عنبة وأحمد سعد وبهاء سلطان.. 7 معلومات عن «عصابة عظيمة» بطولة إسعاد يونس
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تستقبل الفنانة إسعاد يونس، السنة الجديدة 2024 بالعودة إلى الكوميديا من خلال فيلم سينمائي جديد يحمل اسم عصابة عظيمة، وذلك حسب ما ظهر خلال أول بوستر دعائي للفيلم في الساعات الماضية، حيث جلست «إسعاد» على «مرجيحة» وتضع نظارة شمسية على وجهها، فيما يترقبها خوفًا وقلقًا عدد من الممثلين المشاركين معها.
ومع اقتراب طرح فيلم عصابة عظيمة للفنانة إسعاد يونس، تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن أحدث الأعمال السينمائية وذلك من خلال السطور التالية:
- يعرض الفيلم في دور السينما مع شهر يناير من العام الجديد 2024 بالتزامن مع موسم أفلام رأس السنة.
- يشارك في بطولة الفيلم بخلاف إسعاد يونس كل من كريم عفيفي، محمد محمود، رنا رئيس، فرح الزاهد، الطفلة لوسيندا سليمان، تأليف هاجر الإبياري، إخراج وائل إحسان.
- كما يشارك بالتمثيل مطرب المهرجانات مصطفى عنبة، ويؤدي عددا من الأغنيات على طريقة الرباعيات خلال الفيلم.
- يظهر في الفيلم عدد من ضيوف الشرف أبرزهم محمد ثروت، عارفة عبدالرسول، أحمد عزمي، إبراهيم السمان.
- الأغنية الدعائية للفيلم ستكون للفنان أحمد سعد وبهاء سلطان.
- تدور قصته في إطار لايت كوميدي يحمل مزيجًا من الأكشن والتشويق.
- تجسّد إسعاد يونس شخصية امرأة اسمها عظيمة، تتعرض ونجلها ويقوم بدوره كريم عفيفي لعملية نصب كبيرة، الأمر الذي يجعلها تتضطر لتشكيل عصابة من مجموعة أشخاص لاسترداد حقهما المنهوب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم عصابة عظيمة إسعاد يونس فيلم إسعاد يونس موسم أفلام رأس السنة إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
جوليان أسانج يظهر في مهرجان كان مرتديا قميصا يحمل أسماء أطفال فلسطينيين
رصدت عدسات المصورين صورة لمشاركة مؤسس موقع "ويكيليكس" جوليان أسانج، في مهرجان "كان" السينمائي مرتديا قميصا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلا فلسطينيا قتلوا في القصف الإسرائيلي في قطاع غزة.
وقبيل عرض فيلم وثائقي يسرد قصة حياته تحت عنوان “The Six Billion Dollar Man” "الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار"، وقف أسانج إلى جانب زوجته ستيلا أسانج، على درج قصر المهرجانات مرتديا قميصا يحمل على ظهره عبارة كبيرة كتب عليها: "Stop Israel- أوقفوا إسرائيل"، في خطوة حملت رسالة سياسية قوية وواضحة.
واشتهر أسانج، الصحفي والناشط الأسترالي، بكونه مؤسس موقع "ويكيليكس"، المنصة التي نشرت منذ عام 2006 ملايين الوثائق السرية، بما في ذلك تقارير عسكرية ودبلوماسية أمريكية، ما أدى إلى جدل عالمي واسع.
ويشار إلى أن أسانج بدأ حياته المهنية كمبرمج ومخترق، حيث شارك في العديد من المشاريع البرمجية قبل أن يؤسس ويكيليكس.
في عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن طلبا للجوء السياسي، هرباً من تسليمه إلى السويد على خلفية اتهامات بالاعتداء الجنسي، وهي تهم ينفيها ويعتبرها ذات دوافع سياسية تهدف في النهاية إلى تسليمه للولايات المتحدة، حيث كان يواجه اتهامات بالتجسس ونشر وثائق سرية.
ظل أسانج في السفارة لمدة سبع سنوات، حتى سحبت منه الحماية الدبلوماسية عام 2019، فاعتقلته الشرطة البريطانية، ومنذ ذلك الوقت، خاض معارك قانونية ضد تسليمه إلى الولايات المتحدة، حيث يواجه اتهامات بموجب قانون التجسس الأمريكي قد تؤدي إلى عقوبات بالسجن لعشرات السنين.
كما تم الإفراج عن أسانج في يونيو 2024 بعد صفقة قانونية مع السلطات الأمريكية، سمحت له بالمغادرة دون قضاء عقوبة طويلة، ليعود إلى الحياة العامة.
ويواصل حاليا نشاطه السياسي والإعلامي، ويعتبر رمزا عالميا لحرية الصحافة وحق الجمهور في الوصول إلى المعلومات.