المصري اليوم:
2025-08-01@11:52:37 GMT

أمريكي يخسر 12 كيلو جرام من وزنة بمساعدة chatGPT

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

أمريكي يخسر 12 كيلو جرام من وزنة بمساعدة chatGPT


توغل روبوت الدردشة الاليchat GPT، في حياة البشرية حتي وصل الأمر إلى القيام بدور مدرب اللياقة البدنية، الذي ساعد رجل أمريكي في القيام بخطة تدريبات رياضية، ساعدته في انقاص عدد كبير من الكيلوجرامات من وزنه، دون اللجوء إلى أي أدوية خاصة بانقاض الوزن، مما أكد خبير رياضي أن الخطة التي وضعت من قبل الذكاء الاصطناعي تعتبر جيدة وخالية من الأخطاء .

أخبار متعلقة

غموض موقف مروان عطية من المشاركة في مباراة القمة

وزير الزراعة يبحث مع سفير المجر التعاون في إنتاج تقاوي المحاصيل والتبادل التجاري

إثيوبيا: إفريقيا ستعاني إذا استمرت الأطراف السودانية في النزاع

أكد موشن ذلك الرجل الأمريكي المقيم بمدينة سياتل الأمريكية، وهو محترف تقني، أنه فقد ما يقرب من 12 كيلو جرام من وزنه، وجاء ذلك بطلب من برنامج الدردشة المجانيchat GPT،، مشيرًا إلى أن الأمر فقط تطلب تصحيح بعض من العادات الخاصة بالحمية الرياضية التي ساعدته في القيام بذلك، مضيفًا إنه كان يكره الجري بشكل واضح ولكن تلك الروبوت الالي استطاع أن يقنعه بالثبات على الحمية الرياضية التي حولت شكل جسمع، على حسب ما ذكر في موقع «انسيدر».

قال موشن إنه بعد ثلاثة أشهر، من ممارسة الجري ،أصبحت عادة هي الجري لمدة ستة أيام في الأسبوع، مشيرًا إلى أنه أصبح يتطلع إلى التدريبات بشغف، بعد أن كان لا يتحمل ممارسة رياضة الجري على الإطلاق، مضيفًا أنه بينما كان يكثف روتينه اليومي في الجري طلب من روبوت الدردشة، أيضًا مساعدته في التغلب على بعض الأوجاع والآلام التي ظهرت عليه بعد الاستمرار في ممارسة الرياضة.

وفقًا لما أكده جو ماكونكي، أخصائي فيسيولوجيا التمارين الرياضية في مركز بوسطن للجري لموقع «انسيدر»، إن تلك الحمية الرياضية التي وصفها الروبوت الألي لموشن تعتبر هي الأمثل لدي المبتدئين في رياضة الجري، حيث إن الروبوت بدأ معه بخطة بسيطة حتي انتهت بهدفها المثلي وأدت إلى إنقاص وزنة، مشددًا على أن الخطة الرياضية التي وضعها الروبوت يستخدمها أفضل أخصائي الرياضية البدنية، قائلاً «جولات الركض الأولى كانت قصيرة جدًا، ولم تتسبب في الشعور بالتعب كما يعتقد البعض مما تسبب في نجاح تلك الحمية».

الذكاء الاصطناعي والروبوت الذكاء الاصطناعي في جوجل الذكاء الاصطناعى خبير الذكاء الاصطناعي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الذكاء الاصطناعى خبير الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی الریاضیة التی

إقرأ أيضاً:

