“ما خفي تحت الأنقاض أعظم”.. الأمم المتحدة تتنبأ بعدد ضحايا غزة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
#سواليف
لم يستبعد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن #غريفيث أن يكون عدد #الضحايا في قطاع غزة #أعلى بكثير من #البيانات التي يتم نشرها حاليا.
وقال المسؤول الأممي، في حديث لصحيفة فايننشال تايمز، إنه لا يزال مجهولا حتى الأن عدد #الضحايا تحت #الأنقاض في قطاع #غزة.
ووفقا له، بات #المرض و #الجوع السبب الرئيسي للموت والحرمان في القطاع الفلسطيني الذي يشهد حاليا #كارثة_إنسانية.
وأضاف: “عدد الوفيات بسبب الأمراض قد يكون أعلى بعدة مرات من عدد القتلى الناجمين بسبب العمليات العسكرية والغارات الجوية. لكن الإحصائيات يمكن أن تتغير بشكل جذري بمجرد إزالة الأنقاض.
وأشار غريفيث إلى أن عدد الضحايا في زلزال [فبراير] في تركيا، تضاعف بعد انتهاء العمل في مجال إزالة الأنقاض.
وكما أفادت تقارير سابقة، فقد قتل أكثر من 19 ألف شخص خلال العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة وخلال الاشتباكات في الضفة الغربية.
وتؤكد وزارة الصحة الفلسطينية، على أن 70% من ضحايا القصف الإسرائيلي، هم من النساء والمراهقين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غريفيث الضحايا أعلى البيانات الضحايا الأنقاض غزة المرض الجوع كارثة إنسانية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: دخول الوقود إلى قطاع غزة لأول مرة منذ 130 يوما
الثورة نت/وكالات أعلنت الأمم المتحدة، دخول الوقود إلى قطاع غزة لأول مرة منذ 130 يوما. جاء ذلك على لسان متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، خلال مؤتمره الصحفي اليومي، مساء امس الخميس. وأوضح دوجاريك، أن فريقا من الأمم المتحدة تمكن من دخول غزة من “إسرائيل”، الأربعاء، محملا بـ 75 ألف لتر من الوقود. وأضاف “هذه المرة الأولى منذ 130 يوما يعاد فيها تزويد قطاع غزة بالوقود”. وأشار دوجاريك، إلى أن كمية الوقود التي وصلت غزة لم تغط حتى احتياجات يوم واحد. وحذر من أن الوقود في غزة ينفد، وأن جميع الخدمات قد تتوقف نتيجة لذلك. وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة قد حذرت، الأربعاء، من خروج مستشفيات مدينة غزة عن الخدمة خلال الساعات القليلة القادمة وذلك جراء أزمة الوقود المتجددة، والناجمة عن الحصار الإسرائيلي المشدد منذ مارس الماضي. ويعاني النظام الصحي بغزة من انهيار كامل جراء الاستهداف الإسرائيلي المتعمد للمستشفيات والمراكز الصحية المتبقية والعاملة في القطاع ومنع دخول الأدوية والمستلزمات والأجهزة الطبية. كما يعاني من خطر توقف ما تبقى من مستشفياته ومراكزه الطبية جراء أزمة الوقود المتفاقمة والناجمة عن الإغلاق الإسرائيلي للمعابر منذ مارس الماضي.