السماح للرياضيين الروس بالمشاركة في أولمبياد باريس بصفة وطنية محايدة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
روسيا – سمحت اللجنة الأولمبية الدولية للرياضيين من روسيا وبيلاروسيا بالمشاركة في الألعاب الأولمبية في باريس، كرياضيين ذوي وضعية وطنية محايدة.
وأعلنت اللجنة في بيان على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة، أن “المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية قرر أن يتم إعلان الرياضيين الفرديين المحايدين (AINS) الذين تأهلوا بموجب أنظمة التأهيل الحالية للاتحادات الدولية مؤهلين للمنافسة في دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس”.
وأوضح البيان أن الرياضيين الروس والبيلاروس يمكنهم المشاركة في الألعاب ولكن بصفة محايدين (وطنياً).
وستقام الألعاب الأولمبية في باريس في الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس 2024.
وفي وقت سابق طلبت الاتحادات الرياضية الدولية من اللجنة الأولمبية الدولية قبول مشاركة الرياضيين الروس والبيلاروس تحت علم محايد “بأسرع وقت” في الألعاب الأولمبية التي تحتضنها باريس صيف 2024.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الألعاب الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
الدالي: تمثيل الأحزاب في البرلمان مرتبط بقوتها في الشارع وليس بالمشاركة
قال الدكتور علي الدالي، الباحث في شؤون الأحزاب، إن عدد مقاعد البرلمان الحالي يبلغ 300 مقعد، موزعة بواقع 100 مقعد بنظام القائمة، و100 مقعد بنظام الفردي، و100 مقعد بالتعيين من جانب رئيس الجمهورية، موضحًا أن نتيجة القائمة محسومة بشكل كبير وفقًا للترتيبات السياسية المسبقة.
أشار الدالي خلال صباح البلد إلى أن هناك أحزابًا لم تشارك في الانتخابات على الإطلاق، وأخرى شاركت بفاعلية، بينما شاركت بعض الأحزاب بشكل محدود وضعيف.
وأكد أن الأهم من المشاركة هو القدرة الحقيقية على التواجد في الشارع وكسب ثقة المواطنين، مشيرًا إلى أن مجرد المشاركة لا يضمن للأحزاب تمثيلًا في البرلمان.
معيار الفوزوأضاف الباحث أن التمثيل البرلماني لا يتحقق بمجرد دخول الانتخابات، بل وفقًا لقوة الحزب التنظيمية والشعبية، وقدرته على التأثير في الاستحقاقات السياسية والدستورية السابقة. وقال: "حتى لو شاركت جميع الأحزاب، لا يعني ذلك بالضرورة أنها ستحصل على مقاعد المسألة تعتمد على مدى تواجدها في الشارع وتأثيرها الحقيقي".
الأحزاب مطالبة بتعزيز وجودها بين المواطنينودعا الدالي الأحزاب إلى التركيز على العمل الميداني وتعزيز العلاقة مع المواطنين، معتبرًا أن المرحلة المقبلة تتطلب أحزابًا فاعلة لا تكتفي بالمشاركة الشكلية، بل تسعى لتمثيل حقيقي يعكس قوتها على الأرض.