عربي21:
2025-12-13@17:02:39 GMT

NYT: يُستشهد طفل أو امرأة كل سبع دقائق في غزة

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

NYT: يُستشهد طفل أو امرأة كل سبع دقائق في غزة

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للصحفي، نيكولاس كريستوف، قال فيه إن "أخطر مكان يمكن أن يعيش فيه الطفل في العالم اليوم هو غزة". وهو ما كانت قد أشارت إليه المديرة التنفيذية لليونيسف، كاثرين راسل، في وقت سابق.

ويبدو بالفعل أن عدد الأطفال الذين استشهدوا في  قطاع غزة المحاصر، منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/ أكتوبر  الماضي، يزيد عن ضعف عدد الأطفال الذين ماتوا في جميع الصراعات في جميع أنحاء العالم في عام 2022، وفقا لأرقام الأمم المتحدة.



وأشار رئيس منظمة "MedGlobal" وهي منظمة إغاثة تعمل في القطاع، زاهر سحلول، إلى أن "ما يقرب من طفل واحد من بين كل 150 طفلا فلسطينيا في غزة، استشهد خلال شهرين فقط. وهذا يعادل نصف مليون طفل أمريكي".

وحذر سحلول من أن "كثير من الأطفال الآخرين، قد يموتون بسبب الالتهابات أو الأمراض المنقولة بالمياه أو الجفاف، بينما سوف يعاني آخرون من إعاقات جسدية مدى الحياة".

وأوضح تقرير  "نيويورك تايمز" أن "إدارة بايدن واصلت الدفاع عن الاحتلال بشكل دوري، ليس فقط عندما تتعرض للهجوم، وهذا صحيح، ولكن حتى عندما تتسبب في مقتل أعداد هائلة من المدنيين في غزة. وعلى النقيض من ادعاءات إدارة بايدن بأن تل أبيب تتلقى رسالة إظهار ضبط النفس، تفيد تقارير الأمم المتحدة أن هذا الأسبوع، شهد بعضا من أعنف عمليات القصف في غزة حتى الآن" وأنه "إذا أمكن، فإن سيناريو أكثر جهنمية على وشك الظهور".

من جهته، قال كبير مسؤولي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارتن غريفيث: "لا يوجد مكان آمن في غزة؛ مثل هذا التجاهل الصارخ للإنسانية الأساسية يجب أن يتوقف".

وقد أشار مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إلى أن "جرائم الحرب قد ارتكبت من قبل الاحتلال، ومع ذلك فإن العديد من الأميركيين يشجبون بعض الوفيات دون غيرها. إننا نقول للعالم إننا ندعم أوكرانيا بسبب إيماننا بالنظام الدولي القائم على القواعد؛ ثم نقدم الأسلحة التي تنتهي في نهاية المطاف إلى قتل الأطفال على نطاق واسع في غزة".

ويرى كثيرون الأحداث من منظور يرى أن "الأرواح لا تقدر بثمن، من جانب بينما تكون الوفيات من الجانب الآخر مؤسفة"؛ فيما تقول السلطات الصحية في غزة، إن "16,248 شخصا استشهدوا في القطاع حتى الآن، حوالي 70 بالمئة منهم من النساء والأطفال. ومن المستحيل التحقق من الأرقام، لكن مراقبي حقوق الإنسان يقولون إن الأرقام موثوقة وقد أثبتت موثوقيتها في الماضي".

وإذا كانت هذه الأرقام صحيحة، فهذا يعني أن "امرأة أو طفلا يُقتل في المتوسط كل سبع دقائق تقريبا على مدار الساعة، منذ بدء الحرب. وكان بعضهم أطفالا في الحاضنات"، وفقا للصحيفة الأمريكية.

