اقرأ غدا في "البوابة".. خطة ما بعد الحرب.. رئيس الوزراء الفلسطيني: حماس قد تصبحً شريكا لمنظمة التحرير فى إدارة غزة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ السبت 9 ديسمبر 2023، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
خطة ما بعد الحرب.. رئيس الوزراء الفلسطينى: حماس قد تصبحً شريكا لمنظمة التحرير فى إدارة غزة
أشتية: هدف الاحتلال فى القضاء على الحركة غير واقعى.. ولا ينبغى تقسيم الفلسطينيين
تصاعد الكراهية.
الكونجرس يتجه إلى إجراء تحقيق يمهد لعزل الرئيس الأمريكى
والد دبلوماسي سويدي معتقل بطهران يدعو إلى إطلاق سراحه
البحرية البريطانية: كيان يمني مجهول يأمر سفينة بتغيير مسارها جنوب البحر الأحمر
«شكرى» وأعضاء اللجنة العربية الإسلامية يلتقون مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية بـ «الشيوخ الأمريكى»
وزير الخارجية: ضرورة وقف الاعتداءات الإسرائيلية ضد قطاع غزة والضفة الغربية
حانوكا فى الإليزيه.. المعارضة الفرنسية تهاجم احتفال ماكرون بعيد يهودى فى قصر الرئاسة
هجوم صاروخي يستهدف السفارة الأمريكية فى بغداد
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة الحرب حماس غزة الاحتلال الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
عام على اغتيال إسماعيل هنية.. حماس: دماء القادة مناراتٌ على درب التحرير
#سواليف
تمرّ #الذكرى_السنوية_الأولى لاغتيال القائد الفلسطيني، #إسماعيل_هنية “أبو العبد”، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) ورئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق، الذي استُشهد فجر الثلاثاء 31 تموز/يوليو 2024، في العاصمة الإيرانية #طهران، إثر عدوانٍ إسرائيلي استهدف مقر إقامته المؤقت خلال زيارة رسمية أجرى خلالها سلسلة لقاءات مع مسؤولين إيرانيين لمتابعة تطورات العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.
وفي ذكرى استشهاده، أكدت حركة حماس أن هذه الجريمة الغادرة لم تضعفها، بل زادتها تجذّرًا في المبادئ والثوابت الوطنية، ومضيًا في درب النضال حتى دحر الاحتلال، مشددة على أن سياسة اغتيال القادة لم تنجح يومًا في كسر إرادة المقاومة، بل زادتها قوةً ووفاءً لدماء الشهداء.
وأشادت الحركة بمسيرة القائد الشهيد، شهيد فلسطين والأمة، التي وُصفت بأنها حافلة بالنضال والعمل الدؤوب في مختلف الميادين، بدءًا من نشاطه الطلابي والتنظيمي منذ الانتفاضة الأولى عام 1987، وانخراطه المبكر في صفوف الحركة، ومشاركته الفاعلة في مواجهة الاحتلال، وما تعرض له من اعتقال وإبعاد، وحتى قيادته للحكومة الفلسطينية، وانخراطه في العمل الوطني المشترك، وتثبيت الوحدة الداخلية، وتصدّيه للحصار والعدوان على قطاع غزة، وانتهاءً بقيادته المكتب السياسي للحركة في مرحلة مفصلية من تاريخ الصراع.
مقالات ذات صلةوأكد البيان أن استشهاد القائد إسماعيل هنية لم يكن حدثًا عابرًا، بل محطة فاصلة تؤكد أن قادة المقاومة لا يغادرون ميادين المواجهة، بل يقدّمون أبناءهم وأحفادهم شهداء، ويختمون حياتهم بالشهادة على طريق القدس، كما فعل القائد هنية، الذي ارتقى بعد أن قدّم من أسرته كوكبة من الشهداء خلال معركة “طوفان الأقصى”.
وفي سياق الوفاء لنهج الشهيد ومواقفه، جدّدت حركة حماس في بيانها التمسك بالدعوة التي أطلقها القائد إسماعيل هنية قبل استشهاده، باعتبار الثالث من آب/أغسطس من كل عام يومًا وطنيًا وعالميًا لنصرة غزة والقدس والأقصى والأسرى، ويومًا للحراك الشعبي والسياسي المتواصل حتى وقف حرب الإبادة والتجويع ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، وتحقيق الحرية والاستقلال.
واستحضرت الحركة في بيانها صوت الشهيد وهو يتلو آيات آل عمران والتوبة والأنفال، وكلمته الخالدة: “لن تسقط القلاع، ولن تُخترق الحصون، ولن يَخطفوا منا المواقف، ولن نعترف بإسرائيل”، مؤكدة أن مواقفه وبصماته ستظل حاضرة في وجدان الأجيال، وراسخة في مسيرة التحرير.
واختتمت حركة حماس بتأكيد العهد على مواصلة الطريق حتى دحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.