«الحوار الإماراتي- الألماني» للأطفال يبرز دور النشء في مواجهة المناخ
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظم المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، بالتعاون مع سفارة جمهورية ألمانيا لدى الدولة ومكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»، الحوار الإماراتي الألماني للأطفال حول التغير المناخي، والذي جمع بين أعضاء البرلمان الإماراتي للطفل، وعدد من مجموعة البراعم الخضراء وطلاب من المدارس الألمانية في الإمارات، تحت شعار «لكل طفل الحق في بيئة نظيفة وصحية ومستدامة».
وقالت الريم بنت عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة: إن هذه المبادرة تعكس التزام دولة الإمارات بالاستثمار في الأجيال القادمة وتعزيز دورهم كشركاء فاعلين في مواجهة التحديات المناخية، وتؤكد على أهمية الشراكات الدولية في تحقيق الأهداف البيئية، حيث كانت المشاركة الواسعة للأطفال واليافعين في هذا الحوار دليلاً واضحاً على الفهم العميق للمسؤوليات البيئية والدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه الجيل الصاعد في تشكيل مستقبل أكثر استدامة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المناخ الإمارات التغير المناخي كوب 28 تغير المناخ ألمانيا المجلس الأعلى للأمومة والطفولة
إقرأ أيضاً:
إيران: ارتفاع عدد الشهداء الرياضيين جراء العدوان الصهيوني إلى 32
الثورة نت /..
أعلنت وزارة الرياضة والشباب الايرانية أن عدد الرياضيين الذين استشهدوا جراء العدوان الصهيوني بلغ حتى الآن 32 شهيداً، من فئات النشء والأطفال والناشئين والشباب، من مختلف المحافظات والتخصصات الرياضية.
وحسب وكالة تسنيم الايرانية قالت مصادر رسمية في وزارة الرياضة والشباب أن عدد الرياضيين الإيرانيين الذين استشهدوا جراء العدوان الصهيوني الأخير على الأراضي الإيرانية بلغ حتى الآن 32 شهيداً، من فئات النشء والأطفال والناشئين والشباب، من مختلف المحافظات والتخصصات الرياضية.
وكان وزير الرياضة والشباب قد وجّه الأسبوع الماضي رسالة رسمية إلى رئيس اللجنة الأولمبية الدولية ورؤساء الاتحادات الرياضية العالمية، دعا فيها إلى إدانة صريحة للجرائم المرتكبة بحق الرياضيين الإيرانيين، وتعليق عضوية الكيان الصهيوني في الهيئات الرياضية الدولية، باعتباره كيانًا ينتهك بوضوح القوانين الدولية والميثاق الأولمبي.
وتعدّ هذه الجرائم خرقًا صارخًا لكافة الأعراف الدولية والإنسانية، وتؤكد الطبيعة الإرهابية والعدوانية للكيان الصهيوني، الذي لم يتورع عن استهداف الرياضيين، الأطفال، والنساء، في محاولاته البائسة للنيل من عزيمة الشعب الإيراني.