وتابعت الصحيفة نفسها أنه "بطبيعة الحال، عجلت عملية 7 تشرين الأول/ أكتوبر، بالقصف. ويجب ممارسة كافة الضغوط الدبلوماسية على "حماس" لإطلاق سراح المحتجزين، وفي هذه الأثناء، السماح لهم بزيارات العاملين في المجال الإنساني. إن ميل بعض التقدميين الأمريكيين إلى تمزيق الملصقات الخاصة بالأسرى أمر مثير للغثيان".

وذكرت الصحيفة الأمريكية أن الاحتلال "يقصف أحياء بأكملها مع القليل من الاهتمام بالحياة المدنية"، مبينة أن هناك "فرقا أخلاقيا بين حركة "حماس" وبين "تل أبيب".

وأضافت: "في حين نعترف بحق تل أبيب في الدفاع عن نفسها، فكيف يمكنها تعزيز أمنها من خلال تسوية مناطق واسعة بالقنابل التي تزن 2000 رطل؟" لافتة إلى أن "الولايات المتحدة نصحت الاحتلال مرارا باستخدام قنابل أصغر حجما والمزيد من الضربات الجراحية، وذلك جزئيا لتجنب تحويل الانتصارات التكتيكية إلى هزيمة استراتيجية".

وأردفت الصحيفة إلى أنه "أفضل ما يمكننا قوله هو أن هذه هي نتائج عملها حتى الآن، حيث اكتسبت حماس شعبية ومصداقية في الضفة الغربية (كانت أعلام حماس في كل مكان عندما زرتها مؤخرا). وتم استبدال الدعم العالمي الأولي للاحتلال بطوفان من التعاطف مع الفلسطينيين. نجحت حماس في تحقيق أحد أهدافها، وهو إعادة القضية الفلسطينية إلى الأجندة العالمية".

وتابعت: "لقد أدى الاشمئزاز من الخسائر في الأرواح الفلسطينية إلى تعريض استقرار الدول المجاورة مثل الأردن للخطر، كما أدى إلى إبعاد أي أمل في الوقت الراهن في التوصل إلى التطبيع بين الاحتلال والسعودية. وتزايدت مخاطر اندلاع انتفاضة في الضفة الغربية، إلى جانب مخاطر اندلاع حرب أوسع مع لبنان"، مستفسرة: "هل جعل هذا دولة الاحتلال أكثر أمنا؟ هل يكفي لتبرير قتل امرأة أو طفل كل سبع دقائق على مدار الساعة؟


تابع التقرير نفسه: "لقد قمت بتغطية الكثير من الصراعات، وأحد الأشياء المدهشة حول القصف على غزة هو مدى شدته. وتظهر نحو نصف المباني في شمال غزة أضرارا هيكلية، وفقا لتحليلات صور الأقمار الصناعية".

وأردف: "كانت وتيرة قتل المدنيين أكبر بكثير مما كانت عليه في معظم الصراعات الأخيرة الأخرى؛ ولعل المثال الوحيد الذي أعرفه عن هذه المقارنة هو الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا في عام 1994. ويبدو أن عدد النساء والأطفال الذين استشهدوا في غزة أكبر كثيرا من عدد الذين قُتلوا خلال العام الأول بالكامل من حرب العراق، على سبيل المثال".

وفي هذا السياق، قالت طبيبة الأطفال ذات الخبرة الطويلة في مناطق الحرب والأستاذة المشاركة في كلية الطب في إيكان، آني سبارو: "لقد كُثفت المعاناة التي عادة ما تتجمع على مدى عدة سنوات في ستة أسابيع. بالنسبة للأطفال الذين ولدوا في هذه الحرب، والعديد منهم تيتموا، يبدو الأمر كما لو أنهم يرثون محنة خَلقية؛ مصيرهم المعاناة، وعيش حياة مقيدة، بسبب أحداث ليس لديهم القدرة على التأثير فيها".

