مكافحة الأمراض ينظم يوما علميا توعويا عن الأمراض المنقولة جنسيا
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
الوطن| متابعات
شاركت مُدير إدارة الخدمة الاجتماعية والصّحة المدرسية والدّعم النّفسي نادية البكوش في اليوم العلمي الذي نظمته إدارة مكافحة الإيدزوالأمراض المنقولة جنسياً بالمركز الوطني لِمكافحة الأمراض.
وأقيم المؤتمر صباح أمْس السبت تحت شِعار “طَريق واحِد – هَدف واحِد“، وذلك على هامِش اليوم العالمي للإيدز الذي يُصادف الأول منديسمبر من كل عام.
وتضمّن اليوم العلمي استعراض آخر إحصائيات الإيدز في ليبيا، وَورقات علمية حول فشل العلاج التخميدي؛ أسبابه وانعكاسه على اِختيارالعلاج المناسب مستقبلاً، الأمراض الاِنتهازية لِمرضَى الإيدز وتحدّيات علاجهم.
كما احتوى على ورقات عِلمية حول خدمات نقل الدم والعدوى بفيروس نقص المناعة البشرية، تطورات علاج فيروس نقص المناعة البشريباستخدام الحقن، التّغيير والمناصرة المنظمة الليبية لِحماية و دعم المتعايشين.
ويُشار إلى أنَّ المؤتمر شَهِد حضور مُدير المركز الوطني لِمكافحة الأمراض، مُدير مكتب منظمة الصحة العالمية في ليبيا، مُدير برنامج الإيدز والأمراض المنقولة جنسياً، و نُخبة من المختصِّين والمهتمِّين والشركاء.
الوسومالإيدز ليبيا مكافحة الأمراض المنقولة جنسياًالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الإيدز ليبيا الأمراض المنقولة جنسیا مکافحة الأمراض
إقرأ أيضاً:
طعام غير متوقع يحمى القلب من أخطر الأمراض
يعد القلب من اهم الأعضاء الحيوية فى جسم الإنسان ويجب الحفاظ على صحته من خلال تناول الاطعمة المفيدة.
ووفقا لموقع “draxe ”فإن هناك عدد كبير من الاطعمة المفيدة لصحة القلب يأتى التوت فى مقدمتها خاصة الأحمر البري حيث يمتلك قدرة كبيرة على تعزيز صحة القلب.
أظهرت البوليفينولات الموجودة في توت العليق فوائدها للأشخاص المصابين بمرض الشرايين الطرفية، وهو تضييق في الشرايين الطرفية في الساقين والمعدة والذراعين والرأس ونظرًا لخصائصه المضادة للالتهابات، بالإضافة إلى محتواه من البوليفينولات، فإن تناول التوت قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية، وتعزيز صحة القلب بشكل عام.
في تجربة عشوائية متقاطعة، أُجريت على عشرة رجال أصحاء تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عامًا، تناول المشاركون مشروبات تحتوي على 200 أو 400 جرام من توت العليق الأحمر المجمد (يحتوي على حوالي 201 أو 403 ملج من إجمالي البوليفينول)، أو مشروبًا مطابقًا.
وقُيِّمت صحة الأوعية الدموية من خلال تمدد الأوعية الدموية بوساطة التدفق (FMD)، وهو مقياس مُعتمد لوظيفة بطانة الأوعية الدموية ومؤشر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
اكتشف الباحثون زيادة كبيرة في مرض الحمى القلاعية في وقت مبكر يصل إلى ساعتين بعد تناول التوت، مع استمرار التحسن لمدة 24 ساعة بعد تناوله، مقارنة بمجموعة التحكم.
ويشير هذا التحسن الحاد في وظيفة بطانة الأوعية الدموية إلى أن التوت الأحمر يمكن أن يعزز صحة القلب والأوعية الدموية من خلال تحسين استجابة الأوعية الدموية، وهو التأثير الذي من المرجح أن يكون ناتجًا عن محتواه العالي من البوليفينول، بما في ذلك الإيلاجيتانين، المعروف بتأثيره على إنتاج أكسيد النيتريك واسترخاء الأوعية الدموية.