بالزى المدرسى وعلم مصر، اصطفت طالبات بإحدى المدارس الثانوية التجارية فى طابورين أمام اللجنة الانتخابية للإدلاء بأصواتهن، وارتدين الوشاح للتعبير عن حبهن للوطن، فى سنة أولى انتخابات بالنسبة لهن بعد بلوغهن سن الـ18.

استيقظت آمال محمود مبكراً رغم إجازتها للإدلاء بصوتها فى الانتخابات التى تنعقد بمدرستها، مرتدية زيها المدرسى مع زميلاتها: «اتفقنا كلنا نرتدى الزى المدرسى ونصطف فى طوابير أمام اللجنة من بدرى علشان نشارك بصوتنا لأول مرة فى حياتنا، إحساس رائع إنك تنزل تشارك فى رسم مستقبلك ومستقبل ولادك».

«أحلى لحظة إنك تشارك لأول مرة فى الانتخابات، وتوثقها بوضع إيدك فى الحبر الفسفورى»، قالتها يسرا على، إحدى الطالبات المشاركات فى انتخابات الرئاسة، مؤكدة أنها أصرت على المشاركة للمرة الأولى من منطلق الواجب الوطنى.

رغم إجرائها جراحة فى عينها منذ أيام، إلا أن رضوى تميم شاركت فى الانتخابات لتأدية الواجب الوطنى: «عملت عملية لكن جيت أشارك علشان مستقبل بلدى ولأن ده واجب وطنى عليا، ودى أول مرة أنتخب فيها كمان فسعادتى كبيرة، وقبل ذلك تطوعت لتنظيم الصفوف واستقبال الناخبين فى الانتخابات الماضية رغم سنى الصغير».

أما روان رجب فواحدة من اللاتى شاركن فى انتخابات الرئاسة، وعبرت عن فرحتها، قائلة: «دى فرحة أول غمسة فى الحبر الفسفورى، ومبسوطة إنها فى انتخابات الرئاسة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة إقبال كبير على اللجان فى الانتخابات

إقرأ أيضاً:

ابن الشهيد خالد عبد العال: أبويا مستخسرش روحه وعمره علشان الناس

قال  أحمد، نجل البطل الشهيد خالد عبد العال، ضحية حادث بنزينة العاشر من رمضان، إن والده ضحى بروحه في سبيل وطنه، موضحا أن والده كان فدائيا ويتمنى خدمة البلد.

بعد واقعة الشهيد خالد عبد العال.. مقترح برلماني بتخصيص معاش البطل| تفاصيلمستقبل وطن بالدقهلية يقدم واجب العزاء لابن الشهيد خالد عبد العال.. صورمستقبل وطن يقترح إطلاق اسم الشهيد خالد عبد العال على مدرسة بمسقط رأسهالتضحية التي قدمها الشهيد خالد عبد العال

 وفي مداخلة هاتفية ببرنامج أنا وهو وهي، تقديم الإعلامية آية شعيب، أوضح  أحمد أن والده اختار الآخرة ونجح في الامتحان، مضيفًا: "أبويا مستخسرش روحه وعمره علشان الناس"، ما يعكس حجم التضحية التي قدمها الشهيد خالد عبد العال، وتفانيه في خدمة بلده وحماية أبنائه قائلاً: "علمني كل حاجة حلوة صلة الرحم ومحبة الناس".

 وتابع: "كان نفسي يبقى معايا يوم فرحي اللي كان محدد يوم 19 يونيو، وأتمنى الكل ياخد الشهيد خالد عبد العال قدوة له".

وترجع تفاصيل الحادث إلى اندلاع حريق مفاجئ في شاحنة وقود كان يقودها خالد داخل إحدى محطات التموين بالمجاورة 70 بمدينة العاشر من رمضان، ورغم اشتعال النيران، لم يتردد خالد في قيادة الشاحنة المشتعلة بعيدًا عن المحطة لإنقاذ الأرواح ومنع وقوع كارثة كادت تودي بحياة العشرات.

طباعة شارك البطل الشهيد خالد عبد العال بنزينة العاشر من رمضان الشهيد خالد عبد العال حادث بنزينة العاشر من رمضان

مقالات مشابهة

  • حسام الفقي يكتب: معالي الناخب
  • الخازن: الحفاظ على التعاون مع اليونيفيل واجب وطني يحمي استقرار الجنوب
  • ابن الشهيد خالد عبد العال: أبويا مستخسرش روحه وعمره علشان الناس
  • عبد الله المغازي: طالبنا بزيادة عدد نواب البرلمان لمعالجة تشوهات النظام الفردي
  • الغد: اجتماعات يومية بالحزب استعدادا للمشاركة في الانتخابات
  • وزير الداخلية يحدد موعد إجراء انتخابات جزئية لملئ مقاعد شاغرة بمجالس جماعية
  • حزب السادات الديمقراطي يستعد للبرلمان بـ 19 مرشحًا فرديًا.. والقوائم قيد التقييم
  • زيزو يظهر لأول مرة بقميص الأهلي أمام باتشوكا
  • هل سيترشح أردوغان مجددًا؟ السيناريوهات المحتملة
  • كين ينقذ إنجلترا أمام أندورا ضمن تصفيات كأس العالم