وتابعت الصحيفة الأمريكية، خلال التقرير نفسه: "من خلال سحق أحياء بأكملها وقتل أعداد هائلة من المدنيين بدلا من استخدام قنابل أصغر حجما واتخاذ نهج أكثر جراحية، كما حث المسؤولون الأميركيون، أثارت إسرائيل مطالب متزايدة بوقف ممتد لإطلاق النار، وهو ما قد يرقى إلى انتصار حماس. باختصار، أخشى أن يكون إيقاع خسائر بشرية جماعية خطأ استراتيجيا وأخلاقيا أيضا؛ وفي حين تم تسوية أجزاء من غزة بالأرض بهدف تدمير حماس، فإن هذا قد يكون هو ما ينقذ حماس".

ويقول كاتب التقرير: "يجب أن نتألم بشكل خاص لأن الأطفال يموتون بسبب القنابل والصواريخ الأمريكية. أنا سعيد لأن مسؤولي إدارة بايدن يجدون صوتهم ويتحدثون بصوت عالٍ لمحاولة إبطاء عملية القتل، لكنني أتمنى لو لم يستغرق الأمر وقتا طويلا".

وأضاف: "إذا كان رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يخوض في مستنقع، فإن الرئيس بايدن لا يقدم أي خدمة لتل أبيب من خلال صمته. وينبغي له أن يتحدث بقوة أكبر نيابة عن الأطفال الذين أخشى أن نكون متواطئين في موتهم، وفقا لحديثه".

وختم الكاتب مقاله بالقول: "صحيح، من الصعب إجراء حوار حول الشرق الأوسط، لأن الناس ينقسمون بسرعة إلى أطراف. ولكن الجانب الذي ينبغي أن نقف فيه هو جانب الأطفال الذين يموتون بلا هدف في غزة دون تعزيز أمن أي شخص. إن حياة الأطفال الإسرائيليين والأميركيين والفلسطينيين لها نفس القيمة، وعلينا أن نتصرف على هذا الأساس".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية غزة حماس الضفة الغربية الفلسطينيين فلسطين حماس غزة الضفة الغربية الاطفال صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الأطفال الذین الأمم المتحدة إلى أن فی غزة

إقرأ أيضاً:

«الإمارات الصحية»: 53 ألف امرأة حصلت على استشارات ما قبل الحمل

سامي عبد الرؤوف (دبي)

حصلت 52969 امرأة على خدمات استشارات رعاية ما قبل الحمل بمراكز الرعاية الصحية الأولية خلال الأشهر الـ9 الأولى من عام 2025، بزيادة كبيرة على عام 2024، الذي شهد كله تقديم 34954 استشارة رعاية ما قبل الحمل، وفقاً لمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية. 
وكشفت المؤسسة، أن عدد المترددين لخدمة رعاية المرأة الحامل في مراكز الرعاية الصحية الأولية بلغ 5390 سيدة خلال أشهر العام الـ9 الأولى. 
وتفصيلاً، قالت الدكتورة كريمة الرئيسي، مديرة إدارة الرعاية الصحية الأولية بالمؤسسة: «تُعد خدمة رعاية ما قبل الحمل إحدى الركائز الأساسية في تعزيز الصحة الإنجابية والوقاية من المضاعفات المرتبطة بالحمل؛ وتهدف إلى تمكين المرأة من التخطيط السليم للحمل وضمان جاهزيتها الجسدية والنفسية». 

أخبار ذات صلة سلطان بن أحمد القاسمي يزور فعاليات «قمة بريدج 2025» «الفارس الشهم».. نموذج للجسور الإنسانية الممتدة من الإمارات إلى غزة

وأضافت: «تقدَّم الخدمة ضمن عيادات طب الأسرة في 62 مركزاً للرعاية الصحية الأولية، مع تركيز خاص على النساء المقبلات على الزواج أو الراغبات في الإنجاب، وذلك وفق السياسة المحدّثة لعام 2023، وتشمل الخدمة تقييم التاريخ الصحي والعائلي، ومراجعة حالة التطعيمات، وفحص الحالة الغذائية، والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، لضمان بدء الحمل في أفضل الظروف الصحية الممكنة». 
كما تتضمّن الخدمة، الاستشارات الوقائية والتثقيفية حول أهمية تناول حمض الفوليك قبل الحمل، واعتماد نمط حياة صحي يشمل التغذية المتوازنة، والنشاط البدني الآمن، والإقلاع عن التدخين والعادات الضارة، إضافة إلى التوعية بالصحة النفسية قبل الحمل وأثرها على الأمومة المستقبلية. 