ثورة تعيد تشكيل العمران.. مدن المستقبل بهندسة الذكاء الاصطناعي

هل شعرت يوماً وأنت عالق في زحمة مرورية أن هناك طريقة أفضل لتصميم المدينة؟ أو مررت بجانب مبنى ضخم وتساءلت عن حجم استهلاكه للطاقة؟
على مدى عقود، ظل بناء المدن عملية بطيئة ومعقدة، تعتمد غالباً على التخمينات المدروسة والتجارب السابقة. لكن ماذا لو منحنا مخططي المدن «قوى خارقة»؟ ماذا لو استطاعوا التنبؤ بسيناريوهات مستقبلية متعددة قبل أن يبدأ العمل فعلياً على الأرض؟
هذا بالضبط ما يحدث اليوم، والسر يكمن في الذكاء الاصطناعي.
يشرح شاه محمد، قائد ابتكار الذكاء الاصطناعي في شركة «سويكو»، أن الذكاء الاصطناعي يُحدث ثورة في تصميم المدن وتخطيط البنية التحتية عبر تحسين العمليات، وتعزيز اتخاذ القرار، وتحقيق نتائج أكثر استدامة. يتيح الذكاء الاصطناعي لفريقه تحليل كميات ضخمة من البيانات، ومحاكاة سيناريوهات متعددة، وخلق بيئات حضرية أكثر كفاءة ومرونة، وفقاً لموقع «آي أي نيوز» المتخصص في دراسات الذكاء الاصطناعي.
ويؤكد شاه أن الذكاء الاصطناعي يمنح فريقه القدرة على طرح الأسئلة الحاسمة التي تؤثر على حياة السكان: «كيف نبني هذا الحي بأذكى طريقة لتقليل الازدحام والتلوث؟ وكيف نصمم مبنى يحافظ على برودته خلال موجات الحر دون أن ترتفع فواتير الكهرباء؟» حيث يمكن للذكاء الاصطناعي حساب آلاف الاحتمالات لاختيار الحل الأمثل.
لكن الواقع معقد، ويصعب محاكاته بدقة. فالطقس غير المتوقع، والتأخيرات، والفوضى البشرية تمثل تحديات كبيرة.
ويقول شاه: «التحدي الأكبر في تطبيق نماذج البيانات على الواقع يكمن في تعقيد وتغير الظروف البيئية. من الضروري أن تمثل النماذج هذه الظروف بدقة وأن تكون قادرة على التكيف معها».
ولتجاوز هذه العقبات، يبدأ الفريق بتنظيم بياناته وضمان جودتها، موضحاً: «نطبق ممارسات صارمة لإدارة البيانات، نوحد تنسيقاتها، ونستخدم أدوات برمجية قابلة للتشغيل البيني لضمان توافق البيانات عبر المشاريع.»
يضمن هذا التنظيم أن يعمل جميع أعضاء الفريق من مصدر موثوق وموحد، مما يمكّن الذكاء الاصطناعي من أداء مهامه بكفاءة ويعزز التعاون بين الفرق المختلفة.
ومن أبرز الجوانب الواعدة في استخدام الذكاء الاصطناعي دوره البيئي والإنساني. يشير شاه إلى مشروع استخدم فيه الذكاء الاصطناعي للحفاظ على التنوع البيولوجي، عبر تحديد الأنواع المهددة بالانقراض وتزويد الباحثين بالمعلومات اللازمة، ليمنح الطبيعة صوتاً في عمليات التخطيط.
ويقول شاه: «يشبه الأمر وكأن الذكاء الاصطناعي يرفع يده قائلاً: "احذروا، هناك عائلة من الطيور النادرة هنا"، ما يساعدنا على البناء باحترام البيئة المحيطة».

أخبار ذات صلة «دبي الرقمية» تعلن إطلاق أول «أسرة إماراتية افتراضية» زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح وشيكًا

اقرأ أيضا.. الذكاء الاصطناعي يحدث ثورة في مجال الهندسة المعماري
أما المرحلة القادمة، فيرى شاه، فهي تحويل هذه الرؤية المستقبلية إلى دليل حي وواقعي.
ويشرح: «أكبر فرصة للذكاء الاصطناعي في قطاع العمارة والهندسة والبناء تكمن في التحليلات التنبؤية والأتمتة. من خلال توقع الاتجاهات المستقبلية، والكشف المبكر عن المشكلات، وأتمتة المهام الروتينية، يمكن للذكاء الاصطناعي رفع الكفاءة، خفض التكاليف، وتحسين جودة المشاريع.»
هذا يعني جسوراً أكثر أماناً، طرقاً تحتاج إلى صيانة أقل، واضطرابات أقل في حياة الناس. كما يحرر المواهب البشرية من الأعمال الروتينية لتتركز على بناء مدن المستقبل التي تلبي حاجات سكانها.

أسامة عثمان (أبوظبي)

مقالات مشابهة

  • سامسونج تستعرض مستقبل الذكاء الاصطناعي.. تفاصيل
  • ثورة تعيد تشكيل العمران.. مدن المستقبل بهندسة الذكاء الاصطناعي
  • زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح وشيكًا
  • وضع الدراسة في ChatGPT.. بديلا للمدرسين بالذكاء الاصطناعي بين يدي الطلاب
  • ابتكار جهاز جديد يفرز النفايات باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • 89% من الإماراتيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التخطيط لعطلاتهم
  • احتيال شركات الذكاء الاصطناعي يجب أن يتوقف
  • السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعي
  • معضلة الذكاء الاصطناعي والمؤلف العلمي
  • خبراء يكشفون خطر الذكاء الاصطناعي على الدماغ