فاز فريق "فرسان الجوف" في رابع المواجهات التنافسية من الموسم الثاني لبرنامج "فرسان التعليم" الذي تنظّمه وزارة التعليم، وذلك بعد تغلبه على "فرسان جازان" بنتيجة نهائية 66 نقطة، مقابل 51 نقطة.

وضم فريق فرسان الجوف الطلاب: طلال البراهيم، عبد الله الجوير، جنى الزيدان، ويارا الراشد، فيما ضم فريق فرسان جازان الطلاب: البراء تقي، عبد الله العيدروس، سيما الصميلي، وريناد دحباش، وتنوعت هواياتهم بين الرسم والتصميم والقراءة والرياضة.

أخبار متعلقة تعليم الأحساء يفوز في أولى جولات "فرسان التعليم"مسابقات "فرسان التعليم".. حافز للطلبة على زيادة التحصيل المعرفيأول يناير.. تطبيق هيكلة إدارات التعليم في المملكة لتجويد العملجولات البرنامج

وتنافس الفريقان في 4 جولات رئيسة، وهي: القدية، نيوم، العلا، وروح السعودية، وجميعها مُستلهمة من الهوية الوطنية السعودية؛ وتهدف إلى إبراز القيم الوطنية، والمعالم التاريخية، والمشاريع المستقبلية في المملكة.

ويتم عرض برنامج "فرسان التعليم"، على قنوات عين التعليمية، بشكل أسبوعي مساء الاثنين والأربعاء؛ لإثراء الجوانب المعرفية والتعليمية والثقافية الوطنية للطلاب والطالبات.

الطلاب والفرق المشاركة

ويشارك في البرنامج 64 طالباً وطالبة، سيتم تقسيمهم إلى 16 فريقاً يمثلون 16 إدارة تعليمية من مناطق المملكة، حيث تُقام المسابقة بنظام خروج المغلوب، ضمن منافسات وتحديات عبر 15 حلقة تلفزيونية، فيما يحصل الفائزون على جوائز مالية وعينية قيمة في نهاية البرنامج. ويهدف "فرسان التعليم" إلى تحفيز الطلاب على زيادة تحصيلهم العلمي والمعرفي، وإبراز قدراتهم ومهاراتهم، وتعزيز الانتماء الوطني، إضافة إلى التعريف بتراث ومعالم الوطن، وإبراز مشاريع المملكة التنموية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض فرسان التعليم مسابقات الطلبة فرسان التعلیم

إقرأ أيضاً:

جامعات دولية تحذّر: حظر الطلاب الأجانب في هارفارد يهدد مستقبل التعليم

أدان عدد من رؤساء الجامعات حول العالم قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب القاضي بمنع التحاق الطلاب الأجانب بجامعة هارفارد، محذرين من تداعيات بعيدة المدى على التعليم العالي في الولايات المتحدة وعلى مكانة الجامعات الأميركية عالمياً.

ورغم صدور أمر قضائي يوقف تنفيذ القرار مؤقتاً، فإن المخاوف تتزايد من تأثيراته المحتملة، لا سيما على صعيد التعاون الأكاديمي والتبادل الثقافي الدولي.

وقال ديفيد باخ، عميد كلية “IMD” لإدارة الأعمال في لوزان بسويسرا، إن القرار “لا يهدد فقط جامعة هارفارد بل التعليم العالي الأميركي بأكمله”، مضيفاً أن “المؤسسات الأكاديمية لا تُبنى على الانغلاق، بل على تنوع الخلفيات ووجهات النظر، واستقطاب أفضل العقول من مختلف أنحاء العالم”.

من جانبه، اعتبر إيمانويل ميته، عميد كلية “EDHEC” لإدارة الأعمال في نيس بفرنسا، أن الخطوة سيكون لها صدى يتجاوز حدود الولايات المتحدة، مشيراً إلى أنها “تهدد الشراكات الأكاديمية وتضعف التبادل العلمي، وتبعث برسائل خاطئة عن قيمة الانفتاح في مجالي التعليم والتجارة”.

أما جون فوستر-بيدلي، عميد ومدير كلية “هينلي” للأعمال في جنوب إفريقيا، فقد حذر من العواقب الاقتصادية للقرار، مؤكداً أن “الطلاب الدوليين يساهمون بمليارات الدولارات سنوياً في الاقتصاد الأميركي، والحد من وجودهم يشكل تهديداً مباشراً للاستثمار في قطاع التعليم”.

وكانت وزارة الأمن الداخلي الأميركية قد أعلنت الخميس عن نيتها سحب شهادة “برنامج الطلاب وتبادل الزوار الأكاديمي” من جامعة هارفارد، ما يمنعها من استضافة الطلاب الأجانب الحاصلين على تأشيرات دراسية، قبل أن يتم تعليق القرار مؤقتاً بقرار قضائي.

الجدير بالذكر أن جامعة هارفارد أعلنت في وقت سابق مقاضاة الإدارة الأميركية بسبب هذا القرار، معتبرة أنه يتعارض مع القيم الأكاديمية ويهدد مستقبل الطلاب من عشرات الدول حول العالم.

مقالات مشابهة

  • جامعات دولية تحذّر: حظر الطلاب الأجانب في هارفارد يهدد مستقبل التعليم
  • "مشروعاتنا اتفكّت بس إرادتنا ما انكسرتش!".. طلاب حلوان الأهلية يروون كواليس الأزمة
  • التعليم العالي: اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو تعلن فتح باب التقدم لجائزة الرواد
  • الوطنية للإعلام: انطلاق برنامج «العالم غدًا» على القناة الأولى المصرية قريبًا
  • «زارت المملكة منذ 13 عامًا».. حاجة عراقية تعبر عن فرحتها بتطور الخدمات
  • خبير دولي: المملكة تضع معيارًا جديدًا في تقويم التعليم المدرسي.. فيديو
  • استعدادات قصوى بالكنترولات.. التعليم تُجهّز بطاقات جلوس طلاب الثانوية العامة
  • الدار البيضاء تستضيف فعاليات فنية تجمع نخبة طلاب الإعدادي من مختلف جهات المملكة
  • طلاب اليمن في مصر يجددون احتجاجاتهم للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة
  • أمير منطقة الجوف يستقبل سفير إندونيسيا لدى المملكة