شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أوروبا تغرق في الدماء . سياسي فرنسي يوجه تحذيرا بشأن زيلينسكي، وكتب السياسي زيلينسكي يدين ال تردد و الضعف لحلف الناتو. هذا الرجل مجنون لا يمكن السيطرة عليه، فهو يريد شيئًا واحدًا فقط رؤية أوروبا بأكملها .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوروبا تغرق في الدماء.
.. سياسي فرنسي يوجه تحذيرا بشأن زيلينسكي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. أوروبا تغرق في الدماء... سياسي فرنسي يوجه تحذيرا...
وكتب السياسي: "زيلينسكي يدين" التردد "و" الضعف "لحلف الناتو. هذا الرجل مجنون لا يمكن السيطرة عليه، فهو يريد شيئًا واحدًا فقط: رؤية أوروبا بأكملها في النار والدم! يجب أن تمنع فرنسا، انضمام أوكرانيا إلى الناتو، وكذلك إلى الاتحاد الأوروبي".وفي وقت سابق، وصف الرئيس الأوكراني عدم وجود إطار زمني لدعوة وعضوية الجمهورية في
الناتو بأنه أمر سخيف. ووفقا له، فإن هذا يبدو وكأنه نقص في الاستعداد لدعوة كييف للانضمام إلى تحالف عسكري. ورد الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ على هذا البيان بأنه "لا توجد أطر زمنية واضحة في عملية الانضمام على الإطلاق"، والأهم هو استيفاء الشروط.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
تردد
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المهرة تغرق في العتمة وشلل تام بسبب أزمة وقود خانقة
الجديد برس| تعيش محافظة
المهرة الواقعة تحت سيطرة الحكومة الموالية للتحالف
أزمة خانقة في المشتقات النفطية، أدت إلى شلل واسع في مختلف القطاعات الحيوية، وسط صمت حكومي وغياب أي تحرك فعلي لإنقاذ الأوضاع المتدهورة. وبحسب ما تداولته وسائل إعلام محلية، فقد أغلقت معظم محطات
الوقود في مدينة الغيضة ومديريات أخرى أبوابها منذ أيام، نتيجة نفاد مادتي البترول والديزل، وهو ما فتح الباب أمام السوق السوداء
التي شهدت أسعارًا قياسية فاقت قدرة المواطنين على التحمل، وانعكست بشكل مباشر على ارتفاع أجور النقل وكلفة المواد الغذائية والخدمات الأساسية. وفي مشهد موازٍ، تزامنت أزمة الوقود مع انقطاع شبه كلي للتيار الكهربائي، حيث تجاوزت ساعات الانقطاع اليومي في بعض المناطق ١٦ ساعة متواصلة، بسبب توقف المولدات عن العمل لعدم توفر الوقود اللازم، ما فاقم معاناة الأهالي في ظل ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة. مواطنون اتهموا أطرافًا محلية بالتربح من
الأزمة والتلاعب بالكميات المخصصة للمواطنين، في ظل غياب الرقابة وافتقاد أي شفافية في إدارة الأزمات، بينما تتصاعد مطالبات شعبية بتحقيق فوري ومحاسبة المتورطين. ويرى مراقبون أن استمرار هذه الأزمة دون تحرك عاجل من حكومة عدن والسلطات المحلية، قد يُفضي إلى كارثة إنسانية واقتصادية في المحافظة، التي كانت تُعد من آخر المناطق الآمنة نسبيًا في ظل الحرب الشاملة التي تشهدها البلاد. ويحذّر أهالي المهرة من أن تجاهل هذه المعاناة سيفتح الباب أمام انفجار شعبي واحتجاجات واسعة، في حال لم يتم التدخل الفوري لإنهاء الأزمة وضمان تدفق إمدادات الوقود بشكل منتظم للمواطنين ومحطات الكهرباء.