المرأة لم تخذلنا يوما.. لميس الحديدي عن اليوم الأول في الانتخابات: النساء تصدرن المشهد
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية مر بسلاسة شديدة وسرعة دون أي عراقيل أو مضايقات، سواء على الصحفيين أو المجتمع المدني، لافتة إلى أن الإقبال كان جيدا جدا، وشاملا لكل الفئات العمرية.
. يسرا توجه رسالة للشعب المصري بشأن الانتخابات الرئاسية.. فيديو
وتابعت عبر برنامجها كلمة أخيرة المذاع على قناة on، قائلة :" الاقبال كان جيد جدا في كثير من المحافظات، وأن الإقبال يكون أكبر في الساعات الأولى من اليوم، والمساء، والفترات ما بعد ساعة الراحة ".
وأشادت الحديدي بمشاركة المرأة وتصدرها المشهد الانتخابي قائلة،: "المرأة ما زالت متصدرة المشهد الانتخابي، فيه ناس قالت النساء لن يتصدرن المشهد الانتخابي هذه المرة؛ بسبب ارتفاع الأسعار والمشاكل الاقتصادية لكن (النساء عمرهم ما خذولنا.. شاركوا بكثافة.. وتصدرن المشهد الانتخابي)".
وأردفت: "شهدنا تنوعا في فئات المشاركات بالأخص كبار السن وكافة الفئات العمرية والشباب أيضاً ومتوسطي الاعمار"، مشيدة بعملية التنظيم، قائلة: "التنظيم ممتاز وكانت هناك مساعدة لكبار السن وذوي الهمم".
وأوضحت أن اللجان بدأت عملها في التاسعة صباحاً بدقة في غالبية اللجان فيما عدد تأخر فتح اللجان بشكل محدود لا يتجاوز 376 لجنة من إجمالي 11 ألف لجنة بدأت عملها في الصباح الباكر، مضيفه أن لجان الوافدين شهدت إقبالاً بكثافات عالية ربما أعلى في بعض المحافظات من اللجان العادية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية لميس الحديدي الإعلامية لميس الحديدي المجتمع المدني المشهد الانتخابي المشهد الانتخابی
إقرأ أيضاً:
راكبة تتعرض للاعتداء بعد إجبارها على مغادرة الحافلة ليلاً
خاص
تحولت رحلة حافلة ركاب من إسطنبول إلى هاتاي إلى مشهد عنف غير مسبوق، بعدما أجبرت راكبة على النزول في منتصف الطريق السريع، وتعرضت للاعتداء الجسدي أمام أعين الركاب.
و كانت الراكبة قد استقلت حافلة تابعة لشركة “مترو توريزم”، لكن رحلتها لم تسر كما خططت، بحسب ما نقلته تقارير إعلامية.
وتفصيلاً، بدأت الأزمة عندما أزعجها استلقاء أحد الركاب في المقعد الأمامي بشكل كامل، ما دفعها إلى طلب رفع المقعد قليلاً، غير أن هذا الطلب البسيط كان كفيلاً بإشعال خلاف بينها وبين المضيفة في الحافلة.
وانتشر مقطع فيديو على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت فيه دينغر وهي تصرخ باكية بعد أن تمزّق عقدها الذهبي قائلة: “كُسرت سلسلتي! لا أصدق! هذه هدية من أمي!”.
وقابلت المضيفة الطلب بردٍ قاسٍ قائلة إن “هذا من حق الراكب أن يُميل مقعده كما يشاء”، ومع تصاعد الجدل، تم اتخاذ قرار بطرد دينغر من الحافلة.
وأجبرت الراكبة على النزول مع حقيبتها على قارعة الطريق في وقتٍ متأخر من الليل. وعندما حاولت توثيق ما حدث بهاتفها، تعرّضت لاعتداء جسدي مباشر من المضيفة.
والجدير بالذكر أن شركة النقل أصدرت بياناً قالت فيه إن الحافلة كانت تعمل بعقد إيجار، لكنها لم تتنصل من المسؤولية، مؤكدةً أن التذكرة صادرة باسم الشركة، وبالتالي فهي تتحمل كامل المسؤولية عن الحادث.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/yEvATDPqx_RdrAw6.mp4