أهم المعلومات عن الدكتور عباس شومان بعد تعيينه أمينا عاما لهيئة كبار العلماء
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
يرغب الكثيرون في معرفة العديد من المعلومات عن الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر الأسبق، وعضو مجمع البحوث الإسلامية، والمشرف العام على لجنة الفتوى بالأزهر، وذلك بعد تعيينه من قبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ليصبح أمينًا عامًّا لهيئة كبار العلماء.
معلومات عن الدكتور عباس شومانوحول أهم معلومات عن الدكتور عباس شومان، أوضح الأزهر الشريف عددا من المعلومات عنه والتي جاءت كالتالي:
- الدكتور عباس شومان هو أستاذ الشريعة الإسلامية بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر.
- ألف عشرات المؤلفات العلميَّة.
- شغلَ منصب وكيل الأزهر الشريف في الفترة من 2013 وحتَّى 2018.
- تولى رئاسة اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر.
- من مواليد 1961م شطورة بسوهاج، حصل على الدكتوراه في الفقه، كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، وكان من الطلاب المتوفقين وحصل على مرتبة الشرف الأولى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هيئة كبار العلماء الدكتور عباس شومان عباس شومان
إقرأ أيضاً:
التحقيق في مقتل تونسي بالرصاص في جريمة عنصرية جنوبي فرنسا
باشر مكتب المدعي العام في دراغينيان تحقيقا في مقتل تونسي بالرصاص من جاره الفرنسي في إقليم الألب وكوت دازور جنوب شرق فرنسا، في جريمة مروعة يشتبه في أنها تنطوي على دوافع عنصرية.
وتلقى الضحية خمس طلقات نارية في الحادث الذي وقع يوم السبت في بوجي سور أرجينز بمدينة فار، وأصيب فيه أيضا رجل آخر يحمل الجنسية التركية يبلغ من العمر 25 عاما في يده، وقد نقل إلى مستشفى فريجوس.
وحسب المعلومات التي نشرتها قناة "بي إف إم تي في" الإخبارية يوم الاثنين، نشر المتهم مقطعي فيديو عنصريين ومعاديين للمهاجرين قبل الحادث وبعده، حيث أشار في الفيديو الأول إلى نيته قتل أجانب ثم أكد فعلته في الفيديو الثاني التي تضمن مقاطع عنيفة.
كما وجه إشادات إلى السياسي الراحل زعيم اليمين المتطرف جان ماري لوبان.
وألقت الشرطة القبض على القاتل (53) بعد تلقيها إخطارا من رفيقته، خلال محاولته الفرار بسيارته وقد عثر لديه على مسدس أوتوماتيكي وبندقية صيد ومسدس آخر، وفق ما أشار إليه نفس المصدر.
ويعتقد أن الرجل المتوفى يبلغ من العمر 35 عاما ويحمل الجنسية التونسية.
وقالت السلطات الفرنسية إنه لم يكن معروفا لديها.
وصرح قنصل تونس في مرسيليا لوسائل الإعلام التونسية، بأن الضحية كان مقيما سابقا في إيطاليا ولم يكن مسجلا بالقنصلية التونسية بفرنسا.
وتجري اتصالات مع السلطات الإيطالية حاليا للحصول على المزيد من المعلومات.
ويحقق مكتب المدعي العام في تهم القتل والشروع في القتل بدافع الانتماء المحتمل للضحية إلى جماعة عرقية أو إثنية أو دينية محددة.
وهذه جريمة القتل الثانية خلال أسبوع واحد لأحد أفراد الجالية التونسية في الخارج، بعد مقتل الشاب الياس الزايري (34 عاما) طعنا بسكين على يد مهاجر صومالي، أثناء محاولته الدفاع عن امرأة وابنها في مدينة أنتويرب البلجيكية