المحكمة العسكرية الرابعة تنصب محاميا عن12متهما بالخيانة (الأسماء)
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
احمد علي حسين صلح - منتحل قائد ما يسمى مقاومة المحويت وكيل اول محافظة المحويت
اديب علي العبد السعدي - منتحل صفة المسؤول الإعلامي جبهة حمك
إمام محمد احمد عبده النوبي – منتحل صفة قائد ما يسمى معسكر 20 كريتر
بسام على احمد - قائد ما يسمى لواء المحضار
خالد صالح عامر معوضة - مساعد قائد المنطقة العسكرية السادسة قائد اللواء 141 مشاه
حسن محمد احمد – منتحل اركان حرب اللواء الرابع مدرع حماية رئاسية
خالد صالح بن زبع - قيادي واحد مشائخ الجدعان
حاميم احمد عبده عثمان المغلس – منتحل صفة مدير عام المنشأت وحماية الشخصيات
محمد طارش عبد الله مقبل الحمادي – منتحل قائد قطاع خفر السواحل بمحافظة المهرة
محمد منصر محسن سالم سرور بن ظفر – منتحل مدير العمليات المشتركة بوزارة الداخلية
مسعد علي اسعد قاسم - منتحل وكلي مصلحة خفر السواحل
مبارك علوي محمد الزنم - منتحل كبير معلمين كلية الشرطة
وتتهم النيابة العسكرية المذكورين بالتخابر مع العدوان والاضرار في مصالح الوطن العليا.
وكانت المحكمة في جلستها السابقة قد كلفت النيابة بالنشر عن المتهمين عبر وسائل الاعلام.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
#سواليف
انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.
وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.
وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.
مقالات ذات صلةوأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.
وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.
وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.
وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.
وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.
وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.
وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.
ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.
وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.