مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق: “نتنياهو” لا يريد أن تدير السلطة الفلسطينية قطاع غزة.. ويتخذ خطا متشددا لعلمه باقتراب الإطاحة به
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أكد مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق “ديفيد شينكر”، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” لا يريد أن تدير السلطة الفلسطينية بقيادة رئيسها “محمود عباس” قطاع غزة.
وأضاف في تصريحات لـ “العربية”، أن “نتنياهو” يطيل أمد الحرب في قطاع غزة، لأنه يعلم أن مستقبله السياسي انتهى في تل أبيب.
وأوضح أن “نتنياهو” يتخذ خطوات متشددة في التعامل مع قطاع غزة، لعلمه باقتراب موعد الإطاحة بها من رئاسة الوزراء في إسرائيل.
مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق ديفيد شينكر: #نتنياهو لا يريد أن تدير السلطة الفلسطينية #قطاع_غزة.. ويتخذ خطا متشددا لعلمه باقتراب الإطاحة به #العربية pic.twitter.com/x2ar7Y0FoK
— العربية (@AlArabiya) December 18, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غزة فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
هيئة مغربية تعلن تنظيم النسخة الـ4 من مبادرة “عيدنا فلسطيني”
الثورة نت /..
أعلنت الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة عن تنظيمها النسخة الرابعة من مبادرة “عيدنا فلسطيني”، تحت شعار “لن ننسى غزة والأقصى”.
يأتي ذلك عشية عيد الأضحى، وهو العيد الرابع الذي يحل على غزة وسط أوضاع كارثية جراء الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق الفلسطينيين هناك منذ 7 أكتوبر 2023.
وقالت الهيئة (غير حكومية)، في بيان، الخميس، إن هذه المبادرة تأتي “تضامنا مع الفلسطينيين، خاصة في غزة، واستحضارا لمعاني وقيم المواساة والأخوة الإسلامية”.
ودعت الشعب المغربي للانخراط الواسع في النسخة الرابعة من مبادرة “عيدنا فلسطيني”، وذلك تحت شعار “لن ننسى غزة والأقصى”.
وتسعى المبادرة لإظهار كل الرموز الفلسطينية من ارتداء للكوفيات ورفع للأعلام والدعاء بالنصر والتمكين لأهل فلسطين الذين يحتفلون بالعيد وسط استمرار العدوان بغزة وما يرافقه من تجويع ممنهج ومحاولات للتهجير.
ويحاول الحقوقيون من خلال هذه المبادرات، التي تشمل أيضا مظاهرات وفعاليات تضامنية، توعية المواطنين من أجل الاستمرار في التضامن مع الفلسطينيين.
ويرتكب العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.