أكد الباحث في العلاقات الدولية الدكتور “علي العنزي”، أن الانتخابات الأمريكية تشكل عامل ضغط مهم على إدارة الرئيس الأمريكي “جو بايدن” من أجل إيجاد حل أو أفق سياسي لإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة.

وأضاف في تصريحات لبرنامج “هنا الرياض” عبر قناة “الإخبارية”، أن إدارة الرئيس الأمريكي “جو بايدن” ورطت نفسها بالدعم المطلق لإسرائيل، على حساب سمعتها في الأوساط الدولية.

وأوضح أن اللجنة الوزارية العربية المشتركة بقيادة وزير الخارجية السعودي الأمير “فيصل بن فرحان”، استطاعت أن تغير بعض وجهات النظر الغربية باتجاه الأحداث الجارية في قطاع غزة.

أخبار قد تهمك محلل سياسي: الإدارة الأمريكية هي من وضعت جدولًا وأهدافًا للحرب القائمة في غزة.. وأعطت إسرائيل أكثر من فرصة لتعزيز الثقة والتقاط أنفاسها 16 ديسمبر 2023 - 11:16 صباحًا الناطق باسم حركة فتح: ما يتم طرحه حتى الآن يصب في مصلحة إسرائيل.. والمجتمع الدولي شاهد على جرائم الجيش الإسرائيلي 16 ديسمبر 2023 - 11:05 صباحًا

فيديو | "بايدن توقع انتصارا إسرائيليا سريعا"

الباحث في العلاقات الدولية، د. علي العنزي يبين لـ #هنا_الرياض أنه كلما اقتربت الانتخابات الأميركية كلما زاد الضغط على بايدن لإيجاد حل للصراع في غزة pic.twitter.com/edwwJRFgDc

— هنا الرياض (@herealriyadh) December 16, 2023

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

“حماس” ترفض مزاعم تقرير العفو الدولية عن ارتكاب المقاومة جرائم في جيش العدو الصهيوني

الثورة نت /..

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس، رفضها واستهجانها الشديدين للتقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، الذي يزعم ارتكاب المقاومة الفلسطينية جرائم خلال عملية طوفان الأقصى ضد فرقة غزة في جيش العدو الصهيوني المجرم، في السابع من أكتوبر 2023.

وأكدت “حماس”، في تصريح صحفي، أن دوافع إصدار هذا التقرير مغرضة ومشبوهة لاحتوائه مغالطات وتناقضات مع وقائع وثّقتها منظمات حقوقية، من ضمنها منظمات “إسرائيلية”؛ كالادعاء بتدمير مئات المنازل والمنشآت والتي ثبت قيام العدو الصهيوني نفسه بتدميرها بالدبابات والطائرات، وكذلك الادعاء بقتل المدنيين الذين أكّدت تقارير عدّة تعرضهم للقتل على يد قوات العدو، في إطار استخدامه لبروتوكول “هانيبال”.

وقالت: “إن ترديد التقرير لأكاذيب ومزاعم حكومة العدو الصهيوني حول الاغتصاب والعنف الجنسي وسوء معاملة الأسرى، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن هدف هذا التقرير هو التحريض وتشويه المقاومة عبر الكذب وتبني رواية العدو الفاشي، وهي اتهامات نفتها العديد من التحقيقات والتقارير الدولية ذات العلاقة”.

وطالبت الحركة، منظمة العفو الدولية بضرورة التراجع عن هذا التقرير المغلوط وغير المهني، وعدم التورّط في قلب الحقائق أو التواطؤ مع محاولات العدو الصهيوني شيطنة الشعب الفلسطيني ومقاومته الشرعية أو محاولة التغطية على جرائم العدو التي تنظر فيها محكمتا العدل الدولية والجنائية الدولية تحت عنوان الإبادة الجماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وأكدت “حماس” أن حكومة الكيان الصهيوني ومنذ الأيام الأولى لاندلاع الحرب على غزة، منعت دخول المنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة إلى قطاع غزة، كما منعت فرق التحقيق المستقلة من الوصول إلى الميدان لمعاينة الحقائق وتوثيق الانتهاكات.

وأكملت: “إن هذا الحصار المفروض على الشهود والأدلة يجعل أي تقارير تُبنى بعيدًا عن مسرح الأحداث غير مكتملة ومنقوصة، ويحول دون الوصول إلى تحقيق مهني وشفاف يكشف المسؤوليات الحقيقية عمّا يجري على الأرض”.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأمريكية: قرار الأمم المتحدة بشأن غزة “غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل”
  • “الجبهة الشعبية” تدين القرصنة الأمريكية لناقلة النفط الفنزويلية
  • “الدولية للهجرة” تحذر من تفشي الأمراض في غزة
  • “جنرال موتورز” تعيد هيكلة قيادتها الدولية
  • “حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
  • من لاوس.. شويغو يحذر من “الناتو الشرقي” وتقدير لدور سيسوليت في تعزيز العلاقات مع روسيا
  • “الطاقة الدولية” تخفض توقعاتها لفائض سوق النفط في 2026
  • “الدولية للهجرة” تجدد دعوتها لوصول المساعدات بشكل آمن ودون أي عوائق إلى غزة
  • “حماس” ترفض مزاعم تقرير العفو الدولية عن ارتكاب المقاومة جرائم في جيش العدو الصهيوني
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية