استشاري تجميل: ندرة تخصص جراحة الوجه والجمجمة بالممكلة يرفع معدل السفر للخارج
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
أفصح استشاري في جراحة الترميم والتجميل وجراحة الوجه والجمجمة، عن وجود نقص في تخصص جراحة الوجه والجمجمة، مؤكدا في الوقت نفسه بأنه لايوجد سوى خمسة استشاريين متخصصين في هذا المجال على مستوى المملكة، مما يستدعي ضرورة التوجه إلى هذا التخصص لسد الفجوة والتقليل من الذهاب للخارج للعلاج في مجال التشوهات الخلقية للوجه والجمجمة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدكتور هاني شاش، استشاري جراحة التجميل والترميم - اليوم الدكتور هاني شاش، استشاري جراحة التجميل والترميم - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
أخبار متعلقة تجمع القصيم الصحي يجدد اعتماد "سباهي" لثلاثة مراكز صحيةالدفاع المدني يحذر من ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركباتوكشف الدكتور هاني، عن وجود تقريبا 1 لكل 1000 طفل بالمملكة لدية إصابة تشوه الشفة الأرنبية أو سقف الحلق، مستدركاً بضرورة متابعة حالات الأطفال المصابين منذ الولادة حتى سن 18 عاما، مؤكدا بأنه كلما كان علاج هذه التشوهات مبكراً كلما كانت النتائج أفضل للأطفال مستقبلا.علاج حالات التشوهوتناول الدكتور هاني شاش، التشوهات الخلقية للأذن، حيث شدد على ضرورة متابعة حالات العلاج الذي قد يستمر في بعض الحالات إلى 19 عاما، وممكن معالجة هذه التشوهات إما بإستخدام الغضاريف أو الضلوع أو الطريقة الحديثة من خلال ”الحشوات الخارجية وتحريك انسجة من الصدغ“، كما سلط الضوء خلال اللقاء على تشوهات الأذن الوطواطية أو البارزة وتشوهات الجمجمة عند الأطفال.
والمح الدكتور هاني، إلى وجود نقص في عدد الأطباء بالمنطقة الشرقية في مجال جراحة التجميل وجراحة الحروق، مقدرا حجم الزيادة بمدينة الرياض وجدة في عدد الأطباء بحوالي 80% عن ماهو موجود بالمنطقة الشرقية، لافتا في الوقت نفسه بأن فريق علاج الحروق يتطلب وجود 15 تخصص في الفريق المعالج ومن هنا تكمن الصعوبة في توفر هذا الفريق.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 محمد السليمان الخبر السفر للخارج التشوهات الخلقية أنبوب التنفس الشفة الأرنبية استشاری جراحة جراحة التجمیل
إقرأ أيضاً:
أستراليًا تخصص 10 ملايين دولار لدعم غزة
صراحة نيوز- أعلنت الحكومة الأسترالية تخصيص 10 ملايين دولار إضافية لدعم توزيع الإمدادات الطبية والغذائية العاجلة في قطاع غزة، استجابة للأزمة الإنسانية الحادة الناجمة عن الصراع المستمر.
وبذلك يرتفع إجمالي المساعدات التي قدمتها أستراليا للمدنيين المتضررين في غزة ولبنان إلى أكثر من 110 ملايين دولار منذ أكتوبر 2023.
وأكد البيان أن البنية التحتية الصحية في غزة دُمّرت بسبب العمليات العسكرية، وأن الاحتياجات الأساسية من الغذاء والأدوية في القطاع قد نفدت.
وفي إطار دعمها الإنساني، أعلنت أستراليا شراكة مع الأردن لتقديم الرعاية الطبية العاجلة للفلسطينيين المصابين بأمراض أو إصابات خطيرة في غزة، مشيرة إلى مساهمة بقيمة 5 ملايين دولار لدعم الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في توفير الإمدادات الطبية اللازمة للمستشفيات هناك.
ويُضاف هذا الدعم إلى الجهود القائمة التي تنفذها الهيئة بالتعاون مع الجمعية الطبية الفلسطينية الأسترالية النيوزيلندية، التي سبق أن تبرعت بإمدادات طبية أساسية لغزة.
كما ستقدم أستراليا 5 ملايين دولار إضافية لمنظمة اليونيسف لدعم الأطفال المتأثرين بالحرب، في ظل أزمة غذائية حادة، خاصة للأطفال دون سن الخامسة.
وستمكّن هذه الأموال اليونيسف من توفير حوالي 2.9 مليون حصة غذائية تكفي 8,000 طفل لمدة أربعة أشهر.
قالت وزيرة الخارجية بيني وونغ: “أستراليا دعت باستمرار إلى السماح الفوري والكامل بوصول المساعدات إلى غزة، وفقاً لأوامر محكمة العدل الدولية. القيود الإسرائيلية المستمرة تودي بحياة المدنيين، لا سيما الأطفال الذين يعانون من الجوع.”
وأضافت أن الشراكة مع الأردن ستساعد في تقديم الدعم الطبي العاجل للمحتاجين، مشيرة إلى استمرار الضغط الدولي من أجل وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن، وحماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني.
من جانبها، أكدت وزيرة التنمية الدولية آن علي أن “الدمار والمعاناة في غزة لا يمكن تصورها، ودعم أستراليا سيوفر المساعدة المنقذة للحياة للمدنيين المصابين.”
وقالت: “لا يجب أن يدفع المدنيون ثمن هذا الصراع. لكل طفل حق في الأمان والغذاء والرعاية الطبية.” وأكدت أن الحكومة تعمل مع المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية لضمان وصول المساعدات إلى من هم في أشد الحاجة إليها.