، فقد مُنع المسافرون اليمنيون من إدخال مقتنيات وهدايا شخصية، في إجراءات وُصفت بـ”التعسفية” والتمييزية، وسط غياب أي تفسيرات رسمية من الجانب السعودي. وأضافت المصادر أن قوات التفتيش السعودية صادرت حقائب وهدايا وأمتعة خاصة، بعضها ذو قيمة مادية ومعنوية، ما كبّد المسافرين خسائر فادحة، وسط صمت مطبق من حكومة عدن، التي لم تصدر حتى الآن أي موقف رسمي حيال ما يصفه العالقون بـ”الإهانة المتكررة والتمييز الممنهج”. وفي ظل غياب أي تحرك رسمي، يعاني الأطفال والنساء وكبار السن من حالات إعياء شديدة، دون توفر إسعافات أو خدمات طبية، وسط مناشدات متكررة للمنظمات الإنسانية والحقوقية بالتدخل الفوري. ويُعد منفذ الوديعة المنفذ البري الوحيد بين اليمن والسعودية، ويشهد ضغطاً متزايداً نتيجة الإجراءات السعودية والإهمال الحكومي المتكرر، والتمييز الصارخ في التعامل مع اليمنيين، حولاه إلى مصدر معاناة مزمنة، تنفجر كلما ازدادت حركة السفر.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ يمني وتفعيل صفارات الإنذار
  • روسيا: إسقاط 42 مسيرة وفرض قيود على الطيران في 4 مطارات
  • تفاقم معاناة المسافرين اليمنيين على منفذ الوديعة وسط صمت حكومي مطبق
  • المبعوث الأممي يقود وساطة .. تشغيل مطار صنعاء مقابل تصدير النفط والغاز
  • إيران تستأنف الرحلات الجوية الدولية بعد توقف 20 يومًا
  • صحيفة: زيارة غروندبرغ لعدن للتفاوض من أجل تصدير النفط مقابل تشغيل مطار صنعاء
  • الحاج أحمد عطيبة.. قصة نجاح مستثمر في المخا فرّ من عذاب الحوثي
  • إلغاء رحلة مصر للطيران من وإلى باريس بسبب إضراب مراقبي الحركة فرنسا
  • فلكي يمني: ''الأحد المقبل بداية فصل الخريف في اليمن وتوقعات بهطول أمطار غزيرة''
  • إلغاء تعليق الرحلات في مطارين بكندا