الصحة الإنجابية  
وأكدت أن هذه الخدمة تُسهم في تعزيز الوعي الصحي المجتمعي وتشجيع التخطيط المسبق للحمل، بما ينعكس إيجاباً على صحة الأم والطفل، ويعزّز جودة الخدمات الوقائية في منظومة الرعاية الصحية الأولية. 
وأشارت إلى تكثيف جهود التوعية بأهمية الصحة الإنجابية والتخطيط لحمل صحي سليم من خلال تنظيم 4 مجالس للمتعاملين في العديد من الإمارات، بالتعاون مع المجالس المجتمعية ووسائل الإعلام والجامعات، بهدف تعزيز التواصل المباشر مع أفراد المجتمع وإشراكهم في تطوير وتحسين خدمة رعاية ما قبل الحمل. أثمرت المجالس توصيات من ضمنها إضافة ثقافة التخطيط لحمل صحي وسليم ضمن المناهج الدراسية للصفين الحادي عشر والثاني عشر للفئتين، بغرض رفع الوعي الصحي للأجيال القادمة.

رعاية الحامل 
وعن خدمة رعاية المرأة الحامل في مراكز الرعاية الصحية الأولية، قالت الرئيسي: «تُعنى الخدمة توفير رعاية شاملة ومتكاملة تضمن سلامة الأم والجنين على امتداد فترة الحمل، وفقاً لأحدث الأدلة الإكلينيكية والممارسات العالمية المعتمدة». 
وأضافت: «يتم تقديم الخدمة في 15 مركزاً صحياً من دبي وحتى الفجيرة، وتشمل الخدمة تقييم الحالة الصحية العامة وتصنيفها حسب درجة الخطورة، وضع خطة متابعة دورية تشمل الفحوصات السريرية والمخبرية الأساسية، والمتابعة المستمرة لنمو الجنين وسلامته عبر الأشعة الدورية. ويتم تحديث تقييم الخطورة في كل زيارة لضمان سرعة التدخل عند ظهور أي مستجدات أو مضاعفات». 
وأشارت إلى أن الخدمة تشمل أيضاً توفير التطعيمات الوقائية أثناء الحمل، إلى جانب تقديم استشارات متكاملة تغطي مجالات التغذية السليمة، ونمط الحياة الصحي الآمن، ودعم الرضاعة الطبيعية، وتعزيز الصحة النفسية للأم خلال الحمل.

ضمان تكامل الخدمات
وذكرت أنه يتم في المؤسسة التنسيق المستمر بين مراكز الرعاية الصحية الأولية والمستشفيات لضمان تكامل الخدمات وتوفير أفضل رعاية ممكنة للمرأة الحامل، مع تأمين المتابعة المتخصصة للحالات عالية الخطورة وفق المسارات السريرية المعتمدة، لافتة إلى أنه تم تصنيف 8% من الحالات كحالات عالية الخطورة في خدمة رعاية المرأة الحامل في مراكز الرعاية الصحية الأولية؛ وتمت إحالتها لتلقّي الرعاية المتخصصة اللازمة في الوقت المناسب لضمان سلامة الأمهات والأجنّة وتحقيق أفضل النتائج الصحية. 
وأفادت أنه تم تشخيص 29% من النساء الحوامل بفقر الدم ضمن خدمات رعاية المرأة الحامل، وتم تقديم العلاج المناسب والمتابعة الدورية لضمان تحسّن الحالة الصحية والوقاية من المضاعفات المرتبطة بفقر الدم أثناء الحمل.
وأكدت أنه يعمل على تقديم الخدمات فريق عمل مختصّ، كما تحرص المؤسسة على تطوير مهارات الكوادر الصحية، ورفع كفاءتهم في مجالات الصحة الإنجابية، بما يعزّز جودة الخدمات المقدمة من خلال عدة ورش تدريبية عملية؛ بالإضافة إلى منصة «مهاراتي» للتدريب الصحي الإلكتروني.  

