«آداب كفر الشيخ» تُنظم المهرجان الرياضي الثاني لقسم الجغرافيا غدا
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
يُنظم قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية بكلية الآداب بجامعة كفر الشيخ، غداً الاثنين، المهرجان الرياضي الثاني للقسم، وذلك تحت رعاية الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس الجامعة، والدكتور محمد عبد العال، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، وإشراف الدكتور وليد شوفي البحيري، عميد الكلية.
تنظيم المهرجان الرياضي الثاني لقسم الجغرافيا ونظم المعلوماتومن المقرر أنّ يتم خلال المهرجان الرياضي تنظيم دورة لكرة القدم يُشارك فيها عدد من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، بالإضافة إلي عدد آخر من الأنشطة الرياضية، كما يتم في نهاية المهرجان تكريم المشاركين فيه.
وأكد الدكتور وليد شوفي البحيري، عميد كلية الآداب، أنّه يتم تنظيم المهرجان الرياضي لقسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية للعام الثاني علي التوالي بعد أن تم إطلاق المهرجان لأول مرة في عام 2022.
تشجيع الطلاب على المشاركة الرياضيةوأوضح «البحيري»، أنّ المهرجان يأتي لتشجيع الطلاب على المشاركة الرياضية، وبمثابة انطلاقة لجميع الأقسام الأخرى بتفعيل النشاط الرياضي بين طلاب الكلية جميعاً، فى ظل توجيهات الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس الجامعة، للأنشطة والأفكار الإبداعية للطلاب.
أُنشئت كلية الآداب بمقر الجامعة بمدينة كفر الشيخ وبدأت الدراسة بها في العام الجامعي 1992 - 1993 باعتبارها فصولاً دراسية تابعة لكلية الآداب بجامعة طنطا، ثم استقلت مع استقلال جامعة كفر الشيخ في 2006 لدعم الفكر الإنساني كإحدى المنارات الثقافية بإقليم محافظة كفر الشيخ.
قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافيةويعتبر قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية من أهم أقسام الكلية البالغ عددهم 15 قسماً، ويتم التشعيب فيه بالفرقة الثالثة إلى «شعبة الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية - شعبة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة كفر الشيخ كلية الآداب المهرجان الرياضي مدينة كفر الشيخ جامعة طنطا المهرجان الریاضی کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
100 قتيل في حضرموت وتوثيق لجرائم جديدة استهدفت مدنيين على أساس “الهوية الجغرافية”
وأكد بيان صادر عن أن المليشيات المهاجمة، القادمة من محافظات الضالع وأبين وشبوة وعدن، ارتكبت انتهاكات جسيمة شملت الاعتقالات التعسفية ونهب المقرات الحكومية والمحال التجارية والمنازل الخاصة، مع تركيز واضح على استهداف المواطنين المنتمين إلى المحافظات الشمالية.
وحذر المركز من أن هذه الاعتداءات اتخذت “طابعاً تمييزياً خطيراً يقوم على استهداف المدنيين وفق الهوية الجغرافية”، مما يشكل تهديداً مباشراً للسلم الاجتماعي وأسس التعايش في اليمن، مؤكداً أن استمرار هذا النمط يمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي.
وطالب المركز قيادات مليشيات المجلس الانتقالي بوقف هذه الانتهاكات فوراً وتحمل المسؤولية الكاملة عنها، كما دعا إلى الإفراج الفوري عن جميع المختطفين وفتح تحقيق مستقل وشفاف لضمان محاسبة الجناة، محذراً من أن الإفلات من العقاب سيعرض الاستقرار الاجتماعي لمخاطر جسيمة.
هذا واشتعلت خارطة النفوذ السعودي الإماراتي شرقي اليمن، خلال الأيام الماضية مع سيطرة مليشيات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا على آخر معاقل حزب الإصلاح والقبائل الموالية للسعودية في الهضبة النفطية، في وقت تتمدد فيه التوترات لتشمل حضرموت والمهرة وشبوة، وسط اتهامات بتصفية حسابات إقليمية تدفع المحافظات إلى منعطف خطير.
ويرى مراقبون أن التحولات المتسارعة شرق اليمن تعكس صراعًا إقليميًا مفتوحًا بين قطبي التحالف (السعودية والإمارات) لإعادة رسم خريطة السيطرة على المناطق النفطية والمنافذ البحرية.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة