«نعدكم بصرف مستحقاتكم قريبًا».. اتحاد الكرة يحتوي ثورة غضب الحكام
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
احتوى مسؤولو اتحاد الكرة اليوم الأربعاء ثورة غضب الحكام في مختلف الدرجات بالدوري المصري بسبب المستحقات المتأخرة لهم وعدم صرف رواتبهم عن إدارة المباريات منذ فترة.
أخبار متعلقة
قبل قرعة كأس العالم 2026 عن أفريقيا.. تعرف على تصنيف منتخبات القارة
رغم حسم صفقة إمام عاشور.. كولر يتمسك بضم نجم فيوتشر
بعد دفع الغرامة.
وكان عدد من الحكام قد توجهوا لاتحاد الكرة اليوم وسيطرت عليهم حالة من الغضب وطالبوا بمقابلة جمال علام رئيس الاتحاد من أجل الحصول على مستحقاتهم.
وقام وليد العطار المدير التنفيذي للاتحاد باستقبال الحكام وتهدئتهم ووعدهم بصرف مستحقاتهم المتأخرة في أقرب فرصة، ونقل رؤية بعضهم لتطوير منظومة التحكيم إلى مسؤولي مجلس إدارة الاتحاد.
وأبلغ وليد العطار الحكام بأن الاتحاد لا توجد به حالياً سيولة لصرف مستحقاتهم ووعدهم بالحصول على كل ما لهم في وقت قريب جداً.
كان اتحاد الكرة قد وعد الحكام بصرف مستحقاتهم المتأخرة قبل انتهاء منافسات بطولة الدورى المصرى الممتاز لهذا الموسم وهو ما لم يتحقق حتى الآن.
اتحاد الكرة الاتحاد المصري لكرة القدم الحكام ثورة غضب الحكام في مصر وليد العطار الدوري المصري مستحقات الحكامالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين اتحاد الكرة الحكام الدوري المصري اتحاد الکرة
إقرأ أيضاً:
تأييد الحكم بسجن رئيس اتحاد الكرة التشيكي بتهمة الاحتيال
براغ (أ ب)
أخبار ذات صلة
أيدت محكمة استئناف بالعاصمة التشيكية براغ حكماً صادراً عن محكمة أول درجة، أدان ميروسلاف بيلتا، الرئيس السابق للاتحاد التشيكي لكرة القدم، بالاحتيال، وقضت بسجنه خمسة أعوام ونصف العام.
وأكدت محكمة براغ العليا، اليوم الأربعاء أيضاً وجوب دفع بيلتا غرامة قدرها 5 ملايين كرونة تشيكية (227 ألف دولار)، رغم إلغاء حظره من تولي أي منصب تنفيذي لمدة خمس سنوات.
وفي القضية نفسها، تم الحكم على سيمونا كراتوشفيلوفا، نائبة وزير التعليم السابقة، بالسجن ست سنوات، ومنعها من تولي أي منصب عام لمدة ست سنوات، وغرامة قدرها مليوني كرونة تشيكية (90 ألف دولار).
ولا يزال باستطاعة الثنائي الاستئناف ضد الحكم وإثبات براءتهما، حيث يمكن الطعن على الأحكام، التي صدرت اليوم بشكوى استثنائية، لكن ذلك لن يؤخر تنفيذها، فيما صرح بيلتا بأنه سيتشاور مع محاميه بشأن الخطوات التالية. وتعود القضية إلى عام 2017 عندما دهمت الشرطة مقر الاتحاد التشيكي لكرة القدم ومكاتب نادي إف كي جابلونك، وهو نادٍ إقليمي مملوك جزئيا لشركة خاصة لبيلتا.
وكشف الادعاء العام عن أن سبب المداهمات هو التحقيق في احتيال مشتبه به تورط فيه بيلتا فيما يتعلق بأموال الدعم الحكومي.
ووفقاً للمحكمة، استغل بيلتا علاقته الشخصية بكراتوتشفيلوفا للتأثير على من سيحصل على إعانات حكومية بقيمة 176 مليون كرونة تشيكية (8 ملايين دولار).
واستقال بيلتا من الاتحاد التشيكي لكرة القدم بعد شهر من احتجازه في مايو 2017، كما تقدمت وزيرة التعليم كاترينا فالاتشوفا باستقالتها بسبب الفضيحة، علماً بأنها كانت شاهدة وليست مشتبها بها.