مبادرات مبتكرة 
تطرّقت الدكتورة الرئيسي إلى مساهمة المراكز الصحية في رفع الوعي الصحي من خلال تنفيذ العديد من المبادرات في مجال الإنجاب والإخصاب وصحة الأم والطفل، من خلال مجموعة من البرامج والممارسات المبتكرة التي تهدف إلى تعزيز صحة المرأة ودعم رحلتها نحو أمومة آمنة ومستدامة، وذلك من خلال التركيز على التمكين، والتثقيف الصحي، والكشف المبكر، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للأسر في مراكز الرعاية الصحية الأولية.
وبيّنت أن من أبرز هذه المبادرات «عيادة القابلة» التي تم إنشاؤها بهدف تمكين النساء الحوامل وتقديم رعاية شخصية شاملة تغطّي جميع مراحل الحمل والولادة والنفاس، وتُدار العيادة بواسطة قابلات قانونيات مسجلات يقدمن برامج علاجية وتثقيفية تسهم في رفع مستوى الوعي الصحي لدى السيدات الحوامل وتعزيز تجربتهن نحو ولادة إيجابية وآمنة.
وتم كذلك تنفيذ مبادرة «هلا بيبي»، التي تهدف إلى دعم النساء الحوامل وتشجيع مشاركتهن الفاعلة في برامج التثقيف الصحي، من خلال محتوى توعوي وأنشطة تفاعلية تُعزز وعي الأمهات بكيفية العناية بأنفسهن وأطفالهن خلال فترة الحمل وبعد الولادة.
وقالت الدكتورة الرئيسي: «في الإطار ذاته، نفّذت المراكز الصحية العديد من الفعاليات التوعوية ضمن الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، تأكيداً على أهمية تشجيع الرضاعة الطبيعية كخيار صحي للأم والطفل». وأضافت: «كما تم تنظيم ورش عمل توعوية على مدار أسبوع كامل، تناولت مواضيع متنوعة مثل أهمية الرضاعة الطبيعية لبناء مناعة الطفل، والجانب النفسي للأم وتأثيره على الطفل».   كما تم تنفيذ مبادرة تثقيف فردي للأمهات في عام 2024 حول الرضاعة الطبيعية والطرق الصحيحة لممارستها، استفاد منها 28 أماً بشكل مباشر، إضافة إلى عرض توعوي مرئي بصالة الانتظار استفاد منه 61 مراجعاً من الأمهات والأطفال.

مقالات مشابهة

  • المخ يموت خلال 7 دقائق.. حسام موافي يكشف مفاجأة في وفاة السباح يوسف محمد
  • إصابة امرأة وشاب برضوض في اعتداء قوات الاحتلال عليهما غرب الخليل
  • إصابة امرأة وشاب باعتداء الاحتلال عليهما غرب الخليل
  • حماس: تقرير العفو الدولية مغلوط ويتبنى الرواية الإسرائيلية
  • 383 شهيداً في قطاع غزة منذ اتفق وقف الحرب
  • صحة غزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
  • شقيق زوج عروسة المنوفية: مراتى كانت بتعملها الأكل ومحرمتهمش من حاجة
  • علماء يطورون جهازًا جديدًا للكشف المبكر عن الجلطات خلال دقائق
  • «الإمارات الصحية»: 53 ألف امرأة حصلت على استشارات ما قبل الحمل