أحمد سليمان: الدورة الودية في الإمارات أفضل إعداد للزمالك
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أكد أحمد سليمان، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، أن الدورة الودية في الإمارات، ستكون أفضل إعداد للقلعة البيضاء خلال فترة التوقف الدولي.
وقال سليمان في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع الإعلامي محمد أبو العلا، المذاع على قناة الزمالك: "أندية الاتفاق السعودي وأم صلال القطري والوحدة الإماراتي ستشارك في الدورة، والتي ستكون احتكاكا قويا لنادي الزمالك".
وأضاف: "اسم نادي الزمالك وشعبيته كبيرة للغاية في الوطن العربي، وستكون هناك دورة ودية أخرى في الإماراتي خلال فترة التوقف الدولي".
وتابع عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، أن شعبية القلعة البيضاء في الدول العربية طاغية، مضيفا: "الزمالك سيستفيد من الناحية الفنية في الدورة الودية بالإمارات بسبب الأندية المشاركة والتى لها أسماء ومنها أيضا الرجاء المغربي وأهلي جدة وبطل الصين".
واختتم أحمد سليمان حديثه قائلا: "مجلس الزمالك برئاسة حسين لبيب كان يرى أنه من الضروري أن يعود النادي للتواجد بقوة في المنطقة العربية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك
إقرأ أيضاً:
نائب:السوداني ورئاسة البرلمان وراء تعطيل جلسات مجلس النواب
آخر تحديث: 5 يونيو 2025 - 10:16 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب هيثم الفهد،الخميس، إن “حكومة السوداني تدفع نحو استمرار تعطيل جلسات مجلس النواب العراقي”، مشيراً إلى أن هذا التعطيل ليس عرضياً، بل موجّه بدقة لإجهاض مجموعة من القوانين التي تتحفظ عليها الحكومة، أبرزها قانون سلم الرواتب، وقانون المعلمين، بالإضافة إلى التعديلات المرتقبة على قانون الانتخابات.وأضاف الفهد في حديث صحفي ، أن هذه القوانين “تمس بشكل مباشر مراكز النفوذ والسيطرة داخل الدولة، وتؤثر على التوازنات المالية والسياسية، وهو ما يدفع الحكومة إلى عرقلتها”.وفي ما يشبه توجيه إصبع الاتهام إلى قوى داخل البرلمان، أوضح الفهد أن هناك “أطرافاً سياسية تدعم الرغبة الحكومية، وهي من تقوم فعلياً بإجبار نواب الكتل المتحالفة معها على مقاطعة الجلسات”.هذا التنسيق السياسي – وفق الفهد – يُستخدم كأداة لمنع اكتمال النصاب القانوني اللازم لانعقاد الجلسات، الأمر الذي يجمّد قدرة البرلمان على تشريع القوانين أو مساءلة الحكومة، ويمنح الأخيرة فسحة أكبر للعمل دون رقابة فعلية.وفي تقييمه للمشهد التشريعي، استبعد الفهد أن يتمكن مجلس النواب من عقد أي جلسة خلال ما تبقى من عمر الدورة الحالية، قائلاً: “لا نتوقع الأشهر المتبقية ستشهد أي جلسة نيابية، في ظل الرغبة الحكومية والسياسية باستمرار التعطيل لحين انتهاء الدورة”.ويؤشر هذا التصريح إلى قناعة متزايدة بأن ما يجري ليس مجرد أزمة ظرفية، بل خطة طويلة المدى لإبقاء البرلمان في حالة شلل مؤسسي إلى حين انتهاء دورة 2021–2025 دون منغصات سياسية أو ملفات حساسة تهدد الاستقرار الحكومي.