فورد موستانج الكهربائية 2023 للبيع في مصر . كم سعرها؟
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تمتلك إصدارات فورد موستانج، شعبية كبيرة بين محبي عالم السيارات، نسبة إلى الاداء القوي، إلى جانب القدرات العالية في التسارع والانطلاق، بالاضافة إلى التجهيزات التقنية، والشكل الخارجي الخاطف للانظار، حيث تمكنت هذه الطرازات من تحقيق ادوار البطولة في الكثير من الاعمال السينمائية.
. اعرف سعرها
وظهرت أحد سيارات فورد موستانج للبيع في مصر عبر الانترنت، بواسطة إحدى الصفحات الشهيرة المتخصصة في هذا المجال، حيث تقدم السيارة تحت موديل 2023، وأبرز مميزات هذه النسخة، تمتعها بقدرات العمل بالطاقة الكهربائية.
وتضم السيارة فورد موستانج 2023، باقة من التجهيزات ومنها، شاشة كبيرة الحجم تتوسط قمرة القيادة يصل قياسها لـ 170 بوصة، تدعم تطبيقات ابل كار بلاي واندرويد اوتو، بالاضافة إلى عجلة قيادة متعددة الوظائف، كاميرا 360 درجة، حساسات حركة.
وتأتي السيارة فورد موستانج 2023 بسقف بانوراما كامل، ومثبت سرعة، ومحرك بقوة 420 حصانا، مع بطارية بمدى سير يقدر بـ 450 كيلومتر للشحنة الواحدة، بينما تضم السيارة خارجيًا مصابيح عدوانية المظهر، وجنوط رياضية، واضاءة LED، بالاضافة إلى تمتعها بحزمة من التقنيات ومنها مثبت سرعة، مكابح عالية الاداء ومتعددة الانظمة، ادوات مساعدة قائد المركبة من تحديد المسارات، ورصد النقاط العمياء.
ظهرت السيارة فورد موستانج الكهربائية 2023 للبيع على الانترنت في مصر، بسعر2 ميلون و300 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فورد موستانج کسر زیرو فی مصر
إقرأ أيضاً:
الهندسة الكهربائية.. تخصص يغيّر التفكير ويوسع المدارك
رأس الخيمة: حصة سيف
وقع اختيار مجموعة من طالبات كليات التقنية العليا في رأس الخيمة، على تخصص «الكهرباء الهندسية» من بين قائمة متنوعة من التخصصات، كونه أحد التخصصات الحيوية التي تربط بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، ويُعدّ من الركائز الأساسية لأي بنية تحتية متطورة، ما يفتح الباب واسعاً لإسهام الإماراتيات في بنائها وتعزيزها بكل جدارة وتمكن، تقنياً وتكنولوجياً.
وعي وشغف
جاء اختيار الطالبات الإماراتيات لهذا التخصص في المجال الهندسي الكهربائي للسير قدماً بكل وعي وشغف، نحو تحقيق طموحاتهن الشخصية، والإسهام في بناء مستقبل الوطن بمهارات هندسية تتماشى مع احتياجات العصر.
وقالت الطالبة منى البلوشي: «كان حلمي منذ الصغر أن أكون مهندسة، وكنت دائماً أتساءل عن آلية عمل الأشياء من حولي. اليوم، تمكنت من تحليل المشكلات وإيجاد حلول تقنية لها، حتى في حياتي اليومية، كإصلاح الأعطال الكهربائية في السيارات، وطموحي أن أكون مهندسة متميزة تخدم مجتمعها عبر مشاريع مؤثرة».
وأضافت: تم تدريبنا في عدة أماكن، منها مواصلات الإمارات في قسم الورش، وتعلمت كيفية صيانة الكهرباء في المركبات والشاحنات، وبالفعل طبقت تلك الخبرة مؤخراً وأصلحت مركبة والدتي، بعد أن تعطل الجزء الكهربائي فيها، ولدي إلمام كامل حالياً في كيفية إصلاح وصيانة الأعطال الكهربائية في المنزل، وأطمح أن أكون مهندسة كهربائية متمكنة في عملي.
مهارات تحليلية
قالت شهد الطنيجي: «اختياري لهذا التخصص جاء انسجاماً مع التوجهات العالمية، نحن في عصر السيارات الكهربائية والطاقة المتجددة، وهذا زاد حماستي للهندسة الكهربائية. اكتسبت من خلال دراستي مهارات عملية وعقلية تحليلية في التعامل مع الأنظمة الكهربائية، ولدي إطلاع شامل على آلية عملها وأنواع البطاريات المستخدمة والأحمال الكهربائية، ومستعدة لصيانة الأجهزة والمعدات الكهربائية المنزلية، وأطمح للعمل في بيئة تدعم الابتكار في هذا المجال».
فيما تؤمن موزة الزعابي، أن الهندسة الكهربائية فتحت لها نافذة جديدة لفهم الحياة، وتعلمت كيف تعمل الأجهزة من الداخل، من المكيفات إلى المصابيح والمحركات، وأصبحت تقرأ المخططات الكهربائية بدقة، وتستخدم أدوات القياس بثقة. وقالت: «هذا التخصص غيّر طريقة تفكيري، ووسّع مداركي نحو تفاصيل لم أكن ألحظها من قبل».
آفاق مهنية
أوضحت فاطمة الشحي، أن أهمية الهندسة الكهربائية تكمن في كونها جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية، وقالت: «من خلال دراستي، تعلّمت توصيل الكهرباء وفهم طريقة وآليات عمل الأنظمة، وأتقنت التعامل مع الأعطال. هذا التخصص فتح لي آفاقاً مهنية واسعة، وعلمني أن الكهرباء ليست مجرد طاقة، بل علم وإنجاز وتفكير منطقي».
أما مريم الشحي، أكدت أن تجربتها الميدانية أثرت معرفتها بشكل كبير: «تدربت في مصنع أسمنت، وامتلكت خبرة في صيانة السيارات، ما منحني نظرة واقعية على دور المهندسة الكهربائية. أطمح لأن أكون مرجِعاً في هذا المجال، وأطوّر مهاراتي بشكل دائم».