برلماني: القضية الفلسطينية خلقت حالة وعي لدى المصريين.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
علق النائب عمرو درويش، عضو مجلس النواب، على نجاح انتخابات الرئاسة 2024.
وأكد درويش، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن مشاركة المصريين في انتخابات الرئاسة هو مشهد مفرح ومتوقع وغير مفاجئ؛ لأنه من بداية الانتخابات كان هناك حالة زخم كبيرة.
وأضاف درويش أن المصريين خاصة الشباب كان لديهم إرادة ووعي سياسي؛ بعد التحديات التي عاصروها خاصة القضية الفلسطينية، منوها أن لجان الوافدين ومشاركة الشباب في الانتخابات كانت الحصان الأسود لهذا الماراثون السياسي الأهم.
وقال : «تمكين ذوي الإعاقة السمعية والبصرية في الانتخابات ساهم في مشاركتهم بنسبة كبيرة بسبب التسهيلات التي قدمتها الوطنية للانتخابات».
وعلق النائب البرلماني: «الانتخابات الرئاسية أخرست الألسنة المعادية للدولة، وعلينا استثمار الشباب والسماح لهم بالمشاركة السياسية، في ظل الزخم التي تشهده الدولة بالمناخ الديمقراطي».
وتابع: «الإقبال الجماهيري الذي رأيناه كان بسبب الشفافية والتغطية الإعلامية الجيدة لهذه الانتخابات».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية انتخابات الرئاسة الوطنية للانتخابات
إقرأ أيضاً:
ضرب وسرقة | الرئاسة الفلسطينية تدين اعتداء المستوطنين على متضامنين أجانب
أدانت الرئاسة الفلسطينية الاعتداءات الإرهابية التي نفذها المستوطنون أمس الأحد، بحق أربعة متضامنين أجانب، بتجمع عين الديوك في أريحا، واعتدوا عليهم بالضرب فأصيب 3 متضامنين إيطاليين وآخر كندي، وسرقوا محتويات المنزل، وجوازات السفر والهواتف المحمولة الخاصة بالمتضامنين.
وحذرت من خطورة هذه الأعمال الإرهابية المخالفة للقانون الدولي، محملة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن التداعيات الخطيرة لهذه العمليات الإرهابية، من قبل المستعمرين على المواطنين والمتضامنين على حد سواء.
وأكدت، أن محاولات سلطات الاحتلال وأدواته المختلفة بما فيها إرهاب المستوطنين، الرامية إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بالإرهاب والقتل وقلع الأشجار واحراق المحاصيل يجب ألا تمر دون محاسبة، لأنها لا تشكل فقط انتهاكا صارخا للقانون الدولي، بل تهديدا لقيم العدالة التي تقوم عليها أسس المنظومة الدولية وغيرها من الأعراف والحقوق الأساسية.
وجددت الرئاسة، دعوة المجتمع الدولي، إلى محاسبة هؤلاء القتلة المجرمين وفرض العقوبات عليهم وعلى سلطات الاحتلال التي توفر لهم الدعم والحماية، وتوفير الحماية لأبناء شعبنا، وصولا لإنهاء الاحتلال، وتجسيد استقلال الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.