حياتنا، هروب ثعبان طوله 15 قدما في ولاية أمريكية وطلب صادم من مالكه فيديو،وطن أثيرت حالة من الرعب في ولاية لوس أنجلوس الأمريكية، بعد هروب ثعبان يبلغ طوله 15 .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هروب ثعبان طوله 15 قدما في ولاية أمريكية.. وطلب صادم من مالكه (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هروب ثعبان طوله 15 قدما في ولاية أمريكية.. وطلب صادم...

وطن- أثيرت حالة من الرعب في ولاية لوس أنجلوس الأمريكية، بعد هروب ثعبان يبلغ طوله 15 قدما.

ودعا رجل من لوس أنجلوس، جيرانه لمراقبة حيواناتهم الأليفة الصغيرة عن كثب، بعد هروب الثعبان العملاق، ودعاهم للمحافظة على ثعبانه وعدم إيذائه.

وقال أليكس فيلالتا إن ثعبانه هرب من القفص، في حي تشاتسوورث، عندما تركه بدون قصد.

وأضاف فيلالتا في حديث نقلته وسائل إعلام أمريكية، أن الثعبان الهارب يعتبر ودودا تجاه البشر، إلا أن الأمر قد يُشكل خطرًا على القطط والكلاب الصغيرة.

وطلب فيلالتا من الجيران مراقبة الثعبان، وحثهم على عدم إيذاء حيوانه.

وقال: “نحن قلقون للغاية لأن بعض الناس ليسوا مغرمين جدًا بالزواحف ، ونحن خائفون جدًا من أن شخصًا ما قد يؤذي الثعبان”.

هروب ثعبان طوله 15 قدما عدد أنواع الثعابين

ويعيش أكثر من 3000 نوع من الثعابين في جميع أنحاء العالم تقريبا، في بيئات متعددة مثل الصحاري والمستنقعات والغابات والمراعي والمحيطات.

ويقول باحثون، إنه يتم العثور على أكبر مجموعة متنوعة من الثعابين في المناخات الأكثر دفئا، لأن جميع الثعابين مخلوقات ذات دم بارد.

يعني ذلك أن الثعابين لا يمكن أن تنظم درجة حرارة أجسامها، وبالتالي تحتاج إلى مصدر خارجي للحرارة من أجل البقاء.

أما في المناطق الأكثر برودة، فإن العديد من الثعابين تدخل في السبات خلال فصل الشتاء، أو تسعى إلى المناطق الدافئة للاختباء فيها، مثل داخل المرآب أو الحظيرة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تحقيق يكشف هروب "أطباء الموت" من سجون الأسد إلى قلب أوروبا

كشفت تحقيقات صحفية عن أن أطباء سوريين ساهموا في تزوير شهادات وفاة ضحايا التعذيب داخل سجون نظام بشار الأسد، يعملون اليوم في دول أوروبية دون محاسبة، رغم الأدلة التي تربطهم بشكل مباشر بعمليات الإخفاء والتستر على جرائم القتل داخل المعتقلات.

التحقيق، الذي استند إلى آلاف الوثائق والصور التي جُمعت من فروع المخابرات السورية في محيط دمشق، يبيّن أن المستشفيات العسكرية كانت جزءا أساسيا من منظومة الاعتقال والتعذيب والقتل داخل النظام.

وتقدّر الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن أكثر من 150 ألف سوري اعتُقلوا قسراً أو اختفوا خلال 14 عامًا من الحرب وحدها.

صور لأكثر من 10 آلاف معتقل قُتلوا في السجون

الملفات المسربة تتضمن صورا لأكثر من 10 آلاف معتقل قُتلوا داخل السجون، التُقطت بعد وفاتهم بواسطة مصور يعمل في الشرطة العسكرية، وكانت مهمته توثيق الجثث قبل نقلها، بهدف أرشفة عمليات القتل.

هذه الصور، التي حصلت عليها شبكة NDR الألمانية وشاركتها مع صحيفة التايمز والاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين، تكشف عن تعذيب واسع النطاق.

الجثث الظاهرة في الصور تشمل رجالًا ونساءً وحتى رضيعًا، وبعضها تظهر عليها علامات:

تجويع وضمور شديد. كدمات وضرب مبرح. إهمال طبي. آثار حرق أو تقييد.

كثير من الجثث جرى تكديسها فوق بعضها في شاحنات صغيرة أو داخل غرف ضيقة، ثم نُقلت إلى مقابر جماعية دون أسماء، تاركة آلاف العائلات بلا أي معلومة عن مصير أبنائها.

كما تكشف الملفات أن التعذيب والقتل استمرّا حتى الأيام الأخيرة من حكم الأسد، رغم الضجة العالمية التي أثارتها صور "قيصر" في 2015، والتي دفعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب حينها لتوقيع قانون قيصر للعقوبات.

