شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية: عدد النازحين في غزة وصل لـ1.9 مليون فرد
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
علق أمجد الشوا مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية على تطورات الأوضاع في قطاع غزة خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي.
وقال أمجد الشوا في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :" الاحتلال مستمر القصف المستمر للمنازل وقتل المدنيين ".
وأضاف أمجد الشوا:" وكالة الأونروا أكدت أن عدد النازحين تجاوز 1.9 مليون نسمة في قطاع غزة بعد بدء العدوان الإسرائيلي ".
وتابع أمجد الشوا: "إسرائيل تقوم بتقسيم قطاع غزة وتنفيذ أحزمة نارية في أماكن متفرقة بقطاع غزة".
ولفت أمجد الشوا إلى ان:"الأوضاع الإنسانية التي يعيشها النازحين صعبة وهناك مجاعة حقيقية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة نازحين اخبار التوك شو فلسطين أمجد الشوا
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: مصر ثابتة في دعم القضية الفلسطينية وترفض التصعيد الإقليمي
أكد محمود تمام، الأمين المساعد لأمانة العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن، أن مصر ستظل الداعم الأول والراسخ للقضية الفلسطينية، والحريصة على أمن المنطقة واستقرارها، في ظل ما يشهده الشرق الأوسط من تطورات خطيرة ومتسارعة.
وشدد تمّام في تصريحاته، على أن موقف مصر منذ اليوم الأول للأزمة كان واضحًا في تحذيره من مخاطر اتساع دائرة الصراع، وسعيها الدائم لاحتواء الموقف وحماية المدنيين، خاصة في قطاع غزة.
كما جدّد دعمه للموقف المصري الداعي لوقف الحرب على غزة فورًا، باعتباره مطلبًا إنسانيًا وأخلاقيًا لا يحتمل التأجيل، مؤكدًا أن الحل العادل والدائم لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال تنفيذ حل الدولتين، وفق قرارات الشرعية الدولية، بما يضمن حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
صوت الحكمة العربيوأشار تمّام إلى أن مصر – قيادةً وشعبًا – أثبتت دومًا أنها صوت الحكمة العربي، بدءًا من جهودها السياسية، مرورًا بدورها الإنساني، ووصولًا إلى تحذيراتها المتكررة من تداعيات التصعيد، مشددًا على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم.
وفي سياق متصل، أدان تمّام العدوان الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية، واصفًا إياه بأنه انتهاك خطير للسيادة الدولية، وتصعيد غير مسؤول يُنذر بإشعال المنطقة، مؤكدًا أن ما حذّرت منه القيادة المصرية سابقًا بات واقعًا، وأن تجاهل الحل العادل للقضية الفلسطينية سيبقى البوابة الأخطر لاضطراب الإقليم.
وختم بتجديد دعوته لجميع الأطراف لضبط النفس، والاحتكام للحلول السياسية، قائلًا إن الأمن الإقليمي لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال، ووقف العدوان على غزة، والاعتراف الكامل بحقوق الشعب الفلسطيني.