وزير الدفاع الباكستاني: يجب وقف العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني وإيران
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
الثورة نت /..
قال وزير الدفاع الباكستاني خواجه آصف إن العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني توسع ليشمل اليمن والآن إيران.
وأضاف آصف لقناة “الجزيرة مباشر” اليوم الاثنين “يجب وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وعلى إيران فورًًا”.
وأوضح أن العدوان الصهيوني على الفلسطينيين في غزة وعلى إيران يشكل جرائم حرب.
وتابع أن الولايات المتحدة الداعمة لكيان العدو الصهيوني المارق بإمكانها لعب دور محوري لوقف العدوان.
وطالب آصف الولايات المتحدة التوقف عن دعم الكيان الصهيوني المارق.
وأردف “علينا بذل الجهود الدبلوماسية ومساعدة إيران في مواجهة هذا العدوان”.
وأشار إلى أن إيران لم تقدم لنا طلبًا بمساعدة عسكرية، مضيفًا “إذا تصاعدت الأمور سنرد حتمًا، لكننا لا نرى تصعيدًا الآن”.
وقال: “على الدول الإسلامية أن تواجه خطر التهديد الإسرائيلي”، مضيفًا “إسرائيل” كيان نووي لكنه لم يوقع أي اتفاقية دولية في مجال التسلح النووي”.
وفجر الجمعة 13 يونيو/حزيران، بدأ العدو الصهيوني عدوانًا جويًا واسعًا على العاصمة الإيرانية طهران ومحافظات أخرى، مستهدفًا أماكن سكنية ومدنية ومنشآت نووية، موقعًا شهداء وجرحى بينهم نساء وأطفال.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي بعد إعلان حماس الإفراج عن 4 جثامين: إخلال بالاتفاق
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الاثنين إن المهمة العاجلة التي نلتزم بها جميعا الآن هي ضمان عودة جميع الرهائن المتوفين إلى ديارهم.
وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي عبر حسابه بمنصة إكس، أن إعلان حماس عن تسليم جثامين 4 شهداء اليوم، يعد إخلالا بالتعهدات.
وأشار كاتس إلى أنه يعتبر أي تأخير أو إغفال متعمد بمثابة انتهاك صارخ للاتفاقية وسيتم الرد عليه وفقًا لذلك.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، أكدت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أنها ستسلم جثامين 4 أسرى إسرائيليين اليوم الاثنين.
وقالت كتائب القسام، إنه في إطار صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى، سنسلم اليوم الاثنين جثامين 4 أسرى صهاينة.
وأعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية إتمام عملية الإفراج عن 1986 أسيرا فلسطينيا أطلق سراحهم بموجب الاتفاق.
يأتي ذلك في إطار الصفقة تبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، التي أبرمت بعد مفاوضات شرم الشيخ الأسبوع الماضي بوساطة مصرية قطرية أمريكية.
وجرت المفاوضات لبحث تنفيذ مقترح ترامب للسلام، الذي أوقف الحرب في قطاع غزة، إلى جانب الإفراج عن الرهائن الإسرائليين من قبضة الفصائل الفلسطينية.