طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية بتدخل دولي وأمريكي عاجل لوقف مسيرة يمينية متطرفة يعتزم مستعمرون متطرفون القيام بها للدخول إلى المسجد الأقصى المبارك يوم غد الخميس، تحت شعار فرض السيطرة اليهودية على القدس والأقصى.

وقالت الوزارة في بيان لها، اليوم الأربعاء، إن هذه المسيرة هي الأكثر استفزازًا خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تشهدها ساحة الصراع.

ولفتت الوزارة إلى إنها تنظر بخطورة بالغة لهذه المسيرة وتداعياتها على الأوضاع في القدس الشرقية المحتلة، وتؤكد  أنها اعتداء على  الشعب الفلسطيني وعلى الوصاية الهاشمية الأردنية على المقدسات في القدس المحتلة، كما أنها انتهاك صارخ لقرارات الأمم المتحدة التي تؤكد على أن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967 وهي عاصمة دولة فلسطين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخارجية الفلسطينية الفلسطينية المحتلة الفلسطين الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطين الظروف الراهنة القدس الشرقية القدس المحتلة القدس الشرقية المحتلة

إقرأ أيضاً:

«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب

أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»

في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.

كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.

قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».

في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.

وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.

اقرأ أيضاًيعرض في 2026.. تفاصيل التحضير لجزء جديد من سلسلة The Hunger Games

بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي

مقالات مشابهة

  • ناد رياضي وحديقة للمستوطنين فوق أرض فلسطينية بالقدس
  • وزارة الخارجية والمغتربين توضح رؤية سوريا حول تفعيل التعاون الدولي
  • لهذا السبب.. مي عمر تتصدر تريند "جوجل"
  • «جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
  • الواقع الاقتصادي في القدس: اختناق يتصاعد في ظلال العدوان
  • عاجل- نتنياهو يقيم طقوس دينية في القدس المحتلة ويثير جدلًا حول "عربات جدعون"
  • ارنولد: ارغب بشدة التأهل المباشر بالمنتخب العراقي لكأس العالم لهذا السبب
  • الاحتلال يقتحم العيسوية والرام وواد الجوز بالقدس
  • عشرات المستوطنين يدنسون باحات الأقصى
  • تظاهرة نسوية جديدة في عدن تطالب بتحسين الخدمات