السجن 3 سنوات لـ7 من جماعة الإخوان الإرهابية بسبب حرق سيارتين بالإسكندرية
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
عاقبت محكمة جنايات الإسكندرية، اليوم الخميس، بمعاقبة كل من " أ.ش.م" حضوريا، وغيابيا ل" م.ا.م" و" م.ط.م" و" ص.ا.ب" و" ع.ع.م" و" م.ع.س" و" ف.ف.أ"، بالسجن لمدة 3 سنوات وإلزامهم بالتضامن فيما بينهم بدفع قيمة التلفيات محل الواقعة ومقدارها مائة وسبعة ألف وثماثمانة جنيه، ومصادرة السيارة المضبوطة.
كما أمرت المحكمة بوضع المتهمين تحت مراقبة الشرطة لمدة مساوية للعقوبة المقضي لها وإلزامهم بالمصاريف الجنائية، لاته،امهم بالانضمام إلى جماعة إرهابية.
صدر الحكم برئاسة المستشار عمرو محمد القوني رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار أحمد زكي المنوفي والمستشار محمد منير طاهر، وسكرتير المحكمة ناصر عبد المنعم.
وتعود أحداث القضية المقيدة برقم 14792 لسنة 2018 جنايات قسم شرطة باب شرق عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية، إخطارا بقيام المتهمين حال استقلالهم سيارة محل الواقعة، قاموا بإلقاء زجاجات مشتعله علي سيارتين داخل الاستاد بدائرة القسم.
تبين من التحقيقات، أنه حال تواجد سيارتين تابعين لقسم شرطة المركبات حال تواجدهم داخل ستاد الإسكندرية فؤجي بسيارة قاموا مستقليها وهم المتهمين " أ.ش.م"، و" م.ا.م" و" م.ط.م" و" ص.ا.ب" و" ع.ع.م" و" ف.ف.أ" بالقاء زجاجات حارقة داخل الاستاد علي السيارات محل الواقعة ولاذوا بالفرار وتبين أن الحريق نشب نتيجة القاء عبوات زجاجية مشتعلة ( فتائل)،تحوي علي مادة البنزين، وحُرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق التي قررت إحالتهم إلى محكمة جنايات الإسكندرية،التي أصدرت حكمها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية جماعة إرهابية 3 سنوات الإخوان الإرهابية زجاجات حارقة مراقبة الشرطة حريق نشب السجن 3 سنوات محكمة جنايات الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
سماح أمام محكمة الأسرة: اخلعوني .. زوجي بخيل
سماح سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع من زوجها بسبب رفضه شراء ملابس الشتاء لها من أحد المراكز التجارية الشهيرة في مدينة نصر، رغم أن حالته المادية جيدة إلا أنه طلب منها ارتداء ملابسها القديمة والاكتفاء بها.
قالت سماح عن قصتها مع زوجها أنها تزوجت قبل 4 سنوات بدون نشوب مشاكل كبيرة بينها وبين زوجها، إلا أن المشكلة الوحيدة التي كانت تسبب بعض المشادات في المنزل هي أنه بخيل كما وصفته، فقد كانت تلك الأمور تشعل مشادات في منزلهما، وكانت تحاول احتواء المواقف ومنع تضخمها.
وسردت سماح قصتها عن زوجها قائلة «أنها تخرجت من الجامعة ثم التحقت بالعمل في إحدى الشركات بمنطقة مدينة نصر وتعرفت بداخلها على موظف زميل لها في الشركة وتوطدت علاقة الصداقة بينهما، حتى بات أقرب شخص لها في الشركة، ثم طلب منها رقم أسرتها للتقدم للزواج منها».
وتابعت سماح «قام محمود بالاتصال بوالدي وحدد موعد لمقابلته وبالفعل بعد أيام كان في منزل أسرتها وشرح ظروفه بالكامل لوالده وأنه يمتلك شقة سكنية في الجيزة وأنه على استعداد للزواج بعد شهور بسيطة واتفقا على فترة خطوبة 8 أشهر فقط وبعدها يتم الزواج، وتمت خطوبة سماح على محمود».
وأكملت سماح «حالة زوجي المادية كانت متوسطة بل وجيدة بالفعل إلا أنه من الشهور الأولى في الزواج كانت المشكلات بينها وبينه بسبب البخل وكان يوفر الأموال في بعض الأشياء الضرورية بدون سبب على الرغم من أنها كانت تقطن في شقة تمليك وزوجها يمتلك سيارة وراتبه جيد».
وأضافت سماح: «بمرور السنوات كانت المشكلة الوحيدة في منزلي مادية بسبب تردده في دفع الأموال في أشياء حتى وإن كانت ضرورية حتى أنه كان يقوم بشراء نوع جبنة واحد فقط وبعد الانتهاء من تناولها كان يحضر النوع الثاني وحينما كنت أطلب منه التغيير كان يقول لي الأسبوع اللي جاي هاتي جبنة رومي بدل القريش».
اختتمت سماح قائلة «من أيام بسيطة طلبت منه فلوس أشتري جاكيت وبلوفر من مول في مدينة نصر وقولت له المحل عامل خصومات كويسة لكنه رفض وقالي أنتي معاكي جواكيت الجواز لسه محصلهاش حاجة لما لبسك يدوب اشتري، وقولت له عايزة اشتري قطعة واحدة جديدة قالي ملهاش لازمة واتخانقنا سوا والخناقة وصلت للإنفصال ولما رفض طلبت الخلع منه».