وفي وقت سابق هذا العام كشف "قيصر"عن هويته: فريد المذهن، رئيس قسم الأدلة الجنائية في الشرطة العسكرية سابقًا.

وأكد أن ضباطًا في الجيش كانوا مأمورين بتصوير الجثث لإثبات تنفيذ أوامر التصفية.

شهادات وفاة مزوّرة.. وأطباء يمارسون الطب اليوم في أوروبا

وفق التحقيق، فإن الأطباء العسكريين كانوا جزءًا من عملية التغطية على جرائم القتل، إذ كانوا يوقّعون على شهادات وفاة تُسجِّل أسبابًا طبيعية مثل "توقف القلب والرئتين"، رغم أن الصور والوثائق تكشف جروحًا وكسورًا وحالات موت تحت التعذيب.

بعض شهادات الوفاة التي اطلعت عليها التايمز موقّعة من أطباء يعملون اليوم في دول أوروبية.

إحدى الوثائق الصادمة صادرة عن طبيب يمارس مهامه الآن في ألمانيا، وتشير إلى وفاة ستة معتقلين وصلوا معًا إلى قسم الطوارئ في 21 نوفمبر 2013.

الوثيقة تذكر أن "المحاولات لإنعاشهم لم تنجح"، دون أي إشارة لعلامات التعذيب الواضحة على الجثث أو لغياب أسمائهم.

أطباء متهمون بالتعذيب المباشر

بعض الناجين من المعتقلات قالوا إن أطباء شاركوا بشكل مباشر في تعذيبهم، لكن التحقيق لم يتمكن من التحقق من تلك الادعاءات، كما لا يُعرف ما إذا كان الأطباء يعملون تحت تهديد أو إرغام.

مشاهد فظيعة من داخل المستشفيات

طبيب سابق عمل في مستشفى حرستا العسكري روى لـ"التايمز" مشاهد قاسية: "جنود يدخلون الأقسام ليطفئوا سجائرهم على أجساد السجناء، أو يسكبوا عليهم ماء المراحيض داخل جروحهم، أو ينهالوا عليهم بالعنف".

ويؤكد الطبيب أنه مرتين أسبوعيًا كانت تصل شاحنة كبيرة محمّلة بالجثث، تُفرغ على العشب أمام المستشفى "كما لو كانت شحنة رمل".

طبيب آخر، تحول لاحقًا إلى شاهد رئيسي في قضية جنائية بألمانيا، قال إن الجثث كانت تُنقل داخل شاحنات مبردة بيضاء ثم تُدفن في مقابر جماعية.

وصفت الباحثة أنصار شاهود العلاقة بين المستشفيات والنظام الأمني بأنها "إبادة طبية".

وقالت: "المستشفيات استُخدمت كسجون، وكان ذلك بشكل منهجي. عمليات القتل داخل المستشفيات تجاوزت ما جرى داخل السجون".

مهمة شبه مستحيلة: تحديد هويات جميع الضحايا

رغم أن بعض الأسماء سُلّمت للمنظمات العاملة على ملف المفقودين، إلا أن الغالبية الساحقة من الضحايا لا تزال بلا هوية، بعد أن اختزلهم النظام إلى أرقام فقط.

مهمة التعرف عليهم جميعًا تبدو شبه مستحيلة — لكن العائلات تصرّ على المحاولة.

الصور الجديدة وصلت إلى الإعلام بعد أن قام ضابط سوري سابق، كان يرأس وحدة حفظ الأدلة في الشرطة العسكرية بين 2020 و2024، بتهريبها إلى وسيط، ثم إلى الصحافة.

وقال الضابط: "هناك أمور يجب أن يعرفها الناس. العائلات لها الحق في معرفة أين هم أبناؤها… وماذا حدث لهم".

مقالات مشابهة

  • مطاردة غير مرئية… «كان كيس أسود» يكشف شبح القمامة في حياتنا
  • قطر ومصر وتركيا جهود موحدة للدفع باتفاق غزة قدماً
  • الأمن.. فحص فيديو استغاثة سيدة بعد خطف نجلها وطلب فدية مالية بالجيزة
  • خطة هروب جاهزة لكندا.. فرنسيون قلقون من حرب محتملة مع روسيا
  • تعليق صادم من أحمد سعد على صورته مع شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
  • فيديو- مواطنة أمريكية في لويزيانا تتعرض للمطاردة من قبل جهاز مكافحة الهجرة
  • بيطري الشرقية: التمساح الذي عثر عليه طوله 1.5متر ولا يستطيع التهام البشر
  • مصطفى حسني: إحنا أولى بأن النبي يكون موجود في حياتنا
  • يايا توريه يهاجم غوارديولا مجددًا: ‘عاملني كالتراب ورأيت فيه ثعبانًا
  • تحقيق يكشف هروب "أطباء الموت" من سجون الأسد إلى قلب أوروبا