معارك استمرت لعدة ساعات، أسفرت عن مقتل قادة من لواء جولاني التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وهو اللواء الذي يطلق عليه اسم كتيبة النخبة الإسرائيلية، إذ استدرجتهم الفصائل الفلسطينية وقتلت 10 جنود بينهم قائد الكتيبة في كمين الشجاعية، وهو ما جعل اسم حي الشجاعية يتصدر منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية.

معلومات عن حي الشجاعية

وتستعرض «الوطن»، معلومات وأصل تسمية حي الشجاعية في غزة بهذا الاسم، وفق وكالة وفا الفلسطينية الرسمية، وذلك بعد تصدر اسمه منصه «X- تويتر سابقا»، وهي كالتالي:

- يقع حي الشجاعية إلى الشرق مباشرة من المدينة التَلِّيَّة القديمة بغزة.

- تبلغ مساحة حي الشجاعية الإجمالية حوالي 14305 دونمات.

- يضم حي الشجاعية 4 مناطق سكنية، هي:

- الجديدة الشرقية (4950 دونم).

- التركمان ، وبلغ عدد سكانها (عام 2015)، نحو 54 ألف نسمة.

- التركمان الشرقية وتمتاز بأنها أراضي زراعية، ولا يوجد فيها الكثير من المباني.

- الجديدة ويبلغ عدد سكانها (عام 2015)، نحو 57 ألف نسمة.

- بُنى حي الشجاعية خارج أسوار مدينة غزة التلِّيَّة، وعند نهاية سفوحها، خلال عهد الأيوبيين.

- يسكنه أكثر من 110 ألف نسمة وفق آخر تعداد عام 2015.

- ازدهر في الحقبة المملوكية ويعمل معظم سكانه في صناعات خفيفة مثل الخياطة والزراعة وغيرها.

أصل تسمية حي الشجاعية

- تعود تسمية حي الشجاعية إلى الشهيد شجاع الدين الكردي، الذي استشهد في إحدى المعارك بين الأيوبيين والصليبيين سنة 1239 ميلادي، حيث انتصر فيها المسلمون.

- يمتاز الحي بأنه منطقة تجارية فيها كل الأشكال التجارية والورش.

- حي الشجاعية به أكبر سوق متخصص في الملابس والسلع المنزلية بالمدينة، يطلق عليه اسم سوق الشجاعية.

- في حي الشجاعية أيضًا مقبرتان (القديمة والشهداء).

- به أكبر منطقة صناعية في غزة، وبه معبر المنطار التجاري.

- جامع أحمد بن عثمان أو ما يسميه أهل المدينة بالجامع الكبير، هو من اهم ملامح حي الشجاعية.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حي الشجاعية حی الشجاعیة

إقرأ أيضاً:

بعد ضربة "قوة الرضوان".. نصر الله يتصدر قائمة الاغتيالات الإسرائيلية

أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، اغتيال معظم الهيكل القيادي لتنظيم حزب الله اللبناني بعد الغارة التي استهدفت قياداته بالضاحية الجنوبية في بيروت، وعلى رأسهم رئيس منظومة العمليات وقائد "قوة الرضوان" إبراهيم عقيل.

وقالت وزارة الصحة اللبنانية، السبت، إن 37 شخصاً قتلوا في الغارة الاسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس الجمعة، والتي استهدفت تجمعاً لقادة عسكريين في حزب الله.
وأظهرت خارطة هيكلية لقادة حزب الله العسكريين، نشرها الجيش الإسرائيلي، أن اثنين من القادة العسكريين الثلاثة المركزيين في حزب الله قد تم اغتيالهم، وهما إبراهيم عقيل وفؤاد شكر، في حين بقي علي كركي قائد جبهة الجنوب.
وأظهر التسلسل القيادي الذي نشره الجيش الإسرائيلي اغتيال اثنين من مساعدي كركي، وهما محمد نعمة ناصر، وسامي طالب.
ووضعت إسرائيل، حسن نصر الله، الأمين العام لتنظيم حزب الله، على رأس قائمة المطلوبين لديها.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن أبرز قادة "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله تم اغتيالهم خلال الضربة، التي وقعت في الضاحية الجنوبية، أمس الجمعة.
وأوضح أن من بينهم أحمد محمود وهبي، وهو رئيس وحدة التدريب في قوة الرضوان، وقد شغل عدة مناصب في حزب الله ومن بينها منصب قائد قوة الرضوان خلال العقد الأخير حتى بداية عام 2024، مضيفاً أن "وهبي كان من المخططين الرئيسيين لخطة الهجوم احتلال الجليل".

????#عاجل قادة حزب الله الذين تم القضاء عليهم تحت الأرض وفي قلب معقل حزب الله في بيروت أمس وصورة هرم قيادة حزب الله بعد الضربات:

????القضاء على رئيس منظومة العمليات وقائد قوة الرضوان المدعو إبراهيم عقيل خلال اجتماع مع قادة في قوة الرضوان في الضاحية الجنوبية.

????المدعو أحمد محمود… pic.twitter.com/vcB0yV7KR4

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 21, 2024

مقالات مشابهة

  • حزب الله يبدأ معركة "الحساب المفتوح" مع إسرائيل
  • تسمية مدربين أجانب لقيادة المنتخب العراقي لكرة اليد
  • اتحاد اليد العراقي يقرر تسمية مدربين أجانب ويحدد موعد انطلاق النخبة
  • حرب محتملة.. كيف سيتعامل حزب الله مع الغارات الإسرائيلية الأخيرة؟
  • بعد ضربة "قوة الرضوان".. نصر الله يتصدر قائمة الاغتيالات الإسرائيلية
  • بالأسماء والصور.. شاهد قادة النخبة في حزب الله ”الرضوان” الذين قتلوا بالغارة الاسرائيلية على الضاحية الجنوبية
  • مقتل اثنين من قادة حزب الله في الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية  
  • حزب الله يكشف حصيلة جديدة لعدد عناصره المقتولين بالغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية الجمعة
  • الدويري يرصد ثغرات وقع فيها حزب الله قبيل استهداف قادة الرضوان
  • حزب الله يقصف كتيبة الصاروخية والمدفعية بثكنة يوآف الإسرائيلية برشقات «كاتيوشا»